ـ[القيصري]ــــــــ[02 - 09 - 2005, 03:45 م]ـ
المقالة اختصار بتصرف لدراسة طويلة -53 ص- بعنوان (التحيُّز اللغوي: مظاهره وأسبابهأ. د. حمزة بن قبلان المزيني أستاذ اللسانيات في جامعة الملك سعود بالرياض)
ـ[علي العمر]ــــــــ[03 - 09 - 2005, 12:47 ص]ـ
أخي القيصري أشكر لك اهتمامك
وأشيد بثقافتك والتحيز مولود مع الإنسان ومن هذا التحيز التحيز اللغوي كما تعلم ويعلم الجميع
ومفهوم التحيز هو الإشادة بلغتي ونقض كل قاعدة للغات الأخرى لكن لم أتكلم عن أي لغة بعينها وإنما تكلمت بحقائق تعلمها ونعلمها جميعاً
وأعلم أن ما ذكرته أنا نوع من أنواع التحيز وما أنا إلا أحد المتحيزين
في انتظار ردودك العلمية ولك احترامي
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 09 - 2005, 09:53 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ علي العمر
تحية علمية وبعد
فشكرا جزيلا لاطرائكم وكلماتكم التي ان دلت على شي فهي لا تدل الا على اللباقة وحسن الادب والعلم وطبعا مع التحيز ضمن الحدود المعقولة وافضل ان نسميها الغيرة على لغة قراننا وديننا والجنة ان شاء الله جعلنا وجعلكم وامة المسلمين كافة من اهلها.
وانا ايضا من المتحيزين والمشيدين بعظمة لغة القران الكريم وانني اكرر كما كررت سابقا رحم الله الثعالبي واللبيب من الاشارة يفهم. وكيف سندافع عن لغة قراننا ونحن نجهل ابسط المعلومات والحقائق العلمية وما توصلت اليها المكتشفات الاثارية والتاريخية التي تبحث في اصول اللغات القديمة والبائدة و ..... و ..... و ..... و .... والحديثة. طبعا لكل مقام مقال. فعندما يكون الكلام موجها الى الاشخاص غير المختصين فالتحيز جائز (بنظري) اما لو كنا نخاطب اناسا ضليعين وباحثين ومختصين بعلم اللغات او ان اقل ما يقال عنهم انهم يهتمون بعلم اللغات وخصوصا اللغة العربية (اتمنى من الله ان يكون جميع اعضاء وعضوات الفصيح من هذا الصنف مع بعض الاستثناءات) حينها يجب ويجب علينا ان نكون متسلحن بادواتنا العلمية والفقهية والتاريخية و ............ و ..... كافة.
شكرا
القيصري
ـ[البصري]ــــــــ[03 - 09 - 2005, 05:15 م]ـ
وما مقال حمزة المزيني هذا إلا من تحيزه ضد اللغة العربية؛ لأن حمزة المزيني ومن على شاكلته لا يعرفون ما هي اللغة العربية، حتى ولو كان أستاذًا للسانيات، فهو مصاب بعقدة التحقير لكل ما يمت للحضارة العربية، ولن أقول الإسلامية حتى لا أتطاول عليه، مع أنه قد تقيأ في مواطن لم تعد خافية، بكرهه لا أقول لهذا الدين، ولكن لأهله المتمسكين به، فقوله بأن حب اللغة العربية والإشادة بها ينطبق عليه ما ذكره من تحيز كل قوم للغتهم قول مردود عندنا، بأنه شانئ ولا شهادة له ولا لأمثاله من المصابين بعقدة التغرب، ومحبة الحرية والعدل إلا مع عربيتهم ودينهم وبني جلدتهم، نسأل الله أن يخلص لغة القرآن من تجني المزيني وأضرابه عليها، وأن يهديهم ويردهم إلى الحق ردًّا جميلا، إنه جواد كريم.
ـ[علي العمر]ــــــــ[04 - 09 - 2005, 05:27 م]ـ
لا ريب في كون لغتنا متينة ولم ولن تتضعضع وذلك ليس لحفظنا لها ولكن لأن الله تكفل بحفظها عندما حفظ الله القرآن الذي أصبح وعبر الأزمنة إلى يوم القيامة لذا هي اللغة الوحيدة التي تكفل الله بحفظها
فتجد قواميس العالم تتجدد ولغاتهم تتغير للأحسن وللأسوأ إلا لغة الجمال ولغة الضاد وهي لغة الإعجاز لذا لا يخلو أي زمن من الأزمنة من كلاب تنبع.
أشكركما أخوي القيصري والبصري
ولله دركما
ـ[القيصري]ــــــــ[04 - 09 - 2005, 07:25 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ الفاضل علي العمر
تحية طيبة وبعد
فشكرا جزيلا لاهتمامكم. لم اتسلم الرسالة الخاصة لمشاكل في الحاسوب. ارجو التكرم وارسالها ثانية.
الشكر لله
القسصري
ـ[فصيحه]ــــــــ[13 - 02 - 2006, 11:38 ص]ـ
السلام عليكم
لا أضن أن يختلف اثنان في جمال اللغة العربية، كما لا أعتقد أن يختلف مسلمان في شرف اللغة العربية وعظمتها لأنها لغة القرآن فهذا ما يكفي لتكون اللغة الأقرب للعقل والقلب والافتخار والاعتزاز بأن تكون لغتنا الأم لغة الضاد، لكن كل هذا لا يقودنا بأن نقول أن اللغة العربية هي أفضل اللغات، لأن الجدل القائم حول توقيفية اللغة واصطلاحها لم يحسم، ولا يملك شخص القدرة على حسمه، فان أخذنا برأي أن اللغة توقيف فكل اللغات خلق من مخلوقا الله عز وجل، ونعلم أن اللغة التي نزلت بها الديانات السابقة للإسلام ليست العربية، فلو كانت اللغة العربية هي أفضل اللغات على الإطلاق لنزلت بها كل الديانات، ولو أخذنا برأي أن اللغة اصطلاح فلا نملك أيضا الحق بأن نقول أن اللغة العربية أفضل اللغات لأن اللغات الأخرى قد أدت وظيفة التواصل بين المتكلمين بها كما فعلت اللغة العربية. و أفضل دفاع عن اللغة العربية أن يتقدم المتكلمون بها الصف الأول حضاريا.
ـ[الإقليد]ــــــــ[13 - 02 - 2006, 07:25 م]ـ
لا أضن ( x)
لا أظن
¥