ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[19 Sep 2010, 01:09 م]ـ
جزاكم الله خيرا
وثمة شريط كاسيت يحكي قصة عالم رياضيات غربي أسلم وتأمل تأملات مشابهة في بداية سورة البقرة وفي قصة آدم مع الملائكة وجعله خليفة , تأملات رائعة جدا ونسيت صاحب الشريط إن لم يكن عبد العزيز السويدان
أنصح جدا بسماعه ..
إن هذه القصص وأمثالها مشكوك في صحتها، بل هي عارية عن الصحة وملفقة. والعجيب أنها تسري بيننا سريان النار في الهشيم.
هل نحن متعطشون إلى هذا الحد لشهادة هؤلاء، ام أنها شهادة الأعداء التي نهيم بها عشقا، ونستدل بها على صحة ما لدينا؟.
ـ[جمال العاتري]ــــــــ[19 Sep 2010, 01:39 م]ـ
قال الله تعالى: أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ... الآية.
وليس بغريب أبدا على من يتدبر آي القرآن الكريم أن يجده معجزا بكل ما فيه ... وكل حسب تخصصه:فهذا القس إن صحة القصة تأمل من زاوية ربما لم يتأمل منها الكثير منّا فكانت تأملاته غاية في النباهة وصفاء العقل ولا يكون ذلك إلا لمن تجرد للحق وأذعن له وأفرغ رأسة ممّا قد يتناقض معه من أفكار خاطئة لا تتفق معه ولأن الحق واحد.
وكما أورد الاخوة الافاضل قبلي أننا بحاجة إلى الوقوف على معاني القرآن ودعوة إلى التأمل والتفكر والتدبر فربما دبّ فينا مرض هو من اخطر الأمراض وهو أن تصير العبادة عادة والله المستعان.
ونشكر للدكتور عبد الرحمان هذا الطرح بغض النظر عن مدى صحة القصة وقد أشار إلى ذلك في معرض كلامه جزاه الله خيرا إلا انها وليس كما قال بعض الأفاضل (ام أنها شهادة الأعداء التي نهيم بها عشقا، ونستدل بها على صحة ما لدينا؟) بل لعلها اشارة تغني عن العبارة.
نسأل الله تعالى أن يرزقنا حسن فهم كتابة وأن يجعلنا من الذين يزدادون بتلاوة القرآن إيمانا وتصديقا وأن يفتح علينا فيه بفتوح العارفين به سبحانه.
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[19 Sep 2010, 05:18 م]ـ
والشيء بالشيء يذكر ..
يقول الكاتب النصراني (أمين نخلة):
قال الكاتب والشاعر النصراني أمين نخلة: "كلما قرأت القرآن قلتُ لنفسي: ويحك انجي فإنك على النصرانية"! انتهى.
وصدق الله إذ يقول: {ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون}.
حقاً إن القراءة المتأنية المتدبرة لهذا الكتاب العظيم تورث خيراً عظيماً ـ كما رأينا في قصة د. ملير ـ وهاهو أحد نصارى العرب يعبر عن ذلك بهذه الكلمات الموجزة التي تدل على عميق أثره في نفوسهم.
فأينَ أينَ المسلمون عن تدبر هذا الكتاب العظيم؟
ـ[أبو عاتكة]ــــــــ[19 Sep 2010, 05:53 م]ـ
إن هذه القصص وأمثالها مشكوك في صحتها، بل هي عارية عن الصحة وملفقة. والعجيب أنها تسري بيننا سريان النار في الهشيم.
هل نحن متعطشون إلى هذا الحد لشهادة هؤلاء، ام أنها شهادة الأعداء التي نهيم بها عشقا، ونستدل بها على صحة ما لدينا؟.
الشيخ عبد الله أنت لديك مشكلة في كل من لا يقتنع بآرائك ,
نحن نفرح هنا أن شرح الله صدره للإسلام وأن طريق هدايته روعة هذا القرآن وما وجده من صدق محتواه , قد لا يستشعر هذه المعاني من ولد مسلما لعدم التفاته لدلائل اثبات صدق القرآن فهو ولله الحمد ولد مسلما ويمارس دينه مستسلما لله بالطاعة فمثل هذه المواقف تجدد الإيمان وتزيده ..
ملاحظة // هناك مواقع انترنت كثيرة تتكلم عن الإعجاز العددي في الكتاب المقدس عند النصارى بطريقة تشابه الطريقة التي تقوم بها أنت مع القرآن.!!
نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
ـ[عمرو الشرقاوي]ــــــــ[19 Sep 2010, 06:25 م]ـ
أقول:
هاهو ذا القس قدم استدلالات دامغة بكل منطق سليم وبكل بساطة ولم يعرف شيئا اسمه " أصول فقه " ولا " منطق" ولا " جدل"
ولكن نحن من حجرنا على عقولنا بهذه الآصار والأغلال التي تسمى " أصول فقه" ومنطق " و"جدل"
¥