2. طبقات النار السبع هي: جهنّم ثم لظى ثم الحُطمة ثم السعير ثم سقر ثم الجحيم ثم الهاوية. ص81.
3. مشروعيّة صلاة الحاجة، فمن حزبه أمر أو ضاق به، فليصل صلاة يفرج الله تعالى بها ما به أو يقضي حاجته إن شاء وهو العليم الحكيم. ص97.
4. الآدميون أفضل من الجن وسائر الحيوانات، وخواصهم أفضل من الملائكة، وعامة الملائكة أفضل من عامة الآدميين، ومع هذا فإن الآدمي إذا كفر ربه وأشرك في عبادته غيره، وترك عبادته وتخلّى عن محبته ومراقبته أصبح شر الخليقة كلها. ص214.
5. هذه الآية [وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في المُلك ولم يكن له ولي من الذل] تُسمّى آية العز، هكذا سمّاها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ص235.
6. من مكر الإنسان وخداعه أن يُحوّل القضيّة الدينية البحتة إلى سياسيةٍ خوفاً من التأثير على النفوس، فتؤمن وتهتدي إلى الحق. ص360.
7. يجوز الاستهزاء بالمشرك الظالم إذا حلَّ به العذاب تقريعاً له وتوبيخاً. ص400.
8. من سنن البشر أن دعوة الحق أوّل من يردها الكبراء وأهل الكفر. ص513.
9. اتخاذ قوانين وضعيّة للتحاكم إليها دون كتاب الله وسنة رسوله آية الكفر والنفاق. ص582.
10. وجوب الاستئذان من إمام المسلمين إذا كان الأمر جامعاً ـ كالحرب ـ، وللإمام أن يأذن لمن شاء ويترك من يشاء حسب المصلحة العامة. ص595.
11. من الجهاد جهاد الكفار والملاحدة بالحجج القرآنية والأيات التنزيلية. ص624.
12. لم يُبادر موسى عليه السلام بإلقاء عصاه، لأن المسألة مسألة علم لا مسألة جرب، ففي الحرب تنفع المُبادرة بافتكاك زمام المعركة، وأما في العلم فيحسُن تقديم الخصم، فإذا أظهر ما عنده بالحجج والبراهين، فأبطله وظهر الحق وانتصر على الباطل، هذا الأسلوب الذي اتبع موسى بإلهام من ربه تعالى. ص649.
13. [إذ قال لهم أخوهم لوط] هذه أخوّة الوطن لا غير لا أخوة نسب ولا دين. ص674.
المجلد الرابع:
1. تخرج الدابة في آخر الزمان من صدع من الصفا، وقد وُجد الصدع الآن فيما يبدو وهي الأنفاق التي فُتحت في جبل الصفا وأصبحت طرقاً عظيمة للحجاج. ص46.
2. أوّل من استخدم سياسة تحديد النسل هو فرعون. ص52.
3. ستر الوجه عن الأجانب سنة المؤمنات من عهد قديم وليس كما يقول المبطلون هو عادة جاهلية، فبنتا شعيب نشأتا في دار النبوة والطهر والعفاف وغطّت إحداهما وجهها عن موسى حياءً وتقوى. ص65.
4. ما اعتذر به المشركون عن قبول الإسلام بحجة تألب العرب عليهم وتعطيل تجارتهم، يعتذر به اليوم كثير من المسؤولين، فعطلوا الحدود وجاروا الغرب في فصل الدين عن الدولة، وأباحوا كبائر الإثم كالربا وشرب الخمور وترك الصلاة، حتى لا يُقال عنهم أنهم رجعيون متزمتون، فيمنعوهم المعونات ويُحاصرونهم اقتصادياً. ص87.
5. الطابور الخامس في الحروب هم أناس يذكرون في الخفاء عظمة العدو وقوّته يرهبون منه ويُخذلون عن قتاله. ص254.
6. بيان الحكمة في تزوّج النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من أربع نسوة.284.
7. النفخات أربع: نفخة الفناء ونفخة البعث ونفخة الفزع والصعق ونفخة القيام بين يدي رب العالمين. ص385.
8. كلمة الأحزاب مذمومة ومدلولها إذ لا تأتي الأحزاب بخير. ص438.
المجلد الخامس:
1. يوجد شجرة بأريحا من الغور لها ثمر كالتمر حلو عفيص، لنواه دهن عظيم المنافع عجيب الفعل في تحليل الرياح الباردة وأمراض البلغم وأوجاع المفاصل والنقرس وعرق النسا والريح اللاحجة في حق الورك، يُشرب منه زنة سبعة دراهم ثلاثة أيام، وربما أقام الزمنى والمقعدين. ذكر هذا صاحب حاشية الجمل على الجلالين عند تفسير هذه الآية. ولو أمكن أخذ هذا الثمر واستخراج زيته والتداوي به لكان خيراً. ص18.
2. مشروعيّة التسامح مع الكفار والتجاوز عن أذاهم في حال ضعف المسلمين. ص29.
3. الحقيقة بنت البحث. ص237.
4. الفرق بين المداهنة والمدارة. ص254.
5. من أسماء الاستمناء: العادة السرّية وجلد عميرة. ص434.
6. وقت مجيء الشيخ أبو بكر الجزائري إلى المدينة النبوية عام 1373هـ. ص534.
7. الإطعام من الجوع والتأمين من الخوف عليهما مدار كامل أجهزة الدولة بأرقى الدول اليوم وقبل اليوم، لم تستطع أن تحقق لشعوبها هاتين النعمتين نعمة العيش و الأمن التام. ص619.
8. يقول الشيخ أبو بكر: فقد قرأت وطالعت (المنار) أكثر من أربع مرات، وكنت إذا وصلت إلى موضع انتهاء ما كان الشيخ رشيد يتلقاه عن شيخه، ويقول: إلى هنا انتهى ما كنت أتلقاه من الشيخ، يغلبني البكاء، فأبكي وأرى أن رزيةً ما فوقها رزيّة في موت الشيخين قبل إتمام تفسيرهما. ص635.