تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[20 Sep 2010, 06:45 ص]ـ

هذا هو "ملير" في الثمانينات في ضيافة الشيخ أحمد ديدات في "داربن" في جنوب أفرقيا

http://www.youtube.com/watch?v=qZ3po7AtQ-o&feature=related

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 Sep 2010, 08:56 ص]ـ

شكراً جزيلاً للزملاء الذين أضافوا إضافات قيمة للموضوع وخصوصاً إخواني أبا عاتكة وفهد الجريوي وأحمد العمراني وعمر المقبل ومحمد بن جماعة وأبا سعد الغامدي، فالعبرة متحققة من القصة وهي قصة حقيقة وقديمة أيضاً وكنتُ أظنها قريبة جداً فبارك الله فيكم ورزقنا التمسك بالحق والثبات عليه، فهذه القصص كما قال أخي محمد بن جماعة مؤثرة ومبكية نسأل الله من فضله.

وأما الزملاء الذين خرجوا بنا عن الموضوع فأقول: سامحكم الله وغفر لكم، لماذا تكدرون الحوارات بمثل هذه المنازعات؟ وقد سبق أن نبهتُ على ضرورة البقاء في الموضوع لننتفع بما نقرأ في هذا الموضوع هنا ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?p=120150#post120150) . فهل أنتم منتهون؟

ـ[توفيق العبيد]ــــــــ[20 Sep 2010, 02:06 م]ـ

فضيلة الدكتور عبد الرحمن:جزيت خيرا على نصيحتك، ولا أدري إن كنت مشمولا مع من ذكرت أنهم خرجوا عن محور الموضوع وقادوه لمنازعات، وإن كان في كلامي ما يؤذي أحد: فالعذر عند كرام القوم مقبول.

وغفر الله لنا جميعا: إن أردت إلا النصح جهدي.

ـ[عبدالرحمن النور]ــــــــ[22 Sep 2010, 01:54 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصص في هذا الباب عجيبة، منها قصة حدثت لي شخصيا في عام 1999تقريبا، كنت في زيارة لمدينة واشنطن عاصمة الولايات المتحدة وكان بصحبتي مهندس من دولة الأرجنتين وكان مسيحيا ولديه ثقافة عالية في مواضيع مختلفة، وتزامن مع هذه الزيارة إقامة معرض المملكة بين الأمس واليوم؛ وقد طلب مني مرافقته لزيارة المعرض ليتعرف على مظاهر الحياة في المملكة؛ فذهبنا في المساء، وأثناء الجولة كنت أشرح له بعض الانجازات الهندسية للمباني والطرق وغيره، وكان يهز رأسه دون أن يظهر عليه أية دهشة تذكر؛ ثم دخلنا إلى صالة وقد عرض فيها نسخ من القرآن الكريم وقد فتحت هذه النسخ على صفحات مختلفة خلف ألواح زجاجية لحفظها من الزائرين وتحت كل صفحة ترجمة باللغة الإنجليزية لتلك الصفحة، ومررت مسرعا على تلك النسخ وإذا بصاحبي يقف عند أحد النسخ وقد علاه الذهول، فوقفت انظر إليه وإلى دهشته العجيبة وكيف إختلفت ملامح وجهه وكأنه إنسان آخر، سألته: ماذا حدث لك؟،قال لي بصوت يرتجف:"ما هذا الكتاب المعروض خلف هذه الزجاجات؟ "، قلت له:هذا هو القرآن الكريم وأردفت:" هذا هو كتاب الله رب العالمين قال لي: هل يمكن أن أحصل على نسخة كاملة من هذا الكتاب، قلت له: يمكن لك ذلك، ولكن قل لي مالذي جعلك تقف مذهولا أمام هذه الصفحات بالذات؟، قال لي:" أنا أبحث منذ سنوات كثيرة عن أجابات لأسئلة كثيرة ولم أجد من يعطيني إجابة لها، وحين وقفت أمام هذه الصفحات وجدت إجابات شافية وافية لأكثر هذه الأسئلة، وأردت أن أحصل على نسخة كاملة لأبحث عن إجابات بقية الأسئلة".طلبت منه أن يخبرني عن تلك الأسئلة ولكن الدهشة التي استولت عليه حالت دون استمرارنا في النقاش؛ فافترقنا بعد تلك الزيارة ولم أعرف ما حدث له بعد ذلك بعد أن أرشدته لمقر السفارة للحصول على نسخة من القرآن، واستفدت من تلك القصة أن الثقافة العالمية الصحيحة التي يحتاجها الإنسان هي ثقافة يجب أن تنهل من القرآن الكريم، وللقارئ الكريم أن يتخيل كيف لصفحة واحدة أو آية واحدة من القرآن الكريم أن تثير من الدهشة والتغيير في وجدان إنسان أكثر من معرض كامل بكل مافيه من معروضات، والحمد لله رب العالمين القائل في كتابه: الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير