ـ[سعد حمدان الغامدي]ــــــــ[31 - 10 - 2008, 11:58 م]ـ
بارك الله فيكم أستاذنا العزيز،
ونحن نؤيدكم ونتفق معكم،
وإن كنتم تريدون نقاشا فليكن، ولكن ليتلزم كل منا (وأنا أولاكم بهذا التبيه:)) نقد الأراء دون أصحابها، ولنعفو عما سلف، ولنبدأ صفحة جديدة من النقاش تدور حول الرأي دون صحابه وقصده ...
وللجميع وافر الاحترام ...
:::
والصلح خير، والاشتغال بالعلم لا بالإشخاص أولى وأبقى، والاختلاف لا يفسد للود قضية إلا عند العرب، وربما كانت هذه فضيلة، من يدري؟
على بركة الله/ نحن بانتظارك أخي د/ عليّ. وبعدها لكل حادث حديث، دمتم جميعا بخير.
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 12:05 ص]ـ
أظننا في غنى عن هذا أستاذي المبارك
فالنافذة مشرعة لم تغلق، أما عن غض الطرف فليس منهج الفصيح تكميم الأفواه وأنت أدرى بسياسة الشبكة، اللهم إلا أن خرج الموضوع عن مساره ليأخذ جوانب من التهكم والسخرية فعند ذاك نراعي ما يجب أن يراعى
أما عن التكريم فله سياسة لا أظنها على عواهنها ..
ستبقى النافذة أستاذي، على أن يلتزم روادها: " وجادلهم بالتي هي أحسن "
دمت على الخير والمودة
أخي الكريم (مغربي):
لعلّك تعلمُ أنّي إنّما قلتُ ما قلتُ = بعد أن رأيتُكم تتحاورون في شأن إغلاق النافذة, فلمّا رأيتُ ذلك عَظُم في نفسي هذا الصنيع, وإن لم تُغلق النافذة!
و إذا كانت بعض المشاركات قد خرجت عن حدود الأدب و اللياقة؛ فالواجب نصح أصحابها, وتنبيههم, لا أن يُعمَدَ إلى مناقشة إغلاق النافذة, و لذا كان لرأيي ما يسوّغ كتابته, و لم يكن السكوتُ مُغنيًا عنه!
أمّا سياسةُ الفصيح في التكريم؛ فكلامي فيها لم يخرج عن حدِّ الموازنةِ بما كنتُم تزمعون فعلَه وما فعلتموه من قبل, موازنةَ من يرى العجبَ فيَعجَبُ! ولا أظنّ أنّ في عجبي من ذلك ـ في سياق مناقشتكم لموضوع إغلاق النافذة ـ حكمًا على صواب التكريم أو عدمه!
بارك الله فيكم و حفظكم!
و هدانا جميعًا إلى الحقِّ!
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 12:07 ص]ـ
بارك الله فيكم أيها الكرام. وأرجو عدم إغلاق هذه البابة؛ لأننا ما زلنا في مرحلة الإعداد للمعركة الحاسمة في هذه القضية التي لا تحتمل عندنا أية مجاملة لأحد كائنا من كان، وإن كان الجميع هنا أحبابا لنا فالحق أحب إلينا وهو أحق أن يتبع. فالحق أبلج والباطل لجلج؛ فلا يخفى شيء منهما على قراء الفصيح الكرام. ولا بد من وضع حد لتلك الدعاوى التي لا تقوم على شيء البتة، وهدم الأوهام التي كبرت ورد الأباطيل التي كثرت في هذه الصفحة. والله الموفق وهو المستعان وعليه التكلان.
وليس لنا من هدف وراء ذلك إلا إحقاق ما نراه حقا وإبطال ما نراه باطلا مع احترام الآخرين أيا كانوا والاستماع إلى وجهات نظرهم أيا كانت. وليس في ذلك ضرر على أحد؛ لأن الجميع محل احترامنا. فاصبروا حتى تنجلي المواقف بحقائقها وتتضح الآراء بأدلتها ويبين الصبح لكل ذي عينين.
وإذا رأي جمهور أهل الفصيح وإدارته ومشرفوه غير ذلك فأمر ما بدا لهم. والسلام.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 12:12 ص]ـ
بارك الله فيكم أيها الكرام. وأرجو عدم إغلاق هذه البابة؛ لأننا ما زلنا في مرحلة الإعداد للمعركة الحاسمة في هذه القضية التي لا تحتمل عندنا أية مجاملة لأحد كائنا من كان، وإن كان الجميع هنا أحبابا لنا فالحق أحب إلينا وهو أحق أن يتبع. فالحق أبلج والباطل لجلج؛ فلا يخفى شيء منهما على قراء الفصيح الكرام. ولا بد من وضع حد لتلك الدعاوى التي لا تقوم على شيء البتة، وهدم الأوهام التي كبرت ورد الأباطيل التي كثرت في هذه الصفحة. والله الموفق وهو المستعان وعليه التكلان.
وليس لنا من هدف وراء ذلك إلا إحقاق ما نراه حقا وإبطال ما نراه باطلا مع احترام الآخرين أيا كانوا والاستماع إلى وجهات نظرهم أيا كانت. وليس في ذلك ضرر على أحد؛ لأن الجميع محل احترامنا. فاصبروا حتى تنجلي المواقف بحقائقها وتتضح الآراء بأدلتها ويبين الصبح لكل ذي عينين.
وإذا رأي جمهور أهل الفصيح وإدارته ومشرفوه غير ذلك فأمر ما بدا لهم. والسلام.
بارك الله فيك أستاذي، النافذة لن تغلق، وإن توهم أستاذنا علي
كنا نتناقش فقط، ولم نقرر أمرا .. ففيها - على رغم ضربها - من الفرائد ما يستحق التأمل
هيا على بركة الله، اللهم أجر الحق فيها، وأرنا الخير
واربط على قلوب ساكنيها
ـ[جلمود]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 12:18 ص]ـ
فليكن، هيا إلى النقاش العلمي!
وبداية تحية ودودة إلى أستاذتنا الحارثي والأغر وسليمان وأبي أوس وأبي عمار وسعد وضاد وكل من شارك وساهم وشكر وقرأ ...
نود أولا أن نحرر محل الخلاف، حتى لا نضيع وقتا في مسألة نحن متفقون عليها، وربما يتنصل منها أصحابها فيكفونا المؤنة.
فما محل الخلاف؟ وهل يقر أصحابه بنسبته إليهم؟
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 11 - 2008, 12:21 ص]ـ
:::
والصلح خير، والاشتغال بالعلم لا بالإشخاص أولى وأبقى، والاختلاف لا يفسد للود قضية إلا عند العرب، وربما كانت هذه فضيلة، من يدري؟
على بركة الله/ نحن بانتظارك أخي د/ عليّ. وبعدها لكل حادث حديث، دمتم جميعا بخير.
بارك الله فيك أخي الحبيب (الأستاذ الدكتور سعد بن حمدان الغامدي) , وحفظك من كلِّ سوء!
و لن يفسد الخلاف للودِّ قضيةً ما دام الحقٌّ هو مقصدنا وغايتنا جميعا.
و ليس بيني وبين أستاذنا الكريم (أ. د. أبو أوس) و الأخ المشرف الكريم ضاد إلّا بيان الحقِّ, و ردَّ الباطل, و الله المستعان!
¥