[أمثال القرآن]
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 03:56 م]ـ
في القرآن ثلاثة وأربعون مثلاً:
في البقرة:
" كمثل الذي استوقد ناراً "، " أو كصيب "، " .. أن يضرب مثلاً ما بعوضة "، " ومثل الذين كفروا "، " مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله "، " فمثله كمثل صفوان "، " ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله "، " أيود أحدكم "، " كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان ".
وفي آل عمران:
" وكنتم على شفا حفرة من النار "، " مثل ما ينفقون ".
وفي الأنعام:
" كالذي استهوته الشياطين ".
وفي الأعراف:
" فمثله كمثل الكلب ".
وفي يونس:
" إنما مثل الحياة الدنيا ".
وفي هود:
" مثل الفريقين ".
وفي الرعد:
" إلا كباسط كفيه إلى الماء "، " أنزل من السماء ماءً فسالت أودية بقدرها "، " مثل الجنة ".
وفي إبراهيم:
" مثل الذين كفروا بربهم "، " كيف ضرب الله مثلاً "، " ومثل كلمة خبيثة ".
وفي النحل:
" ضرب الله مثلاً عبداً مملوكاً "، " وضرب الله مثلاً رجلين "، " وضرب الله مثلاً قرية ".
وفي الكهف:
" واضرب لهم مثلاً رجلين "، " واضرب لهم مثل الحياة الدنيا ".
وفي الحج:
" فكأنما خرَّ من السماء "، " ضرب مثل ".
وفي النور:
" مثل نوره "، " أعمالهم كسراب بقيعة ".
وفي العنكبوت:
" مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت ".
وفي الروم:
" ضرب لكم مثلاً من أنفسكم ".
وفي يس:
" وضرب لنا مثلاً ".
وفي الزمر:
" ضرب الله مثلاً رجلاً ".
وفي سورة محمد - صلى الله عليه وسلم -:
"ينظرون إليه نظر المغشي عليه من الموت "، " مثل الجنة ".
وفي الفتح:
" ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل ".
وفي الحشر:
" كمثل الذي من قبلهم "، " كمثل الشيطان ".
وفي الجمعة:
" مثل الذين حملوا التوراة ".
وفي التحريم:
" ضرب الله مثلاً للذين كفروا "، " وضرب الله مثلاً للذين آمنوا ".
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 09:28 م]ـ
وكم من كلمة تدور على الألسن مثلاً. جاء القرآن بألخص منها وأحسن، فمن ذلك
قولهم: القتل أنفى للقتل، مذكور في قوله: " ولكم في القصاص حياة ".
وقولهم: ليس المخبر كالمعاين، مذكور في قوله تعالى: " ولكن ليطمئن قلبي ".
وقولهم: ما تزرع تحصد، مذكور في قوله تعالى: " من يعمل سوءاً يُجْزَ به ".
وقولهم: للحيطان آذان، مذكور في قوله تعالى: " وفيكم سمَّاعون لهم ".
وقولهم: الحمية رأس الدواء، مذكور في قوله تعالى: " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ".
وقولهم: احذر شر من أحسنت إليه، مذكور في قوله تعالى: " وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسولُه من فضله ".
وقولهم: من جهل شيئاً عاداه، مذكور في قوله تعالى: " بل كذّبوا بما لم يحيطوا بعلمه وإذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا إفك قديم ".
وقولهم: خير الأمور أوساطها، مذكور في قوله تعالى: " ولا تجعل يدك مغلولةً إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط ".
وقولهم: من أعان ظالماً سلطه الله عليه، مذكور في قوله تعالى: " كتب عليه أنه من تولاه فأنَّه يضله ".
وقولهم: لما أنضج رمَّد، مذكور في قوله تعالى: " وأعطى قليلاً وأكدى ".
وقولهم: لا تلد الحية إلا حية، مذكور في قوله تعالى: " ولا يلدوا إلا فاجراً كَفَّاراً ".
المدهش