تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 12:51 ص]ـ

مبارك لك أستاذي العزيز، واعذرني فقد أتت متأخرة، فقد كنت غائبا عن المنتدى.

وهي ليست بشيء مقابل علمكم الجم، ولكن ما أجملها حينما وسمت باسمكم الكريم.

وفقك الله ورعاك، وسدد على طريق الخير خطاك، وحقق مناك.

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 01:46 ص]ـ

مبارك لك أستاذي العزيز، واعذرني فقد أتت متأخرة، فقد كنت غائبا عن المنتدى.

وهي ليست بشيء مقابل علمكم الجم، ولكن ما أجملها حينما وسمت باسمكم الكريم.

وفقك الله ورعاك، وسدد على طريق الخير خطاك، وحقق مناك.

ليس غريبًا أن تتلقب بالأديب اللبيب فما كلمتك إلا مثال على نبلك وكرمك، ولعل في تأخرها الخير كله فهي تجدد في النفس ذكرى التكريم الذي هو فوق ما استحق ولكن أخوتي في المنتدى لا منتهى لكرمهم.

أشكرك لكلماتك الرقيقة وأتمنى لك التوفيق.

ـ[د. حجي إبراهيم الزويد]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 11:07 ص]ـ

الأستاذ الدكتور أبو أوس الشمسان ...

إنني أحمل تقديرا كبيرا واحتراما خاصا وحبا كبيرا لهذا الرجل العظيم.

إنه مثال عملي على العالم المتواضع الذي يسعى بكل حب و إخلاص لتقديم مالديه.

أبحاثه في علوم اللغة تتسم بالموضوعية والشمولية وسعة الإحاطة, وهذا لمسته خلال:

- متابعتي لما يكتب من أبحاث جميلة في بعض الدوريات وبعض كتاباته في النت.

- ما أخبرني به بعض طلبة الدراسات العليا الذين حظوا بشرف الحضور بين يديه, والانتهال من علومه الغزيرة في علم اللغة.

و إذا كان هذا الإنسان - أبو أوس الشمسان - لم يقبل وصفي إياه - ذات يوم - بأنه من علماء اللغة المعاصرين ولا سيما في علمي النحو والصرف, فإنني فإنني ساتنازل عن تلك الكلمة لأضع أخرى محلها, و أنا واثق أنني لم أجانب الصواب في وصفي إياه بهذه الكلمة الجديدة. إنه الأستاذ الدكتور العلامة أبو أوس الشمسان.

أسأل الله سبحانه وتعالى أن يمد في عمره, وأن يجعل أوقاته عامرة بطاعته سبحانه وتعالى, و أن يمن عليه الله سبحانه وتعالى بألطافه العظيمة, ويجعله من المرضيين لديه, وأن يسكنه في الغرف العلى, في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 01:08 م]ـ

أخي الحبيب الكريم د. حجي إبراهيم الزويّد

قرأت ما كتبته غير مرة بفرح غامر وسعادة لا توصف، قرأت كتابتك لأفراد أسرتي المتحلقين حولي، وأنا أدافع البكاء، أفوق هذا الكرم كرم، لقد زادت الشهادة عندي قيمة واكتسبت معنى بما وهبته لي من هذا الثناء الكريم الذي يخجلني ويحملني مسؤولية أن أرقى إلى مستواه، تمنيت من كل قلبي أن لو كان ما وصفتني به حقيقة أو مقاربًا للحقيقة، ولكني أعلم بنفسي وضعفي، وأعلم أني جاهل يجاهد مكافحة جهله ما استطاع، وأما أنت أخي فلست أجد من عبارات الشكر ما يكفي بيانًا عن ما تستحقه، غمرتني بفضلك وكرمك في غير موقع. فالله أسأل أن يوفقك ويرعاك وأن يجزل لك المثوبة.

ـ[زمان العجايب]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 02:17 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أستاذي الحبيب أبا أوس زادك الله علما وفضلا فكم لك من أياد بيضاء علينا

فكتابك (دروس في علم الصرف مازال بين يدي أنهل من نميره)

لا عدمناك ودمت ذخرا لنا تقبل تحياتي ومروري الله يحفظك ويرعاك

تلميذك المخلص.

ـ[الكاتب1]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 02:49 م]ـ

أولا: عذرا لتأخري في الرد، وإن كنت أستاذي " أ. د. أبو اوس الشمسان " لست بحاجة لتهنئة أمثالي الصغار علما.

ثانيا: وإن كنت أخالفك في مذهبك في النحو واللغة والصرف وعلوم العربية عموما، سواء في المسائل أو حتى في المنهج الذي تسلكه في النظر إلى لغتنا وتراثنا، إلا أن هذا الاختلاف لايفسد للود قضية، ولا يغير من تقديري واحترامي لك قيد أنملة، فقد علمتني كيف يكون التواضع الجم، وسعة الصدر والصبر الجميل والجهد الذي لا يعرف الكلل؛ فبارك الله فيك وجزاك عني خير، وحقا أستاذي أبا أوس، أنت وسام على صدر الفصيح فهنيئا لك هذا التكريم الذي أنت أهله وتستحق الأكثر منه، فأنت مثال للأستاذ الكريم المتواضع الحليم.

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 03:46 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أستاذي الحبيب أبا أوس زادك الله علما وفضلا فكم لك من أياد بيضاء علينا

فكتابك (دروس في علم الصرف مازال بين يدي أنهل من نميره)

لا عدمناك ودمت ذخرا لنا تقبل تحياتي ومروري الله يحفظك ويرعاك

تلميذك المخلص.

وأسعدك الله ووفقك أخي الكريم (زمن العجايب) ولقد أفرحني أن أكون مفيدًا لك بشكل من الأشكال وكتاب الصرف هذا عالة على على جهود العلماء المتقدمين وليس لي فيه سوى الجمع والتنسيق والعرض.

أشكرك كل الشكر للتهنئة والكتابة اللطيفة وهذا كرم منك.

تقبل تحياتي واسلم.

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 04:00 م]ـ

أولا: عذرا لتأخري في الرد، وإن كنت أستاذي " أ. د. أبو اوس الشمسان " لست بحاجة لتهنئة أمثالي الصغار علما.

ثانيا: وإن كنت أخالفك في مذهبك في النحو واللغة والصرف وعلوم العربية عموما، سواء في المسائل أو حتى في المنهج الذي تسلكه في النظر إلى لغتنا وتراثنا، إلا أن هذا الاختلاف لايفسد للود قضية، ولا يغير من تقديري واحترامي لك قيد أنملة، فقد علمتني كيف يكون التواضع الجم، وسعة الصدر والصبر الجميل والجهد الذي لا يعرف الكلل؛ فبارك الله فيك وجزاك عني خير، وحقا أستاذي أبا أوس، أنت وسام على صدر الفصيح فهنيئا لك هذا التكريم الذي أنت أهله وتستحق الأكثر منه، فأنت مثال للأستاذ الكريم المتواضع الحليم.

أخي الحبيب الكاتب1

أشكرك كل الشكر لهذه الكتابة الكريمة، ودلالة ذلك أن الاختلاف لم يمنعك من التهنئة، والاختلاف بين المتحاورين أو أصحاب الصناعات وارد ولولا الاختلاف ما تطورت تجارب الإنسان ولا زادت، وأما الفصيح ففضله علي كبير فيكفي أن عرفني بالفضلاء من أمثالك.

سعدت سعادة بالغة بكتابتك كما سعدت بمداخلاتك ومحاوراتك الدالة على شغف بالعربية وحمل لهمومها وغيرة عليها.

تحياتي وتمنياتي لك بالتوفيق.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير