ـ[رصين الرصين]ــــــــ[24 Oct 2010, 07:41 ص]ـ
أقترح على الشيخ - بعد أن يقرأ، إن كانت نفسه طابت -
أن يشطب من هنا كل ماهو خارج موضوع المشاركة
والأمر إليه
ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[24 Oct 2010, 07:56 ص]ـ
السلام عليكم
عوداً حميداً ورأياً سديداً وعقلاً رشيداً ...
ومن عجيب الموافقات أننا تحت ظلال آية من سورة يوسف عليه السلام
(محل النقاش)
ولكن
الحمد لله
آلت في نهاية الأمر إلى حكمة لطيفة من لطف حكم الله تعالى
( ... من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء ... )
وهذه هدية مزجاة
أنت بالفعل رصين .. ووقور وأمين ..
قد أرحت اليوم نفساً .. قلقت كالمنجنون ..
كان ظني أن تعودوا .. فإذا الظن يقين ..
قل لمن ظنوا ظنوناً .. وأرادوها فتون:
غيمة مرت بصيف .. ثم غارت في سكون ..
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[24 Oct 2010, 08:05 ص]ـ
ارتجلت أبياتا جميلة أخي الشيخ عصام
إذا تغاضينا عن تسكين النون، أما المنجنون فلم أعرفه؛ فلعل النون خطأ مطبعي
بارك الله فيك، وهاك من غير تسكين
أيها الشهم الهمامُ .. لك من عندي سلامُ
أيها الشهري حقا ** أنت في الناس إمامُ
خجلت والله نفسي ** وتلقاني اللئامُ
ذرفت والله عيني ** وأصابتني سهامُ
مرت الأيام كلحا ** ءَ عليَّ يا عصامُ
كل ما قد قلتَه لطف ** وذوق لا يضام
ياأباسعد ويا تيـ**سير حياكم غمامُ
وفتى مجريسَ لاأنـ**ـسى فلله الهمامُ
ونعيمان أخونا ** ليس يجزيه كلامُ
غفر الله لنا جمعا ** وحيانا السلامُ
ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[24 Oct 2010, 08:25 ص]ـ
ارتجلت أبياتا جميلة أخي الشيخ عصام
إذا تغاضينا عن تسكين النون، أما المنجنون فلم أعرفه؛ فلعل النون خطأ مطبعي
بارك الله فيك
تسكين المتحرك ضرورة مقيسة في القوافي، ذات وقع هادئ محبب، وفي الوقف هي لغة ربيعة.
ويجوز أن تبدل: وبنا راموا الفتون.
المنجنون: هو الدولاب الذي يستقى عليه، كطواحين الهوا؛ يدور ولا يستقر.
ووردت في شعر بعض بني سعد:
وما الدهرُ إلا منجنوناً بأهله .. وما صاحب الحاجات إلا معذباً.
وهو من شواهد المغني وابن عقيل وخزانة الأدب.
وقال آخر:
وما الدهر إلا منجنوناً بأهله .. يرى فيه أنواع التقلب صاحبه.
والحمد لله أن وقعت منك هذا الموقع.
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[24 Oct 2010, 08:44 ص]ـ
العهد بعيد بهذا
ولكن لعله من شواهد ما الحجازية {وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَذَا بَشَراً إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ} يوسف31
وتسكين النون ضرورة نعم ومقيسة نعم، ولكنها مرجوحة
وأخشى أن أقول لك إن كلمتي منجنون ودولاب ليستا عربيتين فتغضب، وأظن الأولى فارسية، أما الثانية فهي آرامية سريانية
ولم تقل لي هل من يرمي المصحف في المزبلة كافر عندك أم لا؟
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[24 Oct 2010, 08:54 ص]ـ
لا أدري من أين أتت هذه اللوازم؟
إذا افترضت أن المراودة سبقت، لزم منه أن يوسف لما دعته وغلقت الأبواب كان يعلم ما تريد، وهذا لا يخرج عن اثنين:
1 - إما أنه قال في نفسه: لعلها تريد شيئا آخر، وهذا فاسد.
2 - وإما أنه قال حتى لو أرادت شرا، فسأقاوم وأدفعه عني، وهذا أفسد؛ لأنه لايجوز لأحد أن يعرض نفسه للفتن.
وأضيف أن المراودة كما ذكر الأخ عصام تدل بذات اللفظ على الإلحاح والتكرار، وهذا ينفي تماما أنه لم يكن يعلم ما تريد، حتى استجاب لها
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[24 Oct 2010, 08:59 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
اخي رصين
انظر كيف قرئت الاية
و تفكر في قوله تعالى ; في بيتها
وقوله تعالى ; غلقت بالتشديد
فلعل الابواب كانت مغلقة اصلا فغلقتها
يغفر الله لي ولكم
هذا لايكون في اللغة، ولايقال غلّق إلا لباب مفتوح، ودلالة التشديد تؤكد أنها كانت أبوابا كثيرة، لا بابا واحداوتفيد ايضا القوة والسرعة وهذا يناسب الاضطراب النفسي
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[24 Oct 2010, 09:03 ص]ـ
ماذا تريد أن تقول يا رصين؟
ءأنت أعلم أم الله؟
وأسالك سؤال آخر:
ماذا فعل يوسف عليه السلام بعد المؤتمر النسوي:
? ? ? ? ? ? پ پ پ پ ? ? ? ? ? ? ?? ? ? ? ? ٹ ٹ ٹ ٹ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?? ? چ چ چ چ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?يوسف: 31 - 32؟
هل هرب؟ هل ترك مصر؟ ماذا فعل؟
أجيب أم أترك الجواب لك؟
لا سأجيب:
? ژ ژ ڑ ڑ ک ک کک گ گ گ گ ? ? ? ? ? ? ?يوسف: 33
وهذا ليس فيه طعن في النبي الكريم ين الكريم بن الكريم بن الكريم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، وإنما هذه كانت حيلته وليس أمامه إلا ذلك.
فأين تذهب يا رصين؟
لم أفهم علاقة هذا بما نحن فيه
نعم انتهى به الأمر إلى السجن كان ماذا؟
هل يفيد هذا تقدم المراودة؟
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[24 Oct 2010, 09:25 ص]ـ
لم أفهم علاقة هذا بما نحن فيه
نعم انتهى به الأمر إلى السجن كان ماذا؟
هل يفيد هذا تقدم المراودة؟
هذا لا يلزم منه تقدم المراودة، ولكنه يوضح أن القول بتقدم المراودة ـ وهو ظاهر الآية ـ لا يلزم منه الأمور التي ذكرت بارك الله فيك وهذا هو سبب اعتراضي على كلامك.
¥