[ما المناسبة؟]
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[22 Oct 2010, 01:26 م]ـ
? ? ? ?
ٹ ٹ
? ٹ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?? ? چ چچ چ ? ? ? ? ? ?النساء: 29
في هذه الآية الكريمة نهى الحق تبارك وتعالى عن أمرين:
أكل المال بالباطل
وقتل النفس
والسؤال:
ما هي المناسبة بين الأمرين؟
وما هي مناسبة كل واحد منهما للسياق الذي وردت فيه؟
موضوع أطرحه للمدارسة فلا تبخلوا بما يفتح لله به عليكم وجزاكم الله خيرا ونفع بكم.
ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[22 Oct 2010, 01:51 م]ـ
السلام عليكم
اين الآية
ارجو الاستدراك سريعا
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[22 Oct 2010, 02:06 م]ـ
السلام عليكم
اين الآية
ارجو الاستدراك سريعا
الآية بخط المصحف وهي ظاهرة عندي بارك الله فيك
وعلى أي حال هذا الموضوع والآية بغير خط المصحف:
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) (29)
في هذه الآية الكريمة نهى الحق تبارك وتعالى عن أمرين:
أكل المال بالباطل
وقتل النفس
والسؤال:
ما هي المناسبة بين الأمرين؟
وما هي مناسبة كل واحد منهما للسياق الذي وردت فيه؟
موضوع أطرحه للمدارسة فلا تبخلوا بما يفتح لله به عليكم وجزاكم الله خيرا ونفع بكم.
ـ[عبد الغني عمر ادراعو]ــــــــ[22 Oct 2010, 02:25 م]ـ
والسؤال:
ما هي المناسبة بين الأمرين؟
هذا السؤال يمكن أن ندلي فيه بكلام الإمام الطاهر ابن عاشور في التحرير والتنوير قال رحمه الله تعالى:" وتقديم النهي عن أكل الأموال على النهي عن قتل الأنفس، مع أنّ الثاني أخطر، إمّا لأنّ مناسبة ما قبله أفْضت إلى النهي عن أكل الأموال فاستحقّ التقديم لذلك، وإمّا لأنّ المخاطبين كانوا قريبِي عهد بالجاهلية، وكان أكل الأموال أسهل عليهم، وهم أشدّ استخفافاً به منهم بقتل الأنفس؛ لأنّه كان يقع في مواقع الضعف حيث لا يَدفع صاحبه عن نفسه كاليتيم والمرأة والزوجة. فآكِل أموال هؤلاء في مأمن من التبعات بخلاف قتل النفس، فإنّ تبعاته لا يسلم منها أحد، وإن بلغ من الشجاعة والعزّة في قومه كلّ مبلغ".
التحرير والتنوير (5/ 24 - 25).
ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[22 Oct 2010, 02:43 م]ـ
الآية بخط المصحف وهي ظاهرة عندي بارك الله فيك
وعلى أي حال هذا الموضوع والآية بغير خط المصحف:
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) (29)
في هذه الآية الكريمة نهى الحق تبارك وتعالى عن أمرين:
أكل المال بالباطل
وقتل النفس
والسؤال:
ما هي المناسبة بين الأمرين؟
وما هي مناسبة كل واحد منهما للسياق الذي وردت فيه؟
موضوع أطرحه للمدارسة فلا تبخلوا بما يفتح لله به عليكم وجزاكم الله خيرا ونفع بكم.
ابا سعد الغامدي
جزاك الله خيرا
لكن لماذا لا تظهر الآية عندي
هذا امر اطرحه على المختصين
ـ[تيسير الغول]ــــــــ[22 Oct 2010, 03:27 م]ـ
يمكن أن نقول أن شيئاً جمع بين شقي الآية. وهو احتواء كل منهما على مقصد مهم من مقاصد الشريعة الإسلامية الخمسة. في الشق الأول من الآية حفظ المال والشق الآخر حفظ النفس. فكلاهما محوري وأساسي. والقتل إن كان خطأً تجبره الدية والدية مال يُؤدى. حتى قتل العمد يكون فيه الدية أيضاً إن عفى أولياء المقتول. ولذلك فإن الصلة وثيقة بين المال والنفس ولا غرابة في دمجهما.
والنقطة الثانية التي في نفسي وأرجو أن تكون صحيحة وهي حرص الناس على جمع المال ولو أدى ذلك الى إتلاف النفس وتعريضها للفناء والمخاطر وفي ذلك إشارة في التحذير من قتل النفس لأجل عرض الدنيا لأن الله تعالى أراد الرحمة للمؤمنين لا تعريض أنفسهم لمخاطر جمع المال. والله تعالى اعلم.
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[22 Oct 2010, 10:57 م]ـ
قال بن كثير رحمه الله تعالى:
¥