ـ[عبدالله]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 10:21 م]ـ
اتفق مع الاستاذ احمد الغنام في نسبتها الى عبدالحميد الديب
و أذكر أن أحد الأخوات في احد المنتديات ذكرتها لادريس جماع لكن رجح لي أحد اصدقائي المهتمين بالشعر كونها لعبدالحميد الديب
و اظن أن في ما أورده الاستاذ احمد الغنام كفاية
و اما عن مسألة نسبتها للشافعي فهي بعيدة كل البعد فالإمام اجل من أن يكون رأيه تشاؤميا كما في الابيات
و اما عن الخطأ الوارد فيها فهو ليس عروضيا و إنما نحوي و هو حذف النون من " تسعدوه " دون أن تسبق بناصب أو جازم
و مع ذلك كأني قرأت البيت الأخير من قبل:
إن من أشقاه ربي .. هل لكم أن تسعدوه
و بذلك يصح البيت نحويا
ـ[علي خالد (أبو أحمد)]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 11:18 م]ـ
إنّ حظّي كدقيق ٍ=فوقَ شوكٍ نثروهُ
ثمّ قالوا لحُفاةٍ=يومَ ريح ٍ إجمعوهُ
صعُبَ الأمرُ عليهمْ=قلتُ يا قوم ِ اتركوهُ
إنّ من أشقاهُ ربِّي=كيفَ أنتم تسعدوهُ؟
وجدتُ اختلافاً كبيراً في نسبة هذه الأبيات إلى قائلها، فهل من متيقن؟
جزاكم الله خيراً
قصيدة فيها نوع من التباكي والاستسلام لليأس، وتحميل الهموم للحظ، لذا أتفق مع الأخت أحاول أن فيما ذهبت إليه من رأي سديد.
ليس المهم يا عزيزتي أن تجدي في القصيدة نوع من اللذة، فكم من قصائد قالها أصحابها مسرورين بها، و ...........
ـ[نسيم28]ــــــــ[24 - 02 - 2008, 06:12 م]ـ
قصيدة فيها نوع من التباكي والاستسلام لليأس، وتحميل الهموم للحظ، لذا أتفق مع الأخت أحاول أن فيما ذهبت إليه من رأي سديد.
ليس المهم يا عزيزتي أن تجدي في القصيدة نوع من اللذة، فكم من قصائد قالها أصحابها مسرورين بها، و ...........
أتفق معك رغم ما في الأبيات من صدى الحزن