ـ[سعد حمدان الغامدي]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 02:40 ص]ـ
الأستاذ الفاتح:
ماهكذا الحوار
فإن كنت ترى خطأ أحدٍ ما فبين له بالحسنى
نرجو منك أخي الفاضل أن توسع صدرك لغيرك وإن خالفك:::
أخي أبا طارق/ دمت بخير من الله، ذكرتني أن العلم يمان والحكمة يمانية، وأزيد والأخلاق الحسنة يمانية، وما دخلنا هذا المنتدى لنكسب الإثم بالمشاحنة والمطاحنة، وإنما للإفادة والاستفادة، أنت كما يقولون عندنا في قبيلة غامد اليمنية: محضر خير وصلح، والله يقول {فأصلحوا بين أخويكم} دمت عاشقا للغتنا الخالدة.
ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 09:11 ص]ـ
:::
أخي أبا طارق/ دمت بخير من الله، ذكرتني أن العلم يمان والحكمة يمانية، وأزيد والأخلاق الحسنة يمانية، وما دخلنا هذا المنتدى لنكسب الإثم بالمشاحنة والمطاحنة، وإنما للإفادة والاستفادة، أنت كما يقولون عندنا في قبيلة غامد اليمنية: محضر خير وصلح، والله يقول {فأصلحوا بين أخويكم} دمت عاشقا للغتنا الخالدة.
السلام عليكم.
مرحبًا بك أستاذنا، طرح رائع وجهد مشكور.
واصل يا رعاك الله، ثم نتوقف معك ونتناقش في النهاية بعد أن نتعلم منكم.
أحسن الله إليكم.
ـ[سعد حمدان الغامدي]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 07:35 م]ـ
السلام عليكم.
مرحبًا بك أستاذنا، طرح رائع وجهد مشكور.
واصل يا رعاك الله، ثم نتوقف معك ونتناقش في النهاية بعد أن نتعلم منكم.
أحسن الله إليكم.
أخي أبا عمّار/ انتهى البحث ولله الحمد، وأنا بانتظار ما تتفضل والإخوة الكرام به من رأي. دمت بخير:; allh
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 09:39 م]ـ
مرحبا بالأخ الكريم الأستاذ الدكتور سعد وفقه الله
هذه أول مرة أقف على موضوع لكم في هذا المنتدى، وارجو ألا يكون قد فاتني الكثير ..
أرجو أن يتسع وقتكم لقراءة هذه التعليقات، وأن تصبروا فقد لا أتمكن من الاتصال بالشبكة هذه الأيام، ذلك أني أداوم في جامعة الطائف، ومقري مكة المكرمة ..
قلتم حفظكم الله:
فالنحويون الأوائل على الرغم من سعة علمهم وعنايتهم بالسماع، وعلى الرغم من تقصيهم وتحرزهم ومزيد اهتمامهم بصياغة القواعد ضبطًا وإحكامًا وبالسماع جمعًا ودرسًا، فإنّه يمكن بمراجعة للسماع وبخاصة القرآن وبتدقيق فيه قد يصل الباحثون الجدد إلى ما لم ينتبه له المتقدمون، ليستبين حجم ما تركوه ولم يلحظوه، وقد يُصَحِّحُ ذلك بعضَ ما قالوه.
عندي هنا استفساران:
أين خبر (النحويون)
بأي شيء نعلق (على الرغم):)
بعد نقلكم لكلام شيخي محمد عبد الخالق عضيمة رحمه الله عن موقف النحويين من الشعر ومن القراء، قلتم إن قوله فيه جانب كبير من الصواب ثم استدركت بأن النحو علم قائم على الاستقراء الناقص فلا يلام النحويون ..
لنقف عند (وهذا الكلام فيه جانب كبير من الصواب) فهو يقتضي (وفيه جانب قليل من الخطأ) فحبذا بيان الخطأ من الصواب في قوله المنقول.
كما أرجو بيان مستند الحكم على النحو بأنه قائم على الاستقراء الناقص، هل كان ينبغي على النحويين أن يذكروا لكل حكم كل الشواهد التي تثبته مثلا؟
وهل يتصور وجود استقراء تام للغة المروية؟
وقلتم:
ومع هذا فإني أعتقد أنهم قد جاوزوا الحدّ عند ما خرجوا عن وصف اللغة إلى نقد الفصحاء، والأخذ عليهم، وتلحينهم، ووصل بهم الأمر إلى تلحين القرّاء والقراءات والرواة والروايات، وهذا فوق ما فيه من الخروج على المنهج الوصفي السليم فيه قدح في ثقافة الأمة ووسائلها التوصيلية القائمة على الرواية والثقة بالرواة نقلة التراث ممّن وثق بهم الناس وأخذوا عنهم وتلقوهم بالقبول، كما فيه عدوان على النص وعبث به بلا حجة مقنعة سوى بعض أقيسة هي ثمرة اجتهاد لأفراد يكون منهم الصواب كما يكون منهم الخطأ.
الضمير في (جاوزوا) يعود للنحويين، فهل كانوا جميعا مجاوزين أم أفراد منهم؟
هل يعد تلحين قارئ من القراء في حرف من حروف القرآن قدحا في ثقافة الأمة، وهل كل قارئ معصوم من الخطأ في الرواية في كل حرف من حروف القرأن؟
أرجو أن نقف قليلا لمناقشة هذه النقاط لنعود ونكمل الباقي مما عندي في الأسبوع القادم، إن شاء الله.
مع التحية الطيبة.
ـ[سعد حمدان الغامدي]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 11:29 م]ـ
مرحبا بالأخ الكريم الأستاذ الدكتور سعد وفقه الله
هذه أول مرة أقف على موضوع لكم في هذا المنتدى، وارجو ألا يكون قد فاتني الكثير ..
أرجو أن يتسع وقتكم لقراءة هذه التعليقات، وأن تصبروا فقد لا أتمكن من الاتصال بالشبكة هذه الأيام، ذلك أني أداوم في جامعة الطائف، ومقري مكة المكرمة ..
قلتم حفظكم الله:
عندي هنا استفساران:
أين خبر (النحويون)
بأي شيء نعلق (على الرغم):)
بعد نقلكم لكلام شيخي محمد عبد الخالق عضيمة رحمه الله عن موقف النحويين من الشعر ومن القراء، قلتم إن قوله فيه جانب كبير من الصواب ثم استدركت بأن النحو علم قائم على الاستقراء الناقص فلا يلام النحويون ..
لنقف عند (وهذا الكلام فيه جانب كبير من الصواب) فهو يقتضي (وفيه جانب قليل من الخطأ) فحبذا بيان الخطأ من الصواب في قوله المنقول.
كما أرجو بيان مستند الحكم على النحو بأنه قائم على الاستقراء الناقص، هل كان ينبغي على النحويين أن يذكروا لكل حكم كل الشواهد التي تثبته مثلا؟
وهل يتصور وجود استقراء تام للغة المروية؟
وقلتم:
الضمير في (جاوزوا) يعود للنحويين، فهل كانوا جميعا مجاوزين أم أفراد منهم؟
هل يعد تلحين قارئ من القراء في حرف من حروف القرآن قدحا في ثقافة الأمة، وهل كل قارئ معصوم من الخطأ في الرواية في كل حرف من حروف القرأن؟
أرجو أن نقف قليلا لمناقشة هذه النقاط لنعود ونكمل الباقي مما عندي في الأسبوع القادم، إن شاء الله.
مع التحية الطيبة.
أخي العالم المميز/أد: بهاء، أنا على أحر من الجمر في انتظار آرائك ونقداتك وأنت البارع اللبق، شرف لي وللبحث أن يحظى بقارئ مثلك، دمت موفقا.:; allh
¥