تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[عاجل: ماذا تعرفون عن كتاب الشعر والشعراء ومؤلفه؟]

ـ[نوف]ــــــــ[25 - 11 - 2006, 11:47 م]ـ

عاجل: ماذا تعرفون عن كتاب الشعر والشعراء ومؤلفه؟؟؟

أعزائي

أنا في أمس الحاجة لمعرفة نبذة عن هذا الكتاب

وأين أجد التعريف بمؤلفه؟؟؟

ـ[معالي]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 12:27 ص]ـ

الكتاب لابن قتيبة رحمه الله.

الوقت الآن متأخر، وإلا كنت أحطتك بشيء عنه.

لعل الله ييسر لي عودة قريبة بإذنه.

ـ[نوف]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 08:59 ص]ـ

لعل الله ييسر لي عودة قريبة بإذنه.

آمين

ـ[معالي]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 05:24 م]ـ

هذا الكتاب هو من كتب الطبقات، وفكرة هذا النوع من الكتب تقوم على أن هناك مستويات من الشعراء، فكأنها نوع من الموازنة: شاعر متقدم وشاعر متأخر، وهكذا.

تجدين هذا النوع من الكتب يورد أخبار الشعراء، ويأتي على طرف من سيرتهم، فهي في الأصل كتب تراجم، إلا أنها تحمل مادة نقدية ثرية تتفاوت بين مؤلَّف وآخر.

لذلك جاز للبعض أن يسميها كتب النقد الضمني، إذ إن المادة النقدية فيها تتشكل من: المرويات النقدية التي يوردها المؤلف للآخرين (كأن يقول: وقال الأصمعي عندما سمع هذا البيت كذا وكذا ... )، ومن خلال الآراء والأحكام النقدية الخاصة بالمؤلف نفسه (كأن يقف المؤلف نفسه أمام أبيات يوردها ويقول: فيها كذا وكذا ... )، ومن خلال الاختيارات الشعرية التي يقدمها المؤلف لكل شاعر.

كتاب ابن قتيبة رحمه الله (276هـ) من جنس هذه الكتب، غير أنه تميز بموقفه التوفيقي من قضية القديم والحديث، فهو يترجم للقدماء وللمحدثين، وقد ورد في مقدمته ما ينص صراحة على موقفه هذا، فلتُراجَع.

وقد فسر بعض الباحثين هذا الموقف التوفيقي من ابن قتيبة بكونه فقيها قاضيا إلى جانب كونه عالما لغويا، فكأنه أمام قضية القديم والحديث يقف موقف القاضي الذي عليه ألا ينتصر لأحد الخصمين.

وأهم مافي كتاب ابن قتيبة مقدمته، وهي التي صنعتْ مجد هذا الكتاب، وقد تضمنت آراءه التوفيقية، وتقسيمه الشعر إلى أضرب، وغير ذلك مما يتطلب منكِ الاطلاع على المقدمة لاستجلائها.

أهم ما أجد أنني أفيدك به هو أن كثيرًا من آراء ابن قتيبة في الشعر والشعراء ليست له، مع أن كثيرًا من الباحثين ينسبها إليه فيقول: "قال ابن قتيبة كذا ... "، مع العلم أن الرجل ينص صراحة في كتابه على أن هذا الكلام لغيره.

وإيراد ابن قتيبة لهذه الآراء دليل على ارتضائه لها، لكن على الباحث أن يبحث عن أصول هذه الآراء.

هذا ما حضرني في هذه العجالة، وستجدين المزيد حول الكتاب في كتاب الدكتور إحسان عباس الشهير، وفي تقديم الوراق للكتاب في موقعهم؛ إذ سيحيلونك على طبعات الكتاب وعلى دراسات قامت حوله.

وفقك الله.

ـ[ايام العمر]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 05:52 م]ـ

http://www.alwaraq.net/

هذا رابط الكتاب ولكن يجب عليك التسجيل اولا

ـ[نوف]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 06:19 م]ـ

فتح الله عليكم فتوح العارفين

لكم الشكر وافرا

ـ[المرشد]ــــــــ[29 - 11 - 2006, 12:30 م]ـ

:::

لكتاب: (الشعر والشعراء) طبعة نفيسة في مجلدين، قام عليها ضبطا وشرحا مع تعريف وفهرسة شاملة: الأستاذ العلامة أحمد شاكر رحمه الله.

والسلام

ـ[حموز]ــــــــ[29 - 11 - 2006, 02:31 م]ـ

:::

[ FONT="Fixedsys"] السلام عليكم

أظن أن كتاب الشعر و الشعراءلأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة (213هـ/828م - 15 رجب 276هـ=13 نوفمبر 899م) أديب فقيه محدث مؤرخ عربي.

يعتقد أنه ولد في الكوفة ونشأ في بغداد، وتعلم فيها على يد مشاهير علمائها، فأخذ الحديث عن أئمته المشهودين وفي مقدمتهم إسحاق بن راهويه، أحد أصحاب الإمام الشافعي، وله مسند معروف. وأخذ اللغة والنحو والقراءات على أبي حاتم السجستاني، وكان إمامًا كبيرا ضليعا في العربية، وعن أبي الفضل الرياشي، وكان عالما باللغة والشعر كثير الرواية عن الأصمعي، كما تتلمذ على عبد الرحمن ابن أخي الأصمعي، وحرملة بن يحيى، وأبي الخطاب زياد بن يحيى الحساني، وغيرهم.

بعد أن اشتهر ابن قتيبة وعرف قدره اختير قاضيا لمدينة الدينور من بلاد فارس، وكان بها جماعة من العلماء والفقهاء والمحدثين، فاتصل بهم، وتدارس معهم مسائل الفقه والحديث. عاد بعد مدة إلى بغداد، واتصل بأبي الحسن عبيد الله بن يحيى بن خاقان وزير الخليفة المتوكل، وأهدى له كتابه أدب الكاتب. استقر بن قتيبة في بغداد، وأقام فيها حلقة للتدريس ومن أشهر تلاميذه: ابنه القاضي أبو جعفر أحمد بن قتيبة، وأبو محمد عبد الله بن جعفر بن درستويه، وعبيد الله بن عبد الرحمن السكري، وغيرهم.

والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والرسل محمد:=

ـ[نوف]ــــــــ[29 - 11 - 2006, 10:30 م]ـ

جزاكم الله خيرا كثيرا

ونفع بكم

ـ[بنعزري]ــــــــ[11 - 02 - 2010, 01:47 ص]ـ

اعتبر نفسي من الناس المحضوضين لاني اقتني هاذا الكتاب الرائع جدا وهي ليست نسخة عادية لانها نسخة قديمة وعمرها 106 عام. طبع في مدينة ليدن المحروسة بمطبعة بريل سنة 1904 وسأعرض بعض الصور من الكتاب قريبا انشاء الله

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير