تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[وصلتني هذه الرسالة بخصوص لوحات القرآن]

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[02 Nov 2010, 03:27 م]ـ

وصلتني هذه الرسالة بخصوص لوحات القرآن وقد أدرجتها كما هي بألوانها وفي النهاية تجدون رابطا يوضح الفكرة أكثر

للنقاش والحوار

تحية طيبة وبعد:

كل أو معظم الذين بلغتهم عن إعجاز [الله]، [محمد] لا يزالون حتى الآن في غفلة منه .. كأنهم لم يتبلغوا، ولكن عندما يشاء ويأذن [الله] سبحانه وتعالى سوف يتبين لهم بأنه قائم على الأدلة، وأنه موافقاً ومطابقاً تماماً للكتاب والسنة، وأنه كشف عن: معاني القرآن الكريم، تأويل آيات القرآن المتشابهات، أصل القرآن، حقيقة القرآن، حقيقة أمر [محمد] r، اسم [الله] الأعظم، [أعظم معجزة في القرآن الكريم]، المراد بالكرسي الذي ذكره [الله] في آية الكرسي، وكشف عن معاني الحروف المقطعة التي أشار إليها الله في أوائل 29 سورة، وكشف عن إحدى علامات الساعة الصغرى التي تحققت وتم تأويلها كلها والله أعلم، ... بل كشف عن الكثير جداً من الحقائق التي نشاهدها ونراها الآن في الصفحة الرئيسية وفي روابطها.

إن هذا الإعجاز هو بسيط وسهل جداً وهو كما يلي:

1 - رابط [صنع الله ( http://www.almojeza.com/flash.html)] الموجود في أعلى الصفحة الرئيسية يوجد فيه آية الكرسي مكتوبة كتابة مقطعة على لوحة من المربعات [19×10].

2 - القرآن الكريم منه آيات محكمات وهي الآيات التي كل حروفها موجودة في آية الكرسي وينجم عنها لوحات تحمل الاسمين: [الله]، [محمد]، مثال: آية {بسم الله الرحمن الرحيم} هي آية محكمة فإذا ضغطنا على أزرار حروفها: نشاهد لوحة عليها اسم [الله] جل جلاله. وكذلك الأمر بالنسبة لآية {وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا} التي هي آية محكمة فإذا ضغطنا على أزرار حروفها: نشاهد لوحة عليها اسم [محمد] صلى الله عليه وسلم.

وبإذن الله تعالى سوف نشاهد في كتاب الاكتشاف الموجود في أعلى الصفحة الرئيسية نمازج من آيات القرآن الكريم التي هي لوحات، سوف نشاهد بأن: منها {آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ} هي لوحات واضحة هن الأم والأصل والمرجع التي إليها يرد غيرها من اللوحات، ومنها آيات {مُتَشَابِهَاتٌ} هي لوحات يلتبس معناها على بعض الناس الذين إذا ردوها إلى اللوحات الواضحة أو إلى الآيات المحكمة تصبح كلها واضحة.

وسوف نشاهد بأن اللوحات قد جاءت موافقة ومطابقة تماماً للآيات الأولى من سورة آل عمران، وأنها موافقة ومطابقة تماماً للكثير جداً مما أنبأنا عنه الله عز وجل سواء كانت [أنباء الله] من آيات القرآن الكريم المتشابهات التي تحتمل أكثر من تأويل أو التي لا يزال حتى الآن العلماء مختلفين فيها على أكثر من قول أو على أكثر من تأويل، أو كانت أنباء الله على لسان رسوله محمد صلى الله عليه وسلم: وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ [آل عمران7].

أسأل الله سبحانه وتعالى أن نبقى دائماً على تواصل.

المخلص لكم: حسان علي أديب 2/ 11/2010 www..almojeza.com (http://www.almojeza.com/)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير