تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[قطرة مسك]ــــــــ[23 Oct 2010, 08:01 م]ـ

لله درُّ بنان كتبه!

بارك الله في الناقل والكاتب.

ـ[مها]ــــــــ[24 Oct 2010, 02:38 ص]ـ

إذا تجافى جنب المؤمن عن المضجع وتوضأ ثم وقف بين يدي ربه ثم سجد بدأت دقائق الاستمداد .. فيستمد من خزائن رحمات الله .. من أرزاقه .. من العلم .. من التوفيق .. من الهداية .. إنها لحظة الدعم المفتوح .. ورحمات الله إذا فتحت فلا تسل عن أمدائها (مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا) [فاطر، 2]

*حال الأكثر - إلا من رحم الله - لايطلب العمل بقدر طلبه للعلم، فربما سهر الليلة لأجل مسألة، وحظه من ليلته تلك وتره!

كان الأجداد إلى زمن قريب بسطاء في العلم، لكنهم عظماء في العمل، ذلك أنهم إذا علموا ولو يسيرا عملوا.

تذكرت ونحن على مشارف أيام العشر المباركة قولا لأمي من سنوات - متع الله والدينا ووالديكم متاعا حسنا - تقول:

.

* أبو عمر كاتب نادر! ثبته الله وأكثر من أمثاله ونفع به.

هذه مقالته في قيام الليل، وأما إذا حان وقت صلاة الفجر فله مقالة سابقة بعنوان:

الساعة الخامسة والسابعة صباحا ( http://www.saaid.net/rasael/570.htm)

ـ[أبو عبد الرحمن المدني]ــــــــ[24 Oct 2010, 08:27 ص]ـ

حقاً (كما قيل) ... من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله!!! فماذا وجد

والمعنى فقد لذة التعبد له والإنس به

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير