تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أسئلة في النحو والصرف]

ـ[فادية]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 08:14 ص]ـ

هل تعد مئة وألف من ألفاظ العقود؟

وما إعراب عشر في الأعداد المركبة؟

وما مضاعفات الألف؟

ما جمع كلمة أخطبوط، قرنبيط،

ـ[البصري]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 09:48 ص]ـ

أما هل تعد مئة وألف من ألفاظ العقود؟

فلا أعلم انها تعد من ألفاظ العقود الاصطلاحية؛ لأن ألفاظ العقود في اصطلاح النحاة إنما هي (عشرون، ثلاثون، أربعون، خمسون، ستون، سبعون، ثمانون، تسعون) وهي ملحقة بجمع المذكر السالم في إعرابها.

وأما ما إعراب عشر في الأعداد المركبة؟

فالأعداد المركبة مبنية من جزئين، الثاني منهما هو لفظ (عشر) ويعرب العدد كتلة واحدة، فيقال: مبني على فتح الجزئين في محل رفع أو نصب أو جر، حسب موقعه من الإعراب.

وأما ما مضاعفات الألف؟ فلا أدري هل لهذا السؤال صلة بالإعراب، وعلى كل حال هي (ألفان، ثلاثة آلاف، أربعة آلاف، خمسة آلاف، ستة آلاف، سبعة آلاف، ثمانية آلاف، تسعة آلاف، عشرة آلاف ..... إلخ) المهم أني لا أعرف أن النحاة خصوها بكلام، ومن علم شيئًا فليسعف به.

وأما جمع كلمة أخطبوط فقد يكون: أخاطب، أو أخطبوطات.

وجمع قرنبيط قد يكون: قرابط.

وأنا لم أراجع معلوماتي فيما ذكرت، فجزى الله خيرًا من وقع على خطأ فصححه، أو خلل فأصلحه.

ـ[الأحمر]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 10:16 ص]ـ

السلام عليكم

المقصود بمضاعفات الألف هي كل الأعداد التي تقبل القسمة على ألف بدون باقٍ

ـ[الصدر]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 01:16 م]ـ

لعل أستاذنا الأخفش سها عن إعراب (عشر) مع المثنى , فهي جزء مبني

لامحل له من الإعراب.

ـ[الأحمر]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 01:34 م]ـ

السلام عليكم

أخي العزيز الصدر

يبدو أن للكبَر دورًا في ردك

ـ[البصري]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 05:19 م]ـ

الأستاذ الصدر كان يقصد سهوي أنا، فوقع في الأستاذ حازم؛ ويظهر أن للكبر دورًا لدى الجميع.

والعفو عند كرام القوم مأمول

أما أنا، فلم أكن ساهيًا عن أن (اثني واثنتي) تعربان إعراب المثنى لأنهما ملحقتان به، لكن أغفلت ذلك من باب الاختصار ..

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[21 - 04 - 2005, 10:35 م]ـ

الأستاذ البصري

يبدو - حقًّا - أن للكبر دورًا لدى الجميع.

أهو حازم، أم الأخفش؟!

ـ[البصري]ــــــــ[22 - 04 - 2005, 02:10 م]ـ

وللحب والإعجاب في ذلك أكبر الدور.

ولست أدري ما الذي يجعل اسم حازم ـ وفقه الله ـ على قلمي دائمًا، اللهم إلا أن يكون سعة علمه، وجودة نقله، ورصانة إجاباته ... وكم أخلط بينه وبين الأخفش، فأصحح، إلا هذه المرة، جرى السهو مني رغمًا عني، والكمال لله.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير