تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[09 - 06 - 2005, 12:08 ص]ـ

فصيحنا الرائع

لربما تسمح لمشارك غير فصيح أن يستوقف طواف زارك المليح؛ إذ تعلمتُ أن أقول أحدق إلى، كلما تأملتُ طائيَّ العُلا

ـ[الطائي]ــــــــ[09 - 06 - 2005, 12:33 ص]ـ

والله إنك لفصيح يا ابن الأكرمين ...

جهالين ...

أتأمل إطلالاتك في جنبات المنتدى فأحمد الله أن ساقك إلى حيث يجب أن تكون يا ابن العربية البارّ.

كن دائماً هنا فالفصيح يحب أبناءه ...

دمت بخير ...

ـ[أبوالسنابل]ــــــــ[10 - 06 - 2005, 12:26 ص]ـ

العدد [ثمانٍ] في صيغته المذكرة "ثمان" يعامل معاملة المنقوص فيكون إعرابه في حالتي الرفع والجر [إذا لم يكن مضافاً] بحركة مقدرة على الياء المحذوفة ويلزم النون تنوين العوض، وبالحركة المقدرة على الياء المذكورة [إذا كان مضافاً] .. أما في حالة النصب ينصب بفتحة ظاهرة ولك الخيار في هذه الحالة أن تصرف العدد فتنونه وتقول "ثمانياً" وهو الأصل أو تمنعه من الصرف وتفتح الياء فتقول "ثمانىَ"

نعم لحن المذيع .. والصواب [ .. ثمانٍ وثلاثون]

الثانية صحيحة وله أن يمنعها من الصرف فيقول [ثمانىَ]

وباختصار:

- في حالة الرفع نقول [ثمانٍ]

- في حالة النصب نقول [ثمانياً - ثمانىَ]

- فى حالة الجر نقول [ثمانى]

ـ[أبوالسنابل]ــــــــ[10 - 06 - 2005, 01:03 م]ـ

^

^

[أما في حالة النصب ينصب بفتحة ظاهرة .. ]

الصواب أن أقول: فينصب ..

[في حالة الرفع نقول (ثمانٍ)] .. أي إذا كان العدد مفرد [غير مضاف]

[ .. ولك الخيار في هذه الحالة أن تصرف العدد فتنونه وتقول "ثمانياً" .. ] أي إذا كان العدد (ثمان) غير مضاف ..

والسبب في منعها من الصرف -والله أعلم- تشبيهها بكلمة [جوارى]

ـ[الطائي]ــــــــ[10 - 06 - 2005, 04:47 م]ـ

لك جزيل الشكر يا أبا السنابل ...

كفّيت ووفيت ...

حفظك الله ورعاك ...

ـ[الطائي]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 03:11 ص]ـ

أعود دائماً إلى المنقوص فطالما أرّقني ...

أتساءل هنا عن العدد (800) وكيف يكتب وينطق في حالات الإعراب الثلاث؟!!

أرجو أن يتفضّل الأحبّة ببسط القول كما عوّدونا دائماً، مُلقِمين الأسئلةَ إجاباتٍ شافيةً كافيةً وافية.

وأنزوي في مكان ليس بالبعيد عن المنقوص وأتساءل:

هل يقبلُ الذوق - في كلّ الأحايين - الوقوف على المنقوص أو الفعل معتلّ الآخر إذا جُزِم؟!

أرجو أن يُستثنى من سؤالي القرآنُ العظيم، فهو قولٌ غير قولنا، فلا هو بالشعر ولا بالنثر، لكلّ حرفٍ فيه معناه حذفاً أو إثباتاً، هو هناك يلبس تاج التفرّد فلا تُدخلوه في تساؤلي بورك فيكم.

إنما أتساءل حول كلامنا، فعندما يُقال مثلاً: هذا السعر مُغرْ (أي مُغْرٍ)، فهل تَستَحسنُ الأُذنُ هذا الصوت؟!

هل آتي بمثالٍ أوضح؟! دونكموه:

يقف الخطيب فيقول: الفكرُ الإسلاميّ فكرٌ سامْ، ويقف على الميم، فتُنْغَضُ رؤوسٌ كانت تخفق نعاساً وتنود كسلاً، وتتسع أحداقٌ كانت متراخية من بقايا النوم؛ لترمق الخطيب بنظرات التعجّب ظانّين أنه نعت الفكر الإسلاميّ بأنّه فكرٌ سامّ!!! ولو نطق الخطيبُ الكلمة (ساميْ) ما نبّه تلك الرؤس من سباتها

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير