تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الدُرّة]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 03:00 م]ـ

وعليكم السلام ..

أنا معك أختي الفاضلة في ذلك .. وأقدم لك اعتذاري ..

ولكنني حقاً أريد أحداً متخصصاً يساعدني في نقد هذا المقال بصورة أدبية ..

أنا لا أريد تصحيحاً للمقال بل أريد التعليق عليه كما هو من كل النواحي ..

كالنقد التفصيلي الذي يذكر في الكتب الأدبية عند شرح أي نص أدبي ..

يعني نوع اسلوب الكاتب .. طريقة عرضه للفكرة .. بم تميز أسلوبه؟

هل النص جيد أم رديء مع ذكر الأسباب

أرجو ألا تتأخروا في إجابة طلبي ..

وشكراً

ـ[داوود أبازيد]ــــــــ[29 - 04 - 2006, 05:16 م]ـ

وعليكم السلام ..

ولكنني حقاً أريد أحداً متخصصاً يساعدني في نقد هذا المقال بصورة أدبية ..

أنا لا أريد تصحيحاً للمقال بل أريد التعليق عليه كما هو من كل النواحي ..

كالنقد التفصيلي الذي يذكر في الكتب الأدبية عند شرح أي نص أدبي ..

يعني نوع اسلوب الكاتب .. طريقة عرضه للفكرة .. بم تميز أسلوبه؟ هل النص جيد أم رديء مع ذكر الأسباب.أرجو ألا تتأخروا في إجابة طلبي ..

وشكراً

تحية وبعد .. ولكن هذا النص ليس نصا أدبيا، إنه دراسة فكرية ثقافية عامة ..

أنا أوافقك تماما على ما طرحت من أفكار، وقد سبقني وسبقك إليها عشرات الكتّاب والمفكرين والنقاد، خلال القرن المنصرم، حتى أطلقوا على هذه الدعوات اسم (الدعوات المشبوهة أو الدعوات الهدامة) والمستشرقون أنفسهم هم أساس البلاء .. والموضوع يطول شرحه ..

ـ[عنقود الزواهر]ــــــــ[06 - 06 - 2006, 06:21 ص]ـ

للفائدة:

من أجمل ما قرأت في موضوع عبد العزيز فهمي مقال محمود شاكر المنشور ضمن مقالاته (1/ 258 - 264)، فقد ناقش عبد العزيز فهمي نقاشا علميا، بدأه بقوله: " وعبد العزيز فهمي رجل كنا نعرفه بالجد والحرص والفقه وطول الباع في القانون، وكنا نظنه رجلا محكم العقل في جميع نواحيه ... ، فلما قال ما قال عن الحروف العربية في المجمع ونشرت الصحف قوله ورأيه قلنا: عسى أن يستفيق الرجل ويعود إلى سالف ما عهد فيه من الحكمة والمنطق .... ". ثم أرسل قلمه السيال في نقد المذكور.

ـ[الهمام100]ــــــــ[28 - 06 - 2006, 02:46 م]ـ

تحية لك يا درة، وبعد،،

بداية، كان الأولى بك أن توضحي إذا كانت المقالة لك، أم لغيرك، حتى يتمكن القارئ من التحليل وتوجيه النقد بشكل صائب .. على كل سأكتب لك ملاحظاتي بناء على ما فهمته من مقالتك ..

الدارس للمقالة، لا يكاد يجد عنواناً لها، والعنوان مفتاح النص، ومن خلاله يمكن الموازنة بين الأفكار وتسلسلها في السرد وذاك العنوان وطبيعة العلاقة بين الاثنين، أهي قوية؟ أم ضعيفة؟

الفكرة التي يعالجها كاتب المقالة بعمومها جيدة،في مضمونها، ناقصة في المحاور التي نوقشت من خلالها، ففي الأسطر الأولى سار الكاتب سيراً واضحاً ثم دخل من باب واسع دون أن يقفل نوافذه جيداً في البحث والنقاش، أقصد كان على الكاتب أن يقتبس أشياء مما قاله فهمي وطه حسين ... ويوثق تلك الاقتباسات لتكون الأمور واضحة للقارئ، كان بوسعه أن يحدد الإشكال ويشبعه بحثاً، لكنه عرض الإشكال ثم ردّ عليه من ثقافته فقط، ولم يشرك أحداً من المثقفين في دعم حجته وتقوية أدلته على الرغم من أنهم كثر، ومن هنا عقّب أخي على المقالة أنها ليست مبتكرة وأن الذين بحثوا فيها كثير ..

كان بوسع الباحث أن يأتي على ما قيل حول تلك الأفكار ويناقشها بموضوعية ثم يدلي برأيه ويدافع عنه ليقنع القارئ ... باختصار أقول إن المقالة تفتقد إلى التسلسل في عرض الأفكار ومناقشتها بشكل وافٍ، وتحتاج إلى أدلة وبراهين -مع أو ضد - حتى تكون أكثر عمقاً، على الرغم مما اشتملت عليه من لفتات جميلة مضيئة كما رأينا في التمثيل على اللغة الأنجليزية .. لذا أنصحك بأن تقرأي ما تكتبي وتدققي كثيراً وحياك الله ... لأنني أحب المقالات والأبحاث والنقد وأكتب في الصحف المحلية كثيراً

مع تمنياتي بالتوفيق .. وإلى الأمام ...

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[28 - 07 - 2006, 12:54 ص]ـ

إخوتي الكرام 000 السلام عليكم

لا أطيل هنا في سرد لا يليق 00 وأعني به الذائقة المقترحة على تجليات المقال المطروح للنقاش 00 سأختصر إذن!!

المقال، نوع من الخطابات السردية التي تعتمد الإيجاز والتلخيص، لذا يغتفر لكاتب المقال عدم الخوض والإطناب في محاور الأفكار المطروحة، هذا أولا، وثانيا، أسلوب المقال هادىء لا تغلفة الإنفعالية التي تخرج كثيرا من كتاب المقال إلى ثرثرة صارخة مجانية تقود إلى بذاءات اللفظ!!

لذا أشيد بهدوء الكاتب ورزانته في احتواء الفكرة وتضمينها في ثنايا نص جميل كهذا!!

وثالثا 00 من ناحية التبوء لمناصرة العربية والوقوف أمام لوثات الحداثة وصرعات التغيير والتجديد كما يحلو لبعض المثقفين أن يتشدقوا بألفاظ رنانة تشعرك بالتعالي من طرفهم وتكرس لنظرية التخلف - في اعقادهم - للأخر، وأعني به المتلقي العربي!!! - غفر الله لهم - كم أساؤوا للغة القرآن بدعوى التجديد وفي أيديهم معاول الهدم برؤية التقدم والإنفتاح!!!

لن أواصل السرد كما قلت سلفا، لأنني وببساطة شديدة لو تركت لنفسي العنان لسارت في هذيان الواقع وراحت تنتقد الكثير من الأعلام في واقعنا المعاصر

ولكنني سأترك لكم في هذا الرابط نموذجا لؤلئك الذين يحاولون السير في خطى الهدم بدعوى التجديد: http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=13168

وإليك أختي الدرة سلام حار كتلك الحرارة الهادفة والهادئة أيضا والتي غلفت المقال عنوان النقاش 0

أخوكم: مغربي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير