ـ[أبو طارق]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 08:35 م]ـ
أذكركم إخوتي بأن أخانا عاملة ذكر لا أنثى:)
إحراج ( ops
ـ[دعدُ]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 09:19 م]ـ
يبدو أني من جرتكم لهذا الإحراج مشرفنا أبا طارق!
المعذرة منكم ومن (أخينا) عاملة ( ops
والشكر للأستاذ مغربي.
ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[04 - 11 - 2007, 11:41 م]ـ
بارك الله فيك أخانا الكريم، طرح رائع، واستنتاج أروع، نفع الله بك.
ـ[عاملة]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 01:44 م]ـ
شكر وإكبار ...
الإخوة الأعزاء .. لا يسعني إلاّ أنْ أشكر حسن صنيعكم وجميل كلامكم ..
وأشكر على وجه الخصوص الأخ مغربي، الذي يدفع عني سهام ((الأنوثة)) دوماً عندما أُرْشَق بها ..
والخطأ ليس خطأكِ يا دعد، فأنا الذي أطْلَقْتُ على نفْسي اسْماً يحْمل علامة التأنيث، وقد كان عُذْري، ولا يزال، أنّ التأنيث منه ما هو مجازيٌّ، وأنّ منتدانا هذا، هو بحقٍّ منتدىً للعلْم والدّليل، ولا يُفرَّق فيه بين ذكرٍ وأُنثى، كما لا يترتّب أيّ أثرٍ على التمييز ..
وقضيّة (الخطأ الكيبوردي) أعجبتني كثيراً يا أبا طارق .. وشكراً على حُسْن الظّنّ بي ..
وأمّا ما كُنْتُ قد ذيَّلْتُ به كلامي، فما كان الغرض منه إلاّ استثارة غيرتكم العلْميّة واستكتاب أقلامكم التحقيقيّة والحرص على الاستفادة من علومكم .. وقد وصلْتُ ـ بحمْد الله ـ إلى المنشود ...
ولكم خالص الودّ والاعتذار ..
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 02:53 م]ـ
بارك الله فيك أخي عاملة، لا تغب عنا كثيراً.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 03:16 م]ـ
سلمك الله وعافاك أخي الفاضل
المعذرة منكم ومن (أخينا) عاملة ( op
الصحيح: المعذرة إليكم
وفق الله الجميع
ـ[دعدُ]ــــــــ[05 - 11 - 2007, 03:48 م]ـ
سلمك الله وعافاك أخي الفاضل
الصحيح: المعذرة إليكم
وفق الله الجميع
شكر الله لك مشرفنا على التصويب ومعذرة إليك:)
ـ[العاملي الحسيني]ــــــــ[07 - 11 - 2007, 02:50 ص]ـ
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته.
(((ولمّا كان هذا المُفْرَد غير ظاهرٍ في الكلام، فيحصل لديْنا الشّكّ والتردّد في أنّه هل يكون نكرةً أو معرفة، والمرجع عند التردّد إلى ما هو الأصْل، والأصْل في الأسماء هو ـ دون شكٍّ ـ التنكير، لا التعريف، فلذلك حملْنا عليْه .. ))) ... اقتباس
أخي الأستاذ عاملة لا أظن أن المراد من كلمة (أصل) في قولهم (الأصل في الأسماء التنكير) نفس المعنى المتداول عند الفقهاء وهو ما يُرجع إليه في حالة الشك والتردد, بل المراد من ذلك أن كل اسم إذا لم يكن علما أو ضميرا أو اسما موصولا أو اسم إشارة أو مضافا أو مدخولا لـ (أل) , يكون نكرة.
و لعل الوجه في صحة تأويلهم الجملة بالنكرة دون المعرفة هو: أن الجملة لا تؤول إلا بكلمة يمكن أن تحل محلها, والنحاة بعد استقرائهم لكلام العرب لم يجدوا جملة يمكن أن يحل محلها إحدى المعارف المحصورة, فحكموا بوجوب تأويل الجملة بالنكرة.
والفرق بين هذا الوجه والوجه الذي ذكرتَه هو: أنه على الثاني يكون النحاة في حالة شك في واقع ما تؤول به الجملة فيلجأوا إلى الأصل, بينما على الأول يكون النحاة في حالة جزم به ولا حاجة لهم إلى الأصل.