ـ[ابو ميسرة]ــــــــ[31 - 08 - 2009, 05:37 م]ـ
والله كلام موزون وجميل أختي سهى
مشكورة أختي سهى
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[31 - 08 - 2009, 08:13 م]ـ
بورك فيكم جميعا ولقد أجدتم وأفدتم
لكن ما رأيكم أن نعرض لخصائص العصور ونغض الطرف عن تراجم الشعراء إذ البحث في تاريخ الآداب أما التراجم فهي كثيرة هنا وفي الشبكة ولا تخفاكم سير الشعراء.
هذا رأيي وأنا معكم فيما ترون إن شاء الله.
مؤيد
ـ[حمادي الموقت]ــــــــ[01 - 09 - 2009, 01:22 ص]ـ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر مشيش
نعرض لخصائص العصور
على بركة الله، مع صدر الاسلام والدولة الأموية
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[01 - 09 - 2009, 01:40 ص]ـ
وأنا معكم في الركب
مرحبا بك أخي الكريم ..
أسعدتنا بانضمامك ..
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[01 - 09 - 2009, 01:44 ص]ـ
بورك فيكم جميعا ولقد أجدتم وأفدتم
لكن ما رأيكم أن نعرض لخصائص العصور ونغض الطرف عن تراجم الشعراء إذ البحث في تاريخ الآداب أما التراجم فهي كثيرة هنا وفي الشبكة ولا تخفاكم سير الشعراء.
هذا رأيي وأنا معكم فيما ترون إن شاء الله.
وأنا أوفقك أخي عامر، بألا نبحث في التراجم من حيث هي تراجم ..
ولكن أحيانا يعلق بالشاعر قضية أو بيت شعر أو حادثة متعلقة بشعره لا بحياته فهذه ما أجمل الالتفات إليها.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[01 - 09 - 2009, 01:46 ص]ـ
على بركة الله، مع صدر الاسلام والدولة الأموية
:):)
غدا - إن شاء الله - في مثل هذا الوقت يبدأ هذا الدرس: rolleyes:
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[01 - 09 - 2009, 02:21 ص]ـ
أولية الشعر والنثر عند العرب. rar (http://www.4shared.com/file/129203604/48be40b3/____.html)
جزى الله خيرا أخي محمد فهو من أخرجه بهذه الصورة.
وهذه المسألة تناولها معظم الأدباء في معرض حديثهم عن نشأة الشعر، وممن تناولها غيرهم - وإن كانت لا تصل الصفحات إلى عدد اليد الواحدة -:
1 - في الأدب الجاهلي. طه حسين. في الكتاب السابع. النثر الجاهلي. باب: ظهور النثر.
2 - دروس ونصوص في قضايا الأدب الجاهلي. د. عفت الشرقاوي. باب النثر.
3 - دراسات في أدب ونصوص العصر الجاهلي. د. محمد عبدالقادر أحمد. باب: أيهما أسبق النثرأم الشعر.
4 - من حديث الشعر والنثر. طه حسين.
5 - تاريخ الأدب العربي. عمر فروخ.
6 - من قضايا الشعر والنثر في النقد العربي الحديث. د. عثمان موافى.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[01 - 09 - 2009, 08:05 ص]ـ
الفصل الثالث:
قال المؤلف رحمه الله:
الشعر هو الكلام الموزون النقفى المعبر عن الأخيلة البديعة والصور المؤثرة البليغة
الشعر هو الكلام الموزون المقفى: هو ما نحفظه وما نردده .. وهو ما تلقفه العلماء وذكروه في كتبهم بعد أن ذكره أولهم في كتابه نقد الشعر لابن قدامة .. فهو أول من عرفه بهذا التعريف .. وأخذ كل مؤلف يصدر به حديثه عند الشعر .. وهذا شأن التعريفات! قد تكون جامعة مانعة .. وقد تكون لا .. فإن كانت جامعة مانعة كانت صوابا وإلا كانت غير ذلك ..
ولكني أتساءل أكُلُّ موزون مقفى يعتبر شعرا!! في الحقيقة لا! فكم من موزون ومقفى وليس فيه من روح الشعر شيئا! والتعريف إن أصاب كبد الحقيقة في جانب فقد جانب الصواب في أخرى! ولا أدري لمَ صار الكثير ممن يؤلف يذكر هذا التعريف دون المحيص فيه! أبسبب وروده من ابن قدامه! أم بسبب تعبئة سطر وكفى! أم بسبب رؤيته صحيحا!
هناك نظم وهناك شعر .. والتعريف السابق - كما أرى - هو تعريف للنظم لا للشعر! ويكفي في الشعر أن يقال مثلا في تعريفه: " ما أطربَ النفس، وكان موزونا مقفى " ويذيل التعريف بقول الشاعر:
إذا الشعر لم يهززك عند سماعه ... فليس حرياً أن يقال له شعرُ.
ولعلي أستطرد قليلا في الحديث عن التعريفات:
فقد تكلف العلماء وأصحاب الفن في تعريفات أشبه ما تكون أن يطلق عليها أسطورة أو خيال .. ! وفي الحقيقة لا أرى أي فائدة في كثير - ليس كلها - من التعريفات .. فمتى تم شرح محتوى المقصود بان وظهر .. ولا نحتاج في تصديره بتعريف قد يُشرح أكثر من شرح محتوى الموضوع .. ! ومما أعنيه مثلا قولهم:
¥