تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الحسن]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 10:47 م]ـ

ومن قال النحاة لا يخطئون؟؟ كلنا بشر

وحتى انت وانت دكتور تخطئ.

وقد فهمت الآية خطأ.

المعنى: امتنع عدم التزكية لوجود فضل الله.

تنبه لخطئك يا دكتور.

أوأنك ممن لا يحبون أن ينبهوا لخطئهم!!!

وأرجوا أن تراجع كل كلامك.

الاستاذ الفاتح،

لا أعلم سبب تخطئتك للدكتور سعد الغامدي، وقولك وقوله واحد

فقولك: امتنع عدم التزكية لوجود فضل الله مساوٍ لقول الدكتور الغامدي: وجد الزكوّ لوجود فضل الله. أي أنّ (لو)، هنا، حرف وجود لوجود، بمقتضى قول الغامديّ

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[02 - 11 - 2008, 02:08 ص]ـ

أخي العالم المميز/أد: بهاء، أنا على أحر من الجمر في انتظار آرائك ونقداتك وأنت البارع اللبق، شرف لي وللبحث أن يحظى بقارئ مثلك، دمت موفقا.:; allh

أخي المفضال الباحث القدير الأستاذ الدكتور سعد وفقه الله

أحسنتم الظن بأخيكم الضعيف وبالغتم في الثناء بما أنا دونه، فلا أدري كيف أثني عليكم، وإنما أقول كما قيل: فأبلغُ ما يأتي به المُثْني عليك الوقوف في ذلك دون منتهاه، والإقرار بالعجز دون غايته ومَدَاه.

أرجو ألا تعد ما أذكره نقدات، وإنما عدّها (دردشة) حول البحث، لعل الله يمن علينا فيها بما هو خير لي ولك.

لا شك أن ما أوردتم يعد اختصار بحث قيم بذل فيه جهد كبير لاستقراء الشواهد المتعلقة باستعمال (لولا) الشرطية أو الامتناعية، ولعله حدث في أثناء الاختصار (مع استعمال الحاسب) بعض القلق في بعض العبارات لذلك دعنا نقف عند هذا النص:

فالنحويون الأوائل على الرغم من سعة علمهم وعنايتهم بالسماع، وعلى الرغم من تقصيهم وتحرزهم ومزيد اهتمامهم بصياغة القواعد ضبطًا وإحكامًا وبالسماع جمعًا ودرسًا، فإنّه يمكن بمراجعة للسماع وبخاصة القرآن وبتدقيق فيه قد يصل الباحثون الجدد إلى ما لم ينتبه له المتقدمون، ليستبين حجم ما تركوه ولم يلحظوه، وقد يُصَحِّحُ ذلك بعضَ ما قالوه.

لي ملحظان:

الأول أني لم أهتد إلى خبر النحويين، ربما يكون جملة (فإنه ..... ) لكن دخول الفاء على الخبر دون أن يكون المبتدأ موصولا أو موصوفا بفعل ... غير جائز إلا عند الأخفش.

الثاني: أسلوب (على الرغم من كذا ... فإنه كذا) فالجار والمجرور هنا في هذا الأسلوب الدارج متعلق بخبر إن أو بشيء في خبر إن، وهذا غير جائز، لأن (إن) تقطع ما بعدها عما قبلها صناعة، فلا يجوز: (في الدار إن زيدا قائم)، لذلك أرى إن كان لا بد من استعمال (على الرغم) _ وأنا لا أستعملها ويستعملها أبو أوس كثيرا:) _ فيجب ألا يؤتى بعدها بإن وإنما يؤتى بالفعل مباشرة، ففي عبارتكم يمكن أن يقال: على الرغم من كذا ... يمكن ... كذا، ولا حاجة لـ (فإنه).

أما أنا فأستعمل (مع) بدلا من (على الرغم من)، فأقول: فالنحويون الأوائل مع سعة علمهم .... يمكن كذا ....

أنا أعلم أن مثل هذه الأمور لا تخفى عليكم وإنما أذكرها للقراء لعل من يقتنع بها يغير من هذا الأسلوب، ثم كما ذكرت في البداية: هذه دردشة حول البحث، وهذان الملحظان تمهيد للدردشة في المسائل العلمية حول منهج النحويين.

مع التحية والتقدير لكم ولأستاذنا أبي أوس

*****

ـ[عبق الحروف]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 04:46 ص]ـ

زدنا بارك الله فيك

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[08 - 11 - 2008, 03:11 م]ـ

للرفع والعودة إليه إن شاء الله

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير