[مقتطفات من كتاب أيسر التفاسير ..]
ـ[هلال بن بلال]ــــــــ[19 Jan 2007, 08:59 م]ـ
بسم الله والحمد لله
هذه مجموعة من الفوائد من كتاب (أيسر التفاسير) ـ للشيخ أبو بكر الجزائري حفظه الله ـ:
المجلد الأول:
1. من سنّة الله في أهل العناد والمكابرة حرمان الهداية. ص23، 249، 343.
2. من سنن الله أن السيئة تولّد السيئة. ص28.
3. الفرق بين التسبيح والتقديس. ص40.
4. ترك الجهاد إذا وجب يُسبب للأمة الذل والخُسران. ص60.
5. سوء عاقبة التبجح بالعلم وادعاء عدم الحاجة إلى المزيد منه. ص82.
6. في الظروف التي لا تكون مواتيةً للجهاد، على المسلمين أن يشتغلوا فيها بالإعداد للجهاد، وذلك بتهذيب الأخلاق والأرواح وتزكية النفوس، بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وفعل الخيرات، إبقاءً على طاقاتهم الروحية والبدنية إلى حين يؤذن لهم بالجهاد. ص99.
7. مسجد القبلتين اسمه قديماً مسجد بني سلمة. ص128.
8. يجوز لعن المجاهرين بالمعاصي كشُرّاب الخمر والمرابين، والمتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال. ص139.
9. من علامات خذلان الأمة وتعرضها للخسار والدمار أن تختلف في كتابها ودينها فيحرفون كلام الله ويبدلون شرائعه طلباً للرئاسة وجرياً وراء الأهواء والعصبيات، وهذا الذي تعاني منه أمة الإسلام اليوم وقبل اليوم، وكان سبب دمار بني إسرائيل. ص193.
10. الحكمة في مشروعية الجهاد هي دفه أهل الكفر والظلم بأهل الإيمان والعدل، لتنتظم الحياة ويعمر الكون. ص240.
11. يجوز التصدق على الكافر المحتاج بصدقة التطوّع، لا الزكاة، فإنها حق المؤمنين. ص266.
12. السجود لغير الله كفر، لما ورد في سبب نزول هذه الآية [أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون] حيث أرادوا أن يسجدوا للنبي صلى الله عليه وسلم. ص338.
13. ليس من حق الحاكم أن يُجنّد المواطنين تجنيداً إجبارياً، وإنما عليه أن يحضهم على التجنيد ويرغبهم فيه بوسائل الترغيب. ص518.
14. الاجتماعات السرّية لا خير فيها إلا اجتماعاً كان لجمه صدقة، أو لأمر بالمعروف أو إصلاح بين متنازعين من المسلمين. ص541.
15. جاء الإسلام فحرّم الاستقسام بالأزلام وسنَّ الاستخارة. ص591.
من أسباب الانتصار في المعارك مباغتة العدو. ص616.
16. الأخبار الكاذبة المهوّلة للعدو تترك أثرها السيء، وقد استعملت ألمانيا النازية هذا الأسلوب ونجحت نجاحاً كبيراً حيث اجتاحت نصف أوروبا في مدة قصيرة جداً. ص617.
المجلد الثاني:
1. الاستهزاء بالرسل والدعاة سنّة بشرية لا تكاد تتخلف. ص40.
2. مشروعية قول [إن صلاتي ونُسكي ومحياي ومماتي لله ربِّ العالمين] في القيام إلى الصلاة. ص150.
3. من السنن البشرية: أن الظلمة والمتكبرين يجادلون بالباطل حتى إذا أعياهم الجدال وأُفْحِموا بالحجج ـ بدل أن يسلّموا بالحق ويعترفوا به ويقبلوه، فيستريحوا ويريحوا ـ يفزعون إلى القوة بطرد أهل الحق ونفيهم أو إكراههم على قبول الباطل بالعذاب والنكال. ص205. والمجلد الرابع/33.
4. من سنن الكون: أن المرء يتأثر بما يرى ويسمع، والرؤية أكثر تأثيراً في النفس من السماع. ص240
5. الفرق بين خلْف وخلَف. ص257.
6. مريض القلب يزداد مرضاً وصحيحه يزداد صحة سنة من سنن الله في العباد. ص442.
7. الشرك في التسمية شرك خفي معفوٌ عنه، وتركه أولى. ص274.
8. العُجب من العوائق الكبيرة عن النجاح. ص356.
9. تساوي فضل طلب العلم والجهاد على شرط النيّة الصالحة في الكل، وطالب العلم لا ينال الأجر إلا إذا كان يتعلّم ليعلم فيعمل فيعلّم مجاناً في سبيل الله، والمجاهد لا ينال هذا الأجر إلا إذا كان لإعلاء كلمة الله خاصة، وحاجة الأمة إلى الجهاد والمجاهدين كحاجتها إلى العلم والعلماء سواء بسواء. ص438.
10. يقال: انقضت الصلاة أو الدرس، ولا يُقال: انصرفنا من الصلاة أو الدرس. ص442.
11. من سنة الله في البشر أن التوغل في الشر والفساد والظلم يوجب ختم على القلوب فيحرم العبد الإيمان والهداية. ص496.
المجلد الثالث:
1. من سنن في خلقه أنه تعالى لا يزيل نعمة أنعم بها على قوم من عافية وأمن ورخاء بسبب إيمانهم وصالح أعمالهم حتى يُغيّروا ما بأنفسهم من طهارة وصفاء، بسبب ارتكابهم للذنوب وغشيانهم للمعاصي نتيجة الإعراض عن كتاب الله وإهمال شرعه وتعطيل حدوده والانغماس في الشهوات والضرب في سبيل الضلالات. ص14.
¥