ـ[أم أسامة]ــــــــ[21 - 07 - 2008, 04:20 ص]ـ
أنتظر طرح أخبار الرجال ...
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[21 - 07 - 2008, 02:19 م]ـ
المرأة كالألماس في منجم الحمقى
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[21 - 07 - 2008, 05:38 م]ـ
أنتظر طرح أخبار الرجال ...
الرجال اليوم مظلمون
ننتظر موضوعا عن الرجال.:)
ـ[أم أسامة]ــــــــ[22 - 07 - 2008, 12:33 ص]ـ
الرجال اليوم مظلمون
ننتظر موضوعا عن الرجال.:)
عن قريب على يد أخينا رسالة الغفران صاحب الأخبار:)
يعجبني اسمك يا رسالة الغفران ..
لأنه مؤنث: d
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[22 - 07 - 2008, 06:55 م]ـ
أنتظر طرح أخبار الرجال ...
الرجال ... كما قال استاذي ليث رجال اليوم ... "أعاننا الله ":)
المرأة كالألماس في منجم الحمقى
الحمقى!!!!
عن قريب على يد أخينا رسالة الغفران صاحب الأخبار
يعجبني اسمك يا رسالة الغفران ..
لأنه مؤنث: d
حاضر ... وبعد انتهاء الامتحانات سأقوم بذكر أخبار الرجال:)
وبالنسبة للإسم ... ها انا من هنا اتمنى من الإخوة الأفاضل في قسم الإشراف، وأخذ طلبي بعين الرضا والقبول ..
الطلب .. أود أن أغير أسمي من " رسالة الغفران " إلى "حكيم المعرة" كما يصفه الدكتور محمود شاكر رحمه الله
وبدلا من "وسام التميز" "رسالة الغفران " حتى لا تحزن اختنا الدافئة:)
ـ[أم أسامة]ــــــــ[22 - 07 - 2008, 07:54 م]ـ
تحية معطرة بالورد والكادي ...
وأمنيات لك بالتوفيق والنجاح ....
من قال: أنني سوف أحزن؟؟؟
كفاني الله شر الحزن ...
متشوقون لقراءة أخبار الرجال ....
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 11:00 ص]ـ
جلنار جارية أخت راشد بن إسحاق
الكوفي، الكاتب
مولدة، من مولدات الكوفة، شاعرة، مغنية. اخبرني عمي الحسن بن محمد، قال حدثني عيسى بن القاشي الكاتب قال: كانت لأخت راشد بن إسحق، جارية، مغنية، شاعرة، وكانت مليحة حسنة، حسنة الغناء، تقول
شعراً مليحاً، قال عيسى فحدثني راشد، قال: فعشقتها وهمت بها، وعلمت أختي بذلك، فحجبتها عني، ومنعتني منها، إلا بأن أبتاعها بحصتي من ضيعة ورثتها أنا وهي عن أبينا، وحلفت على ذلك، وشاورت ثقاتي فنهوني وعنفوني وضننت بالضيعة، وغلبني ما بي فقلت:
أيعذل صب على وجده = وقد لج مولاه في صده؟
وكيف أرى الصبر عمن أرى = دنو المنية في بعده
غزال ينسيك قد القضي = ب بحسن الرشاقة من قده
إذا عدم الورد في روضة = فلن يعدم الورد من خده! قال وبلغني أن الجارية تتعجب من صبري عنها، وتقول غدر بي وإختار علي ضيعة! فأجبت أختي إلى ما طلبت، وتقرر الأمر بيننا، فكتبت إليها هذه الأبيات:
نزل القضاء بساحة الهجر = ومحا الوفا معالم الغدر
وغدا اللقاء عليهما بلوائه = وعليه تخفق راية النصر
فكتبت إلي:
ما كان أخوفني من الهجر = حتى كتبت إلي بالعذر
فسكنت منك إلى مراجعة = قوى الوصال بها على الهجر
أرجو وفاءك لي ويؤنسني = أشياء تعرض منك في صدري
لا شتت الرحمن شمل هوى = متآلف منا على الدهر!
فاشتريتها وصارت في ملكي، فما اخترت عليها أخرى حتى فرق بيننا هادم اللذات.
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 06:27 م]ـ
قال عبد العزيز بن دلف بن أبي دلف يقول: حدثتني ظبية جارية أبي قالت: إني لمعه ليلةً بالسرادن وهو جالسٌ يشرب معي وعليه ثيابٌ ممسكة، إذ أتاه الصريخ بطروق الشراة أطراف عسكره، فلبس الجوشن ومضى فقتل وأسر وانصرف إلي في آخر الليل وهو يغني - قالت: والشعر له -:
ليلتي بالسرادن = كللت بالمحاسن
وجوارٍ أوانسٍ = كالظباء الشوادن
بدلت بالممسكا = ت ادراع الجواشن
تعليق: هذا الخبر نقلته ظبية الجارية ... هذه أخبار النساء!! ما الفائدة من الخبر هذا: p
هذا الكلام لبعض الناس
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[25 - 07 - 2008, 07:43 م]ـ
قولهم في المناكح
يحيى بن عبد العزيز عن محمد بن الحَكَم عن الشافعيّ قال: تَزَوَّج رجلٌ من الأعراب امرأة
جديدة على امرأة قديمة، وكانت جارية الجديدة تمر على باب القديمة فتقول:
وما تَسْتوي الرجلاًن رِجْلٌ صحيحة = ورِجْلٌ رَمى فيها الزمانُ فَشَلَّتِ
ثم مرَّت بعد أيام فقالت:
وما يَسْتَوِي الثَّوْبان ثَوْبٌ به البِلَى = وثَوْبٌ بأيْدِي البائعين جَدِيدُ
فخرجت إليها جاريةُ القديمة فقالت:
نَقِّلْ فُؤادك حيثُ شِئْتَ من الهَوى = ما القَلْبُ إلّا لِلحَبيبِ الأوَّل
كم مَنْزِلٍ في الأرْض يأْلَفُه الفَتَى = وحنينه أَبداً لأوًّل مَنْزِل
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[25 - 07 - 2008, 07:44 م]ـ
الأصمعي قال: أخبَرني أعرابيّ قال: خَطَبَ منا رجلٌ مَغْموز امرأة مَغْموزة فَزوجوِه، فقال رجل لوليّ المرأة: تَعمَم لكم فلان فزوِّجتُموه؛ فقال: ما تَعَمَّم لنا حتى تَبرْقعنا له.
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[25 - 07 - 2008, 07:45 م]ـ
أبو حاتم عن الأصمعي قال: قالت أعرابيّة لبنات عمّ لها: السعيدةُ منكنّ يتزوجها ابنُ عمّها، فيَمْهرها بِتَيْسينْ وكَلْبيْن وعَيْرَين ورَحَيَينْ، فيَنِبّ التَّيسان، ويَنْهقَ العَيْرَان، ويَنْبَح الكلْبان، وتَدُور الرَّحَيان، فَيَعِجّ الوادي، والشقَيّة مِنْكُنَ مَن يَتزوّجها الحَضَريِّ، فَيَكسوها الحريرَ، ويُطْعِمها الخَمير، ويَحْمِلها ليلَة الزفاف على عود، تعنى سَرْجا.
¥