ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[13 Sep 2010, 07:41 ص]ـ
اثني بالشكر على هذه المقالة الماتعة المليئة بالفوائد وارجو من الشيخ عبد الرحمن ان لا يعرض الكتاب الذي اشار اليه فحسب بل ارجوه ان يتكرم ويصوره نسخة (بي دي اف) ويضعه في الملتقى لتعم الفائدة منه
سأفعل إن شاء الله.
ـ[أحمد كوري]ــــــــ[13 Sep 2010, 12:58 م]ـ
جزاكما الله خيرا يا صاحبي الفضيلة، على الاهتمام والمشاركة والإفادة، وشكرا جزيلا لكما.
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[14 Sep 2010, 06:44 ص]ـ
أشكر فضيلة الدكتور أحمد كوري على مشاركاته العلمية القيمة التي يتحفنا بها في الملتقى، وهي تنم عن علم غزير وعقل ذكي، وقد استفدنا منها العلم الأصيل، والأدب الجميل، وأرجو أن تكون مثالاً يُحتذى من قبل الإخوة الفضلاء، والأخوات الفضليات.
ـ[أحمد كوري]ــــــــ[14 Sep 2010, 12:09 م]ـ
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ، على الاهتمام والمشاركة، وشكرا جزيلا لكم.
ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[14 Sep 2010, 01:38 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء.
وعلى هذا الرابط
هنا نتناقش فيما يرد في لقاءات النحو ( http://qiraatt.com/vb/showthread.php?t=674&page=5)
تجدون هذه الفائدة الجكنية:
قال ابن هشام رحمه الله:
" ...... ونظير هذا أن أبا حيان فسّر في سورة الأنبياء كلمة " زبراً " بعد قوله تعالى " وتقطعوا أمرهم بينهم " وإنما هي في سورة المؤمنون، وترك تفسيرها هناك، وتبعه على هذا السهو رجلان لخصا من تفسيره إعراباً " اهـ
قال محشّيه الأمير:
" قوله (لخصا من تفسيره إعراباً) أي لخص كل منهما إعراباً وهما: السفاقسي وشهاب الدين الدين الحلبي المعروف بالسمين ". اهـ
قال العبد الضعيف:
قال ابن هشام رحمه الله في الكلام على " ثم ": وأما الترتيب فخالف قوم في اقتضائها إياه تمسكاً بقوله تعالى " هو الذي خلقكم من نفس واحدة ثم جعل منها زوجها " اهـ
قال الأمير:
" قوله (هو الذي خلقكم) هكذا في نسخة، وتلاوة الآية التي فيها (ثم) بدون (هو الذي) فالصواب حذفها لأنها في الزمر ونصها " خلقكم من نفس واحدة ثم جعل " وأما التي فيها (هو الذي) فهي آية الأعراف وليس فيها " ثم " بل فيها الواو بدلها.اهـ
وعفواً على التطفل على النحويين.
ـ[أحمد كوري]ــــــــ[14 Sep 2010, 04:32 م]ـ
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ، على الاهتمام والمشاركة والإفادة، وشكرا جزيلا لكم.
ـ[أحمد كوري]ــــــــ[23 Oct 2010, 12:01 ص]ـ
بعد كتابة هذه المقالة اطلعت على مقال في مجلة العرب (ص: 427 - 431)، بعنوان: "نصوص محققة في علوم القرآن"، ذكر فيه كاتبه لائحة هذه النصوص، وذكر من بينها: "المجيد في إعراب القرآن المجيد" للسفاقسي المتوفى سنة: 742هـ، ثم قال:
"وقد قام بتحقيق هذه الرسائل الأستاذ الجليل الدكتور حاتم صالح الضامن – رئيس قسم اللغة العربية في كلية الآداب في جامعة بغداد – وكان نشرها في مجلات مختلفة، ثم جمعها في كتاب واحد، وحسنا فعل".
ثم قال كاتب المقال: "و"المجيد في إعراب القرآن المجيد" كان المحقق الكريم ذا اهتمام به منذ أيام دراسته في القاهرة، حيث رغب أن يكون تحقيقه موضوع رسالة الدكتوراة ولكنه انتقل إلى موضوع آخر بعد انتقاله من جامعة القاهرة إلى جامعة أخرى. ومؤلف الكتاب من تلاميذ أبي حيان صاحب كتاب "البحر المحيط" وهو كثير النقل عنه، كما رجع إلى كتاب أبي البقاء العكبري "البيان في إعراب القرآن"، ويظهر أن هذه الرسالة جزء من كتاب، إذ هي لا تحتوي إلا على إعراب سورة الفاتحة".
المصدر:
مجلة العرب – لصاحبها: حمد الجاسر – ج 5، 6 - س 27 – ذوا القعدة والحجة سنة: 1412هـ - أيار / حزيران (مايو / يونيو) سنة: 1992م.
ـ[أحمد كوري]ــــــــ[14 Nov 2010, 05:34 م]ـ
ثم وقفت على القطعة التي حققها ونشرها العلامة د. حاتم الضامن؛ فإذا هو قد ذكر في مقدمته لها أنه كان ينوي تحقيق الكتاب كاملا، وسجل تحقيقه ودراسته موضوعا للدكتوراه في جامعة القاهرة، بعد أن تهيب كثيرون خوض غمار تحقيقه لطوله وكثرة شواهده وتفرق مخطوطاته، ثم انتقل إلى جامعة بغداد وغيَّر موضوع رسالة الدكتوراه، وأعرض عن إكمال تحقيق الكتاب، ثم نشر منه تحقيق قسم البسملة والفاتحة فقط. (انظر: المجيد: 325).
¥