ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 02:32 ص]ـ
حياك الله يادكتور سليمان
أما أدونيس فقد أنصف حين قل المنصفون
يا زين الشباب ما بين أدونيس والإنصاف مسافة ما بين الأرض والسماء! والشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمة الله عليه ليس بحاجة إلى شهادة أدونيس!
وهلا وغلا.
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 02:52 ص]ـ
يا زين الشباب ما بين أدونيس والإنصاف مسافة ما بين الأرض والسماء! والشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمة الله عليه ليس بحاجة إلى شهادة أدونيس!
وهلا وغلا.
وضع أدونيس شيخ الإسلام الإمام محمد بن عبد الوهاب، في عداد النهضويين المجددين،
حياك الله أخي
أما مثلك والعارف فلا يحتاج شهادة أدونيس والناس تقرأ ما يكتب والدهر طويل وما أكثر التاريخ المشوه ظلما والأعلام الذين أضر بهم الجاهلون والحاقدون وكثير من الناس اليوم نظرته للوهابية هي من منظار غير منظار الحقيقة
ثم أن أدونيس وهو كما قرأت عن إلحاده وارتداده أنصف حين لقيت الوهابية التهجم من مؤرخين عرب مسلمين يرون أنفسهم مفكرين وأفذاذا وحماة للدين و العروبة وقد عاصروا الدعوة وبعضهم إلى اليوم مايزال يتضجر من الوهابية والوهابيين.
تقبل تحيتي
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 04:37 ص]ـ
يا زين الشباب ما بين أدونيس والإنصاف مسافة ما بين الأرض والسماء! والشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمة الله عليه ليس بحاجة إلى شهادة أدونيس!
وهلا وغلا.
ما أجمل هذا الموضوع الذي أعاد الغائبين
حياك الله يا دكتور عبد الرحمن
افتقدناك
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 04:59 ص]ـ
د. سليمان خاطر.
لا ندري كيف نعبر عن فرحتنا بعودتك.
فأهلا بك بين إخوتك وأحبابك.
ـ[محمد الأكسر]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 07:37 ص]ـ
السلام عليكم
الأخوة الأفاضل
ادونيس ليس حكما عدلا، ولا رجل يوثق في كلامه، وإن مدح وإن أشاد
ليس محمد بن عبد الوهاب من ينتظر شهادة من رجل ملحد
حضرت له ندوة في المجلس الأعلى للثقافة بمصر، وخرجت بانطباع ان هذا الرجل عار ان ينتسب إلى أمة العرب،
يقول بالحرف الواحد أنا لاتسألوني عن الدين فأنا رجل لاديني
هل مثل هذا من ننتظر منه شهادة أو حكما
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 10:01 ص]ـ
قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب: قال: أيها الناس اعلموا انه ليس بعاقل من انزعج من قول الزور فيه، ولا بحكيم من رضي بثناء الجاهل عليه.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 01:23 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسمحوا لي أن أناقش معكم ذلك
الموضوع الذي قد فتح صاحبة
دائرة كبيرة لموضوع مهم جداً
الا وهو موضوع ((التوبة))
وبعيداً عن أدونيس أو غيره
وبعيداً حتى عن الشيخ مُحمد بن عبد
الوهاب فإنه علينا أن نُدرك شيئاً مُهماً
هو أن التوبة يا جماعة لا بيدي ولا بيديك
ولا بيدي غيرنا من البشر إذ أنها مرهونة
بالجوهر والباطن لا الظاهر سواء من
القول أو العمل وكم من عابد ٍ ناسكٍ
عند الله لا يساوى شىء لأن عبادته تلك
قد تكون لغير الله ربما لأنه يفعلها
من أجل الناس أو من أجل هواه
والعكس صحيح كم من مارق فاسق
عند الله هو أفضل من العابد
صحيح أن تلك هي القاعدة الشاذة
ولكن بالأخير ولأن التوبة بيد الله
فقط إن شاء عفا وإن شاء غضب
إذا فقبولها مشروط والحديث فيها
ووضعها بين يدي البشر من المغلوط
وللنظر على سبيل المثال إلى قول
الحجاج قبل موته وماذا قال
وهذا إن دل فإنه يدل على أن
تلك المتناقضات والأمور المتشابهات
إنما يفصل فيها الله يوم الحساب
بين الناس ونحنُ بالأخير ليس علينا
بحساب الناس ولا تنصيب العقاب
ولا إعطاء الثواب لأحد.,
بوركَ فيكم جميعاً
والاختلاف في الرأي لا يُفسد للود قضية
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 05:17 م]ـ
بارك الله فيكم أيها الأحباب
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 07:07 م]ـ
لا أظن هذا المارق يتوب ......
ـ[عبدالدائم مختار]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 07:15 م]ـ
لا أظن هذا المارق يتوب ......
أستغفر الله العظيم
يا أخي، كأن في يدك مفاتح الغيب؟!!
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 07:19 م]ـ
أنا قلت لا أظن
ولم أقل لن
أهلا بك سيدي وأستغفر الله العظيم لا يعلم الغيب لإلا الخالق جل في علاه
ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 08:41 م]ـ
ما أجمل هذا الموضوع الذي أعاد الغائبين
حياك الله يا دكتور عبد الرحمن
افتقدناك
أكرمك الله وأحسن إليك أخي أبا يزن،
لم أغب كليا عن الفصيح بل كنت كثير الزيارة والقراءة والمطالعة ولكن أشغالا كثيرة تراكمت علي في السنتين الأخيرتين وحالت دون مشاركتي في الفصيح بانتظام.
آنسك الله.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 09:35 م]ـ
أشكر لكم جميعا-أيها الأحباب الكرام- مشاركاتكم في هذا الموضوع. وأهلا بكم جميعا. ومن أحسن ما رأيته هنا عودة أخينا الكريم الدكتور/عبد الرحمن السليمان الذي كان -وما يزال- من كبار الفصحاء، قرأت لقاء العزيز مغربي معه في الفصيح في الأولى لولوجي بحر الفصيح-أعني الشبكة لا اللسان- ثم غلب بما يشبه الانقطاع، فأهلا به ومرحبا.
¥