تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معالي]ــــــــ[07 - 11 - 2006, 11:24 ص]ـ

واسماء كتب تحدثت عن قصيدة الجبل لابن خفاجة ..

هناك بحث منشور في مجلة جامعة أم القرى لأستاذنا أ. د.عبدالله العضيبي، بعنوان: " قراءة أخرى في قصيدة الجبل"، أظنك ستجدينه في موقع الجامعة.

ـ[ايام العمر]ــــــــ[10 - 11 - 2006, 07:36 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على المعلومات القيمة

ـ[معالي]ــــــــ[12 - 11 - 2006, 02:56 ص]ـ

لدي بحث بعنوان "المعادل الموضوعي في بائية ابن خفاجة"

قسمنا البحث إلى عدة أقسام , حالياً أبحث عن كل ماكتب حول قصيدة الجبل وحول مفهوم المعادل الموضوعي ..

بعد ذلك انتقل الي المعادل الموضوعي في القصيدة (وعلمت أن الجبل ليس الا ابن خفاجة) ..

عزيزتي

تذكري أنك تتعاملين مع نص لشاعر من شعراء القرن الخامس أوالسادس، وعليه فتنبهي إلى مسألة السياق التاريخي والحضاري للنص.

علمتُ أن ناقدًا حديثا حوّل بائية ابن خفاجة إلى رموز، فجعل الجبل رمزا لكذا، وكل جزئية رمزا لشيء معين!

وهنا نتوقف؛ لأننا نعرف السياق التاريخي للنص، فلا يُعقل أن شاعرًا من تلك القرون يكون من التفكير الشعري بحيث يحوّل النص إلى رموز!

عكس الشاعر الحديث الذي يتعامل مع النصوص الرمزية كثيرًا، وبالتالي فليس غريبا أن نجد النص عنده عبارة عن رموز!

وعليه فدراسة المعادل الموضوعي في هذه القصيدة بحاجة إلى إعادة نظر منك.

وفقك الله.

ـ[عطاء]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 12:34 ص]ـ

من غير شك أن الشاعر العربي القديم كان يحمل ذهنا متقدا، وعقلا نيرا، وكثيرة هي الدراسات التي دارت حول النصوص القديمة ولعل بعضها أنصفت النص والشاعر وبعضها غالت وألوت عنق النص، ولكن تبقى متعة التحليل والمقاربة النصية الممكنة من أجمل ما يمتع الباحث والمتلقي معا، وقصيدة الجبل نالت اهتماما طيبا من كثير من الباحثين ولا أرى مانعا من التحليل الذي يمكن أن يشار إلى أن الجبل معادل موضوعي لابن خفاجة وإن لم يكن يقصد الشاعر إلى ذلك قصدا، لكن ما ألقاه الشاعر على الجبل يمكن أن ينطبق عليه وعلى مسيرته في الحياة.

ـ[بقايا جراح]ــــــــ[02 - 12 - 2006, 10:49 م]ـ

كتاب: المناهج النقدية الحديثة للدكتور رامز الحوراني.

و هناك من يقول أن (إزرا باوند) قد سبقه لذلك، ولكن تحت مصطلح (المعادلة)، بقوله: (إن الشعر نوع من الرياضة الملهمة التي نقف منها على معادلات، لا لأرقام مجردة أو مثلثات أو دوائر أو ماشابه ذلك؛ و لكنها معادلات للانفعالات الإنسانية).

و هذا حديث إليوت: (الطريق الوحيد للتعبير عن الانفعال في صورة فنية، هي العثور على معادل موضوعي، و بعبارة أخرى: على مجموعة من الأشياء، أو على موقف، أو على سلسلة من الأحداث، تكون بمثابة صورة للانفعال الخاص، بحيث متى استوفيت الحقائق الخارجية التي يجب أن تنتهي إلى تجربة حسية فإن الانفعال يثار إثارة مباشرة).

كذلك عودي لكتاب د. سعد أبو الرضا فقد تحدث عن إليوت وتطرق للمعادل الموضوعي عنده بأسلوب أكثر تبسيط من د. رامز.

وجدت هذا في مقال انجليزي

(كان الرسام الأمريكي واشنطن ألستون هو أول من استخدم مصطلح "المعادل الموضوعي" قرابة عام 1840. لكن ت. س. إليوتميد أحياها من جديد في مقالته المؤثرة عن هاملت في عام 1919. كتب إليوت أن الطريق الوحيد للتعبير عن العاطفة بصورة فنية هو بإيجاد المعادل الموضوعي.).

أشكرك أختي وضحاء على هذه المعلومات

سأبحث عن الكتابين لكن كتاب سعد أبو الرضا ما اسمه؟

ـ[بقايا جراح]ــــــــ[02 - 12 - 2006, 10:51 م]ـ

هناك بحث منشور في مجلة جامعة أم القرى لأستاذنا أ. د.عبدالله العضيبي، بعنوان: " قراءة أخرى في قصيدة الجبل"، أظنك ستجدينه في موقع الجامعة.

للاسف مكتبت الجامعة لا تعمل.

لكنني حصلت على هذا المقال ومقالات أخرى ولله الحمد.

لكن استغرب أن كل ما اجده في المجلات ولم أجد كتب تناولت البائية الا اثنين فقط!!

ـ[بقايا جراح]ــــــــ[02 - 12 - 2006, 11:05 م]ـ

عزيزتي

تذكري أنك تتعاملين مع نص لشاعر من شعراء القرن الخامس أوالسادس، وعليه فتنبهي إلى مسألة السياق التاريخي والحضاري للنص.

علمتُ أن ناقدًا حديثا حوّل بائية ابن خفاجة إلى رموز، فجعل الجبل رمزا لكذا، وكل جزئية رمزا لشيء معين!

وهنا نتوقف؛ لأننا نعرف السياق التاريخي للنص، فلا يُعقل أن شاعرًا من تلك القرون يكون من التفكير الشعري بحيث يحوّل النص إلى رموز!

عكس الشاعر الحديث الذي يتعامل مع النصوص الرمزية كثيرًا، وبالتالي فليس غريبا أن نجد النص عنده عبارة عن رموز!

وعليه فدراسة المعادل الموضوعي في هذه القصيدة بحاجة إلى إعادة نظر منك.

وفقك الله.

أتمنى لو ذكرتِ من هذا الناقد لعلي أستفيد من كلامه.

بالعكس عزيزتي أنا أخالفك , دراسة المعادل الموضوعي في هذه القصيدة بالذات في مكانه.

أما كلامك عن القرون الماضية فيحتاج الى وقفة طويلة. لكن باختصار سأضرب مثلا الجاحظ ماسبب تسميته لكتبه ب (البيان والتبين) والآخر ب (الحيوان) ألم يكن يقصد أمر من ذلك؟

عموما المعادل الموضوعي ليس فيه رمزية أو شيء يشبهه ,كل مافي الأمر أنه أسقط مشاعره (الخوف من الفناء والشعور بالوحدة) على الجبل فكان حال الجبل هو حال ابن خفاجة ..

وباذن الله ما أن أنتهي من البحث حتى أوافيكم به.

شاكرة لكِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير