ـ[راجية الفردوس]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 02:29 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيراً أخي الأغر عل التوضيح المفصل .... فعلاً أربعين مفعول فيه كما ذكرت ..
لقد أخطئتُ و ليس عيباً .. الإنسان ليس معصوم من الخطأ ..
و شكرا
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 04:42 م]ـ
لا عليك أختي الفضلى راجية الفردوس لقّاك الله أعلى درجة فيه، فإن كل ما جاء بعد أن يتم الفعل بفاعله منصوب على المفعولية.
مع التحية والتقدير.
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 06:42 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم، هي كذلك يا أغر، هي ظرف يحدث فيه الفعل
مثل: سرت عشرين يوما، فعشرين: ظرف يحدث فيه المسير، ومابعده تمييز
شكرا لك شكرا جزيلا
ولكن هناك غموض، أرجو أن توضح لنا مدة الخلق، فما تقوله يختلف عن معنى الحديث، وما فهمته هو أن كل مرحلة تستغرق أربعين يوما، فعندما تتم الأربعون يوما، فهذه مرحلة النطفة، وعند تمام الأربعين يوما تسمى النطفة، ثم مرحلة العلقة ...................... الخ
شكرا لكم جميعا
ـ[أغادير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 07:11 م]ـ
إذا كان تمييز العدد ظرفا ففي الأغلب يعرب العدد ظرفا للزمان.
ـ[أبوطيف]ــــــــ[18 - 05 - 2005, 10:02 م]ـ
أتفق مع أخي الأغر فيما قاله ...
ولكن ما تقولون في قوله تعالى ((والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً))
هل نقول: أربعة (ظرف زمان) أم نقول (مفعول به)؟
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[19 - 05 - 2005, 10:59 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
اراها ظرفا للفعل: يتربصن، وفعل التربص يحدث في هذه المدة.
أما المفعول به فهي كقوله تعالى: يخافون يوما، ففعل الخوف واقع على اليوم، وليس في هذا اليوم.
والله اعلم
ـ[عزام محمد ذيب الشريدة]ــــــــ[19 - 05 - 2005, 11:01 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
اراها ظرفا للفعل: يتربصن، وفعل التربص يحدث في هذه المدة.
أما المفعول به فهي كقوله تعالى: يخافون يوما ........ )،ففعل الخوف واقع على اليوم، وهو يوم بعينه، وليس في هذا اليوم.
والله اعلم