[(في الأساليب)]
ـ[رماد إنسان]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 02:38 ص]ـ
السلام عليكم ... أخواني الاعزاء ......
لا أخفيكم سراً ما احتاج إليه من دراسة نص أسلوبي من قصيدة من أشعار العرب أو سورة من سور القرآن القصيرة مثل الإخلاص أو الرحمن أو غيرها من سور القرآن ...... :)
ولكم مني جزيل الشكر والعرفان ......
أخوكم /
ابو إبراهيم ,,,,
ـ[معالي]ــــــــ[30 - 04 - 2006, 08:39 ص]ـ
السلام عليكم
حياك الله أستاذ أبا إبراهيم
تحديدُ مطلبك بدقة أحرى لتجاوب المنتدين الكرام معك لتحقيق غايتك.
وعليه، هل تريد نصًا صالحًا لتطبيق الدراسة الأسلوبية عليه؟ أم تريد دراسة ً أسلوبية لنص ٍ ما للاطلاع عليها؟
لو أوضحت أخي الكريم سلمك الله.
بالتوفيق.
ـ[رماد إنسان]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 08:13 م]ـ
بارك الله فيك إختي معالي ....
أنا آسف على الغموض في السؤال ... وكل الذي اريده هو دراسةً اسلوبية لنص ما سواء كان من القرآن أم من أشعار العرب ....
شاكرلكِ على حسن تجاوبك ....
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[01 - 05 - 2006, 10:04 م]ـ
هناك كتاب للدكتور فايز قرعان موسوم بـ (دراسات أسلوبية في النص القرآني)، ستجد فيه إضاءات لطريقك ..
كما أن كتاب (أدوات النص-دراسة) لمحمد تحريشي فيه تحليل أسلوبي يسير لبعض النصوص النثرية؛ مع العلم أن الكتاب موجود ضمن كتب اتحاد كتاب العرب في موقعهم على الشبكة ..
وفقك الله ..
ـ[رماد إنسان]ــــــــ[12 - 12 - 2006, 01:51 ص]ـ
الأخت / معالي .... وضحاء
أشكركم جزيل الشكر على تجاوبك،،،،،،
والكتاب الأول مفيد إلى أبعد من الحدود المطلوبه أخت وضحاء بل أنني أحترت بين النماذج فيه،،،،
ولكِ وافر الشكر والعرفاااان ....
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[12 - 12 - 2006, 04:03 م]ـ
حياك الله أخي ..
وإن شئت استزادة فنحن هنا.
ـ[مخاوي الليل]ــــــــ[15 - 12 - 2006, 06:46 م]ـ
أريد كيفية النقد الآن
وشكرا
ـ[بندر]ــــــــ[22 - 12 - 2006, 03:02 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته ممكن مساعده عندي بحث في النقد الادبي وابي دراسه اسلوبيه لي نص ادبي
ـ[رماد إنسان]ــــــــ[22 - 12 - 2006, 04:30 م]ـ
شكراً على مرور الإخوة لهذه الصفحه .....
لعلني أفيدك أخ بندر في هذا:
منقول /
استقبال القمر
إبراهيم ناجي
أقبل بموكبك الأغرّ ... ما أظمأ الأبصار لك!
العين بعدك يا قمر ... عمياء! والدنيا حلك!
تمضي وراء سحابةٍ ... تحنو عليك وتلثمك!
وأنا رهين كآبةٍ ... بخواطري أتوهمك!
كن حيث شئت فما أنا ... إلا معنىً بالمحال
أغدو لقدسك بالمنى ... وأزور عرشك بالخيال
وأقول صبراً كلما ... عزّ الفكاك على الأسير
روحي وروحك ربما ... طابا عناقاً في الأثير
مهما تسامى موضعك ... وعلا مكانك في الوجود
فأنا خيالك أتبعك ... ظمآن أرشف ما تجود
قمر الأماني يا قمر ... إني بهم مسقمِ
أنت الشفاء المدَّخر ... فاسكب ضياءك في دمي
أفرغ خلودك في الشباب ... واخلع على قلبي الصفاء
أسفاً لعمر كالحبابِ ... والكأس فائضة شقاء
خذني إليك ونجِّني ... مما أعاني في الثرى
قدحي ترنِّق اسقني ... قدح الشعاع مطهرا
واهاً لأحلام طوال ... وأنا وأنت بمعزلِ
نعلو على قمم الجبال ... ونرى العوالم من علِ
يحلل شكري عيّاد هذه القصيدة فيقول:
(يوحي عنوان هذه القصيدة بنوع من التفاؤل أو الفرح، فالاستقبال يكون لضيف عزيز نسعد بقدومه، أو لشخص عظيم نحتفل بلقائه، والوزن القصير المرن (مجزوء الكامل الذي تتعادل فيه المقاطع القصيرة والمتوسطة الطول) يزيد القصيدة إشراقاًَ.
ومناجاة القمر تستمر مع الشاعر من أول القصيدة إلى آخرها.
ولعلنا وقد استرعى نظرنا امتداد الحوار بين الشاعر والقمر على طول القصيدة، نجد من الأوفق أن نبدأ تحليلنا الأسلوبي لها بملاحظة طريقة خطاب الشاعر للقمر.
¥