[من الإعجاز العددي في العدد 10]
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[19 Sep 2010, 01:53 م]ـ
من الإعجاز العددي في العدد 10 في القرآن الكريم:
طرحنا في بداية بحثنا عن البسملة ونظام العددين 9و10، السؤال: ما عدد السور التي عدد آيات كل منها 9 أو مضاعفاته. وأجبنا على ذلك بأنها: 10.
سؤالنا الآن: كيف تمت قسمة السور الـ 10 في القرآن الكريم؟
وهل في القرآن ما يشير إلى تلك القسمة؟
: المرة الأولى التي ورد فيها العدد 10 في القرآن، جاءت في الآية رقم 196 في سورة البقرة، وهي قوله تعالى: (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196).
تأملوا الآية جيدا:
لقد تمت قسمة العدد 10 في الآية إلى عددين هما 3 + 7: تلك عشرة كاملة.
لقد كان ممكنا الاكتفاء بذكر العددين 3 و 7، أليس كذلك؟ فلماذا الجمع؟ أليس له من فائدة؟
هل من معترض؟
هل يمكن لأحد أن يشكك في هذه القسمة؟ قسمة العدد 10 إلى عددين هما تحديدا 3 و 7؟
- لا بأس أن أذكركم أن هذه الآية هي الآية الوحيدة في القرآن المؤلفة من 73 كلمة. أترون العدد 73؟ إنه مصفوف الرقمين 3و7 .. الرقمين اللذين وردا في الآية؟ ألا يعني هذا صحة المنهج المتبع في عدّ الكلمات؟ إن عدد الكلمات محدد على نحو يشير إلى الرقمين اللذين وردا في الآية.
-واسمحوا لي أن أذكركم بملاحظة أخرى: بما أن عدد آيات سورة البقرة 286، فهذا يعني أن الآية جاءت قبل نهاية السورة بـ 90 آية، أي: 9 × 10.
والآن، يمكننا أن ننتقل إلى السور العشر (10) التي عدد الآيات في كل منها 9 أو مضاعفاته ..
ونذكركم أولا بأن عدد سور القرآن التي جاء عدد الآيات في كل منها 9 أو مضاعفاته هو 10.
هذه السور هي حسب ترتيب ورودها في المصحف:
1 الحجر 99 آية
2 طه 135
3 سبأ 54
4 فاطر 45
5 فصلت 54
6 الحجرات 18
7 ق 45
8 التغابن 18
9 المطففين 36
10 الهمزة 9
- تأملوا أعداد الآيات في هذه السور: إنها 3 أعداد مكررة و 7 الباقية. (المكررة: 54/ 45/18)
لقد قسمت السور الـ 10 إلى عددين هما تحديدا: 3 و 7. هل يجوز الاعتراض هنا؟
-عودوا ثانية، وتأملوا مواقع هذه السور العشرة في المصحف:
إنها: 3 سور جاءت في النصف الثاني من القرآن (التغابن، المطففين، الهمزة) (النصف الثاني: السور من 58 – 114)، و 7 سور في النصف الأول.
مرة ثانية: قسمت السور العشرة إلى 3 و 7.
لا حاجة للتعليق، سأتركه لكل منكم حسب فهمه.
ـ[مساعدأحمدالصبحي]ــــــــ[19 Sep 2010, 02:08 م]ـ
حبيبي أتظن أني سأتركك وشأنك!!!
انظروا هذا الرابط http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=120000#post120000
لتعلموا بأنفسكم نهاية هذا الهراء!
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[19 Sep 2010, 02:13 م]ـ
حبيبي أتظن أني سأتركك وشأنك!!!
انظروا هذا الرابط http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=120000#post120000
لتعلموا بأنفسكم نهاية هذا الهراء!
أسأل الله سبحانه أن يجازيك بشرّ كلامك اليوم قبل الغد.
ـ[مساعدأحمدالصبحي]ــــــــ[19 Sep 2010, 02:21 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[19 Sep 2010, 04:04 م]ـ
حبيبي أتظن أني سأتركك وشأنك!!!
انظروا هذا الرابط http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=120000#post120000
لتعلموا بأنفسكم نهاية هذا الهراء!
عتبي على العقلاء في هذا الملتقى،الصامتون، يرون هذا الغرّ المأفون، الذي لا نعرف عنه غير اسمه المستعار، يصف ترتيب القرآن الكريم بالهراء، ويظلون في صمتهم. عشرات المئات طالعوا ما كتبته عن إعجاز العددين 9و10، واحببت هنا أن أذكر بعض التفاصيل، فمن منكم رأى فيما كتبت ما يزعم هذا المجهول أنه هراء؟
لا أظن أن مسلما يجرؤ على وصف ترتيب كتاب الله بالهراء، ولا أظن أن هذا المخبول إلا مدسوسا، ما لم يثبت غير ذلك بالوثائق الرسمية.
ـ[نعيمان]ــــــــ[19 Sep 2010, 04:04 م]ـ
حبيبي أتظن أني سأتركك وشأنك!!!
انظروا هذا الرابط http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?p=120000#post120000
لتعلموا بأنفسكم نهاية هذا الهراء!
ٹ ٹ چ ک ک ک گ چ الفجر: 14
ٹ ٹ چ ? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? چ فاطر: 10
ٹ ٹ چ ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ? ? چ فاطر: 43
ٹ ٹ چ ? ? ? ? ? پ پپ پ ? ? ? ?? ? ? ? ? ? چ الكهف: 5
¥