ـ[أنا البحر]ــــــــ[22 - 07 - 2005, 02:40 ص]ـ
" من صنع له معروفا ثم قال لفاعله جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء "
فجزااااااااااك الله خيرا
ـ[أنشودة المطر]ــــــــ[24 - 07 - 2005, 01:00 ص]ـ
الأسبوع الماضي ختمت دورة (المقال) في النادي الأدبي في الرياض تحت إشراف الدكتور عبدالله الحيدري .. !
فمن حضر فليفيدنا ... !
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[02 - 10 - 2005, 04:18 م]ـ
فن المقالة ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=37572)
إن شاء الله ستجدي فيه ما ينفع أختنا (أنا البحر) ..
ـ[أنا البحر]ــــــــ[14 - 10 - 2005, 10:32 ص]ـ
بورك في جهودك ياوضحاء
ـ[زيد الخيل]ــــــــ[29 - 10 - 2005, 12:25 ص]ـ
السلام عليكم
أخى: أنا البحر تحية طيبة وبعد
أرجو أن تقتنى كتاب الدكتور صلاح فضل بعنوان (شفرات النص) فهذا الكتاب سيفيدك جدا
ونسأل الله ان يعلمنا ويعلمكم
فارس العربية الخـ زيد ـــــــــيل
ـ[رحيل2007]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 02:03 ص]ـ
بارك الله فيكما
ولكن المقالة كيف تحللها؟
ـ[الحسين الشنقيطي]ــــــــ[12 - 11 - 2008, 06:51 م]ـ
بسم لله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة رحيل
الكاتب أيا كان نوع مقاله يرمي لتقرير فكرة أو ينا قش أخرى ليثبت عكسها، أو ليستدر إعجابك لمنظر أدهشه،وهو في ذلك كله يتخذ اللغة وسيلة للإيضاح فهي وعاء الثقافة، فإذا وقفنا أمام نص (مقال ,قصيدة) نحاول الإجابة على سؤالين: الأول ما فكرة النص؟ والثاني كيف صاغها صاحبها (الشاعر،الكاتب)؟.
وفكرة النص النثري (المقال) قد يبدأ بها الكاتب صدركلامه يؤكدها أولا ثم يكون المقال برهنة على صحتها، أو يمهد لها ويثيرها إشكالية [مجموعة أسئلة تمثل رأيين فأكثر] يستبطن فيما بعد الكاتب أوجهها موردا لكل وجه حجج وبراهين متبنيه فيختم في نهاية مقاله إما برجاحة أحدها أو ينهي المقال بسؤال محوري فاتحا آفاق النقاش لغيره،
وهذا يكون غالبا نهج الكتاب في مجال فروع الفلسفة [ماهيتها،علاقتها بكل من الدين والعلم (التجريبي)،الإبستيمولوجيا (فلسفة تاريخ العلوم وسبل الإكتشاف والتطوير)،علمي الإجتماع والنفس (الجانب النظري منهما)، ......... ].
ونحن في هذا النوع من المقالات ننظر هل وفق الكاتب في سرد جدله وصولا للحقيقة بخطى منطقية؟ أم أن ثمة خللا في البناء لديه؟ ,ولا ننسى أن ندعم رأينا فيه بعبارات من مقاله ندمجها في كلامنا وكأنها منه لا يفصلها عنه غير أقواس تحيطها.
وعلى الرغم من أن أمر جمال اللفظ ضروري للكاتب إلا أننا في هذا النوع ذا الطابع الفسلسفي تكفينا السلامة اللغوية من حيث التراكيب لا الصور البديعة فمجالها المقال الأدبي.
أما الذي يستدر إعجابنا بما رآه أو عطفنا عليه فنضيف عنصري التأثير العاطفي، والخيال لقائمة ما نهتم به ونحن ندرس مقاله أو قصيدته، حينها نكون هو أثناء التحليل وغيره أثناء الحكم ,بعبارة أخرى نشاركه التجربة فإن أفرحتنا أو أحزنتنا نقول في الحكم إنه صادق العاطفة موفق في التأثير ندعم ما نرى بشواهد من نصه نستعين في ذلك ببحر القصيدة والروي،تقولين كيف أعرف ذلك؟ أقول:عند ما نقرأ النص نشعربه ,اقرئي قصيدة الرندي عن سقوط الأندلس مع تذكر ما نحن فيه وانظري هل ينتابك شعورالفرح أم الحزن وانطقي النون تمدينها في نهاية كل بيت ,أليست بكاء الشاعر في النص؟
ثم بعد هذا نعمد إلى ما استعان به الكاتب ليؤثر فينا:أنواع الجمل والصيغ التي تكثر عنده ,ونحن حين نقرأ نردد الكلام نمره على اللسان ونسمعه: سلس هو أم ثقيل؟ إذ اللغة صوت يسمع ولفظ ينطق فالأذن ترتاح لتناغم الصوت و اللسان يرتاح لعدم تنافر الحروف وتقارب مخارجها ويكون الحكم على هذا النوع حسب جمال اللفظ وسلامة اللغة وسلاسة الأسلوب وهذا الأخير موهبة إلا أنه يكتسب بالمران والدربة والقراءة لمن ملكوا ناصية اللغة من كتاب العربية كالعقاد والرافعي وطه وجميع الرعيل الأول يرحمهم الله ومن نجده اليوم من الكتاب البارزين.
أرجو أن أكون أعطيت تصورا واضحا عما أراه فيما يجري أثناء تحليل نص من العربية, وفقنا الله وإياكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[الحُميراء]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 03:52 ص]ـ
السلام عليكم
أخى: أنا البحر تحية طيبة وبعد
أرجو أن تقتنى كتاب الدكتور صلاح فضل بعنوان (شفرات النص) فهذا الكتاب سيفيدك جدا
ونسأل الله ان يعلمنا ويعلمكم
فارس العربية الخـ زيد ـــــــــيل
هذه نسخة من الكتاب الكترونية وفقكم الله على ذكر مثل هذه المصادر القيمة
كتاب الدكتور صلاح فضل بعنوان (شفرات النص)
( http://www.4shared.com/get/b9tCNZ90/___.html)