تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ته الاية .. ما اعرابها؟]

ـ[الأخفش الأوسط]ــــــــ[03 - 06 - 2008, 08:14 م]ـ

قال تعالى: (يدعون ربهم خوفا وطمعا)

ـ[أحمد الخضري]ــــــــ[03 - 06 - 2008, 08:38 م]ـ

السلام عليكم

إليك الإعراب:

يدعون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

ربهم: مفعول به منصوب بالفتحة. وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.

خوفا: مصدر منصوب على أنه مفعول لأجله بالفتحة.

وطمعا: الواو حرف عطف وطمعا: معطوف على خوفا منصوب بالفتحة

أرجو التصويب إن أخطأت

ـ[الأخفش الأوسط]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 09:11 ص]ـ

الا يحتمل ان يكون لفظ: طمعا منصوبا على المعية .. جمعا بين الخوف والرجاء وهو اكمل الدعاء كما في قوله: ويرجون رحمته ويخافون عذابه .. جمعا بينهما فتكون منصوبة على المعية .. ؟

ـ[أحمد الخضري]ــــــــ[04 - 06 - 2008, 12:56 م]ـ

أهلا بك أخي

أنا أعربت كما فهمت من الآية

لكن إن كان هناك أعرب أصح أو إعرابي خطأ لننتظر رأي الأساتذة

ولكن أعدك بإعادة النظر

تحياتي.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[05 - 06 - 2008, 07:46 م]ـ

جزاك الله خيرًا أخي الأستاذ أحمد على ذلك الإعراب الصحيح.

لا مانع من الإعرابين أخي.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[07 - 06 - 2008, 01:41 م]ـ

الا يحتمل ان يكون لفظ: طمعا منصوبا على المعية .. جمعا بين الخوف والرجاء وهو اكمل الدعاء كما في قوله: ويرجون رحمته ويخافون عذابه .. جمعا بينهما فتكون منصوبة على المعية .. ؟

أتقصد مفعولا معه؟

إن كان هذا قصدك فهو مستبعد أخي , لأنّ المفعول معه يجب أن يكون مسبوقا بفعل ومقترنا بواو المعيّة التي تفيد المصاحبة , والواو الواقعة بين المصدرين هي عاطفة تفيد التشريك والجمع

لكنّي أرى جواز النصب على الحاليّة بتأويل مشتق

أي: يدعون ربّهم خائفين طامعين (راجين رحمة الله أو ما عند الله)

والله أعلم

ـ[هاني السمعو]ــــــــ[07 - 06 - 2008, 01:52 م]ـ

أوافق أخي الفاتح بجواز كونها حال والأقرب عندي مفعول لأجله

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير