[أعرب ما تحته خط]
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 01:07 ص]ـ
لا تصاحب إلا كريما فما أعظم الكريم صديقه
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 01:10 ص]ـ
لا تصاحب إلا كريما فما أعظم الكريم صديقه
بدل من الكريم.
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 01:23 ص]ـ
أرجو إعادة النظر مرة أخرى
ـ[ضاد]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 01:47 ص]ـ
منعوت للنعت السببي \الكريم\.
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 04:58 ص]ـ
السلام عليكم
الكريم صديقُه
صديقه فاعل للصفة المشبّهة "كريم"
ـ[مروان الأدب]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 10:12 ص]ـ
بدل مطابقة
ـ[ضاد]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 10:40 ص]ـ
الأصح أنها فاعل للصفة المشبهة \كريم\ القائمة مقام الفعل \كرُم\ وهذه من تراكيب المركبات شبه الإسنادية التي تكون عادة في النعوت السببية مثل قوله تعالى "فويل للقاسية قلوبهم" وهذه من جماليات العربية حين تسمح للنعت بأن يسبق المنعوت وتوفر على المتكلم تركيبا وصليا كقولنا (ويل للذين قست قلوبهم) وفيها لا يتبع النعت المنعوت في الإعراب بل يتبع العنصر الذي يسبقه ويأتي المنعوت دائما مرفوعا. والله أعلم.
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 02:51 م]ـ
ألا يجوز أن تعرب مفعولا به لإعمال صيغة مبالغة اسم الفاعل الكريم
والمعنى يكرم هو صديقه؟
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 03:17 م]ـ
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... اسمحوا لي أيها الفضلاء أن أدلي بدلوي، وأشارككم:
أضم صوتي لأستاذي الفاتح في الإعراب.
صديقه: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
ولا يجوز غير ذلك.
وتعقيبًا لكلام مشرفنا الكريم الحبيب.
(الكريم) ليست اسم فاعل بل هي صفة مشبه باسم الفاعل من كَرُمَ؛ لذلك فهي ترفع فاعلا.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 03:24 م]ـ
لا مانع من الشبيه بالمفعولية
ـ[هيثم محمد]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 04:11 م]ـ
بوركتم
ـ[أبو كاظم]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 05:19 م]ـ
قال الأستاذ ابن جامع: "لا مانع من الشبيه بالمفعولية".
وقد تحريت المسألة في كتب النحو فوجدته مصيبا لكن ربما يحسن أن يضاف هنا أن نصب "صديقه" يجوز نصبه على أنه شبيه مفعول به في ضرورة الشعر عند البصريين، ويجوز نصبه مطلقا على أنه تمييز عند الكوفيين، ومن المعروف أن جمهور البصريين لا يجيزون تعريف التمييز.
وقال شارح الكافية: "وثلاث مسائل قبيحة لا تجوز إلا في ضرورة الشعر عند البصريين، جائزة في السعة بلا قبح عند الكوفيين، وهي: الحسن وجهه وحسن وجهه، بنصب وجهه فيهما، وحسن وجهه، بجر وجهه".
وشاهد هذه المسألة هو قول الراجز:
أنعتها إني من نعاتها ........ كوم الذرا وادقة سراتها
وقال ابن عصفور في كتابه ضرائر الشعر (ص 286): "ومنه نصب معمول الصفة المشبهة باسم الفاعل في حال إضافته إلى ضمير موصوفها، نحو قولك: مررت برجل حسن وجهه بنصب الوجه، ولا يجوز ذلك إلا في ضرورة نحو قوله:
أنعتها إني من نعاتها ... كوم الذرا وادقة سراتها
ألا ترى أنه قد نون وادقة ونصب معمولها، وهي مضافة إلى ضمير موصوفها، وكان الوجه أن ترفع السرات، إلا أنه اضطر إلى استعمال النصب بدل الرفع".
ـ[جورج المصري]ــــــــ[29 - 05 - 2008, 06:35 م]ـ
يجوز البدلية ويجوز الفاعلية حسب المعنى فهما يؤديان لنفس المعنى بنهاية المطاف
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[30 - 05 - 2008, 12:47 ص]ـ
يجوز البدلية ويجوز الفاعلية حسب المعنى فهما يؤديان لنفس المعنى بنهاية المطاف
كما قال الأستاذ ضاد: الصحيح أنها فاعل. و هذا هو المعنى المراد. و قد أخطأت في إجابتي السابقة فمعذرة.
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 05 - 2008, 12:51 ص]ـ
إذا كان المقصود هو إغراء المخاطب على مصاحبة الكريم فلا شك أن البدلية هي الوجه فيصير المعنى ما أعظم صديق الكريم وفي هذا إغراء واضح أما إن كان المقصود هو مدح الصديق المطلوب مصادقته فهي فاعل أو مشبه بالمفعول به والمعنيان متقاربان بالإغراء على مصاحبة الكربم فأنت عظيم لو صادقته وهذا على البدلية وهو كريم ذلك الصديق الذي يسبب لك العظمة بصحبته وأرى جواز كل الأوجه ولا داعي لتفضيل إحداها
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[30 - 05 - 2008, 12:54 ص]ـ
أعد النظر أصلح الله حالك.
ـ[الصياد2]ــــــــ[30 - 05 - 2008, 01:01 ص]ـ
والله لم أقتنع بتفضيل إحداها على الأخرى
ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[30 - 05 - 2008, 01:13 ص]ـ
والله لم أقتنع بتفضيل إحداها على الأخرى
المعنى المراد من الجملة يقنعك.