ـ[ريتال]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 01:15 م]ـ
بارك الله فيكم وفي علمكم
ليت الإخوة الفضلاء يبينون لنا موقفهم من الكتاب، وكيف كان أثره في صقل معارفهم
فأهمية النافذة لا تكمن إلا من خلال تجربة أظن أستاذنا مغربي قد ضمنها في تصديره
وليتنا نحضى بأكبر عدد من سرد الأعضاء لتجاربهم، إذ أن كثيرا من الفاعلين لم يمروا على هذه النافذة
وفق الله الجميع
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 03:17 م]ـ
بارك الله فيكم وفي علمكم
ليت الإخوة الفضلاء يبينون لنا موقفهم من الكتاب، وكيف كان أثره في صقل معارفهم
فأهمية النافذة لا تكمن إلا من خلال تجربة أظن أستاذنا مغربي قد ضمنها في تصديره
وليتنا نحضى بأكبر عدد من سرد الأعضاء لتجاربهم، إذ أن كثيرا من الفاعلين لم يمروا على هذه النافذة
وفق الله الجميع
بورك فيك أختنا ريتال
نعم , صدقت فالكتاب هو أساس المعارف وعمدة المدارك وعليه الاعتماد , ومنه كل ذي علم استفاد , ومن رام للمعالي اسبابا , فلا بد أن يتخذ له كتابا
, أما عني فلقد كنت أقتني الكتب فأغترف منها اغتراف النهم المتعطش , فأقرأ من الجلدة الى الجلدة ومن الألف الى الياء في الغالب.
قرأت في الكتب المعاصرة منها كتاب النحو الكافي -جله ودقه-للأستاذ أيمن أمين عبد الغني , وكتاب التطبيق النحوي للدكتور عبده الراجحي , وقد أفدت منه كثيرا. ثم توجهت الى القرآن الكريم إعرابا , فاقتنيت كتاب إعراب القرآن الكريم وبيانه لأستاذنا محيي الدين الدرويش , وهذا أكثر الكتب التي تركت عندى أعظم الأثر وربما هو الذي بلغت به الغاية , فقد كنت أقرأ منه مرتبا سورة سورة فوصلت الآن الى نهاية سورة الأعراف , وعندي عزم على متابعته حتى النهاية إن شاء الله.
وكتب كثيرة أخرى أفدت منها أرجع إليها بين الحين والحين , منها مغني اللبيب , ومعجم القواعد العربية للدقر وموسوعة الإعراب لعباس صادق
ومن قريب حصلت على شرح المكدودي على ألفية ابن مالك وسوف يكون لي معه شأن إن شاء الله.
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علّمنا
وصلاة وسلاما على معلم الناس الخير سيدنا المصطفى الأمين
لله دركما
وأكرم به من مشوار علمي يفتح آفاقا لطلب العلم
أخي الفاتح ليتك تذكر لنا شيئا عن الكتاب، وأيها كان له الأثر في صقل معرفتك؟
حياك أخي مغربي
هل بلغنا المراد؟
ـ[أحاول أن]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 06:13 م]ـ
أستاذ مغربي: يا لَلوقود المعنوي في هذه الصفحة لكل طالب علم .. حسبي أن أسجل شكري لكم لتزويدكم مراكبنا بما تستعين به في مسيرها المتعثر ..
الأساتذة الفضلاء هنا / حازم إبراهيم / هيثم محمد / الفاتح / محمد سعد:
لنا الفخر أننا في قافلة واحدة مع أمثالكم , وبإصراركم وكفاحكم نقتدي ..
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 06:23 م]ـ
أستاذ مغربي: يا لَلوقود المعنوي في هذه الصفحة لكل طالب علم .. حسبي أن أسجل شكري لكم لتزويدكم مراكبنا بما تستعين به في مسيرها المتعثر ..
الأساتذة الفضلاء هنا / حازم إبراهيم / هيثم محمد / الفاتح / محمد سعد:
لنا الفخر أننا في قافلة واحدة مع أمثالكم , وبإصراركم وكفاحكم نقتدي ..
مرور ولا أبهى أخية، رفع الله قدرك
ونطمح في تسجيل تجربتك لعلمي مدى تطلعك للكسب المعرفي ..
كما أهيب بأولي الكفاح أن يطرحوا ثمرهم هنا لتحصيل الفائدة
بورك في الجميع
ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 06:38 م]ـ
من كان له الأثر في حبك للنحو ودراسته؟
ما العوائق التي تتذكرها وكانت بعض هم على طريق طلبك؟ وهل تم تجاوزها، وإن كان كذلك فكيف تم الأمر؟
ما الثمرة أو النواتج التي عادت عليك نتيجة همك النحوي؟
السلام عليكم أحبتى فى الله، نظرا لما تضيفه هذه النافذة من عظيم الفائدة أردت أن اكمل ما بدأته بالأمس، حيث يستقى بعضنا من تجارب بعض، أما عن العوائق فقد تمثلت فى:
- لقد تجاوزت سن الدراسة عندما أفقت من ثباتى اللغوى، فقد تخرجت عام 1993 لا أحمل فى جعبتى سوى نُتف ٍرقيقة من آثار ما درست، فلم أجد من أتتلمذ على يديه.
- تحملت عبء التدريس بلا مرجعية لغوية، وانهطلت على َّ تبعات العمل الجديد، فلم أجد فكاكا من الانخراط فى العمل ولا وقت لدى للقراءة.
- صعوبة البدء منفردا لأعلم نفسى من جديد.
- إغراق الكتب العتيقة فى المصطلحات غير المفهومة.
¥