تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[24 - 07 - 2008, 06:49 م]ـ

الأخوين

ليث بن ضرغام وعبد العزيز بن حمد

جزاكما الله خيراً فالأول على الإفادة

والاستفادة وثانيكما على التواجد المشِّرف

بورك فيكما وفي انتظار

تداخلكما التحليلي

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[24 - 07 - 2008, 06:58 م]ـ

رائع بارك الله فيك

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[24 - 07 - 2008, 07:53 م]ـ

طرح أكثر من رائع ... ممتع ومشوق

بقربه منك كأن كلماته لامنهُ بل منك بسبب فيضه والتجانس الملحوظ بين جميع الطبقات مع مختلف العقول ومراحلها.,

صدقت

ننتظر مزيدك المثري

ـ[بندر المهوس]ــــــــ[24 - 07 - 2008, 08:04 م]ـ

جميل وكلام في محله , في ظل عزوف الناس عن العبية بدعوى صعوبتها , وأن التخاطب بها يدعو إلى الحياء وغير ذلك من الأعذار الواهية.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 10:19 ص]ـ

مُبحرة في علم لا ينتهي

رسالة الغفران

بندر المهوس

شكراً لكم على هذا

التواجد الملموس

الذي قد أفاض على

أركان الموضوع

من العلم والكرم.,

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[26 - 07 - 2008, 10:43 ص]ـ

كعب بن زُهير رضي الله عنه و ((بانت سعاد)) كَعبِ بنِ زُهَير

? - 26 هـ / ? - 646 م

كعب بن زهير بن أبي سلمى، المزني، أبو المضرَّب.

شاعر عالي الطبقة، من أهل نجد، كان ممن اشتهر في الجاهلية وفي الإسلام

وكان أبوه زهير من أصحاب المُعلقات

((قصته))

قصة كعب بن زهير مع النبي صلى الله عليه وسلم

وكانت فيما بين رجوعه من الطائف وغزوة تبوك.

قال ابن إسحاق: ولما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الطائف كتب بجير بن زهير إلى أخيه كعب يخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل رجالا بمكة ممن كان يهجوه ويؤذيه وأن من بقي من شعراء قريش ابن الزبعرى وهبيرة بن أبي وهب قد هربوا في كل وجه فإن كانت لك في نفسك حاجة فطر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يقتل أحدا جاءه تائبا مسلما وإن أنت لم تفعل فانج إلى نجائك وكان كعب قد قال

ألا أبلغا عني بجيرا رسالة

فهل لك فيما قلت ويحك هل لكا

فبين لنا إن كنت لست بفاعل

على أي شيء غير ذلك دلكا

على خلق لم تلف أما ولا أبا

عليه ولم تدرك عليه أخا لكا

فإن أنت لم تفعل فلست بآسف

ولا قائل إما عثرت لعا لكا

سقاك بها المأمون كأسا روية

فأنهلك المأمون منها وعلكا

قال وبعث بها إلى بجير فلما أتت بجيرا كره أن يكتمها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنشده إياها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم سقاك المأمون صدق وإنه لكذوب أنا المأمون ولما سمع على خلق لم تلف أما ولا أبا عليه " فقال أجل. قال لم يلف عليه أباه ولا أمه ثم قال بجير لكعب

من مبلغ كعبا فهل لك في التي

تلوم عليها باطلا وهي أحزم

إلى الله لا العزى ولا اللات وحده

فتنجو إذا كان النجاء وتسلم

لدى يوم لا ينجو وليس بمفلت

من الناس إلا طاهر القلب مسلم

فدين زهير وهو لا شيء دينه

ودين أبي سلمى علي محرم

فلما بلغ كعبا الكتاب ضاقت به الأرض وأشفق على نفسه وأرجف به من كان في حاضره من عدوه فقال هو مقتول فلما لم يجد من شيء بدا قال قصيدته التي يمدح فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر خوفه وإرجاف الوشاة به من عدوه ثم خرج حتى قدم المدينة فنزل على رجل كانت بينه وبينه معرفة من جهينة كما ذكر لي فغدا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حين صلى الصبح فصلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أشار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا رسول الله فقم إليه فاستأمنه فذكر لي أنه قام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جلس إليه فوضع يده في يده وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يعرفه فقال يا رسول الله إن كعب بن زهير قد جاء ليستأمنك تائبا مسلما فهل أنت قابل منه إن أنا جئتك به؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم. قال أنا يا رسول الله كعب بن زهير.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير