تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[27 Oct 2006, 04:20 م]ـ

بارك الله فيك يا أبا عبدالله

ـ[ناصر الغامدي]ــــــــ[27 Oct 2006, 05:30 م]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[27 Oct 2006, 05:57 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وجعله في موازين حسناتكم

وجعله علما ينتفع به

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[27 Oct 2006, 09:40 م]ـ

الحمد لله أن أبدلنا بهذه النسخة عن النسخة المطبوعة التي (انقرضت)!

جزاكم الله خيرا على هذه الهدية الرائعة.

ـ[نورة]ــــــــ[28 Oct 2006, 12:08 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وأحسن إليكم

ـ[المنصور]ــــــــ[28 Oct 2006, 07:45 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحب طرح رأيي الخاص حول التفسير الميسر:

لاشك عندي أن العلماء الفضلاء الذين كتبوا هذا التفسير اجتهدوا كثيرا في اختيار المعاني الصحيحة والراجحة للآيات، وهذا ظاهر لكل من قرأ في هذا التفسير الجليل، غفر الله تعالى لمن شارك فيه وزادهم من فضله، ولكن لو سألت أحدهؤلاء العلماء الفضلاء: هل هذا المنهج الذي كتب به (التفسير الميسر) هو المنهج الصحيح لتفسير القرآن، أم هو منهج وضع لتبسيط التفسير أوتسهيل عمل من يريد ترجمته، أظن - والله أعلم - أن الجواب هو الثاني، وقصدي من هذا الكلام:

أن هناك فرقاً بين أن نجعل التفسير الميسر عمدة للدراسة، ونرشد العوام لاقتناءه، وبين أن نجعله مرشدا للمعنى الراجح مع ضرورة مراجعة غيره من التفاسير.

فإن قلت: عامة الناس يريدون كتابا واضح المعنى، سريع الفهم، فالجواب: لابأس أن نرشد الناس للتفسير الميسر، خصوصا أنه قد اجتمعت فيه الصفات المذكورة، ولكن تذكر أن هؤلاء العلماء الذين كتبوا التفسير الميسر قد يكونون قصدوا ترجمته للغات السائرة، ولعله لهذا السبب لم يوردوا فيه المنهج المعروف من تفسير القرآن بالقرآن أو الأحاديث أو أقوال السلف، وإن كانوا أدرجوا معاني تلك الآيات أو الأحاديث ضمن المعنى العام.

ولعلي أوجز رأيي الخاص باختصار فأقول: أرشدوا عامة الناس للتفسير الميسر ومعه كتاب تفسير آخر من الكتب التي أوردت تفسير القرآن بالقرآن أو الأحاديث أو أقوال السلف، ولعل أفضلها: مختصر تفسير ابن كثير لأحمد شاكر، أو المختصر الذي أخرجته دار السلام بالرياض في مجلد واحد، أو غيرهما.

إن بيان الآيات القرآنية بآيات قرآنية أخرى أو أحاديث نبوية له وقع كبير على قلوب المسلمين، فلذلك أوردت رأيي الخاص حول التفسير الميسر الذي نحمد الله عز وجل على إصداره، فكلما قرأت فيه ازددت إعجابا بقدرة مؤلفيه على سبك المعاني في كلمات معدودة، فاللهم لك الحمد، ونسأل الله تعالى أن يمكن هؤلاء العلماء الأفاضل أو غيرهم من كتابة تفسير آخر يوردون فيه تفسير القرآن بالقرآن أو الأحاديث أو أقوال السلف، فاللهم أمدهم بعون من عندك، واشرح صدر من يقرأكلامي هذا ممن له يد في تنفيذه لتنفيذه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

ـ[ابواحمد]ــــــــ[28 Oct 2006, 08:19 ص]ـ

إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ...

مع احترامي لصاحب المقدمة الا أنني أجدني مضطرا لمعرفة هؤلاء العلماء الذين كتبوا هذا التفسير فلا بد من التسمية

ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[28 Oct 2006, 09:07 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[28 Oct 2006, 11:43 ص]ـ

شكر الله لكم جميعاً.

أما ما تفضل به أخي الشيخ عبدالله المنصور جزاه الله خيراً، فهو تعليق في مكانه، وما تفضل به أمر لا خلاف حوله، والتفسير الميسر وأمثاله من التفاسير المختصرة التي تعنى بالمعنى الإجمالي بأخصر عبارة، هي الدرجة الأولى في سلم التفسير، وهي مرقاة لما بعدها، ويحتاج أمثالَ هذه المختصرات عامةُ قراء القرآن وحفاظهُ وتراجمةُ معانيه. ولا تغني هذه المختصرات من تدفعه الرغبة في الاستزادة. وليس هناك من يقول بأن هذه المختصرات تغني عن غيرها من كتب التفسير المتوسطة والمطولة.

وأما سؤال أخي أبي أحمد عن أعيان العلماء المشاركين في التفسير فأتفق معه، وأنه كان يجب أن تسرد أسماؤهم ومستوياتهم العلمية في خاتمة التفسير، حتى يطمئن القارئ. وأنا أعرف عدداً منهم من أساتذتنا كالأستاذ الدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع حفظه الله، وسأسعى لتتبع أسماء المشاركين في هذا التفسير إن شاء الله، وأسأل عنهم في مركز الدراسات القرآنية بمجمع الملك فهد.

ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[28 Oct 2006, 10:01 م]ـ

ثَمَّة مسائل تتعلق بهذا التفسير أوجزها في ملاحظات:

أولاً: ينبغي بيان الفرق بين الطبعة الأولى لهذا التفسير وما تلاها, وما الذي تغير في النسخة الجديدة؛ وذلك أن هذا التفسير مرَّ بملابسات في فترات, تعددت فيها التأويلات, ولم يتعرض لها أحد من أهل الشأن بالبيان. وكما قال أخي العبادي: (انقرضت).

ثانياً: لا بد من ذكر أسماء مؤلفي هذا التفسير, ومقدار ما فسره كل واحد منهم؛ ليتحمل كلٌّ منهم غنمه وغرمه, وينسب لكل قائل قوله واجتهاده, فليس من منهج العلماء هذا النوع من الخلط في التأليف وتجهيل المؤلف وتعميته (1) , ولا حاجة تدعو إلى مثل ذلك, وإن كان ثمَّة حاجة فما أحسن الإشارة إليها أول التفسير أو آخره.

ثالثاً: يستحسن أيضاً إتماماً للفائدة ذكر لجنة المراجعة لهذه التفاسير المشتركة.

رابعاً: أخبرني بعض من شارك في إعداد هذا التفسير أن قصد الترجمة لهذا التفسير ضيَّق عليهم مجال التحرير ودقة التعبير نوعاً ما, وهذا يؤكد ما ذكره أخي المنصور وفقه الله.


(1): ظهرت تآليف في هذا العصر منسوبة إلى هيئات وجهات اعتبارية, دون النص على أسماء مؤلفيها وما يخص كل واحد منهم, وهذا النوع من التآليف مع كونه مستحدثاً غير مسبوق في طرائق السابقين, إلا أن فيه مآخذ تلقي بظلالٍ ما في نفوس قرائها, وتثير تساؤلات مشروعة لأي قارئ كان.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير