تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

يا أخي ليست آصارا وأغلال كما ذكرت بل ما وصل الكبارممن زكرت إلي ما وصلوا إليه إلا بأصول وضوابط تتمثل في قواعد تنضبط بها أصول الفهم والاستنباط أأصول الفقه تسمي آصارا وأغلالا والذي لا إله غيره لقد تغيرت نظرتي لعلم التفسير بله العلوم الشرعية بعامة حين درست أصول الفقه، ثم كيف يفهم الطالب ما ذكرت من الكتب بغير هذه العلوم، ثم كيف تجمع بين أصول الفقه والمنطق والجدل ــ مع فائدتهما ـــ، يا أخي ليس العيب فيما تسميه ((آصارا وأغلالا)) إنما العيب فيمن يدرس أو يدرّس هذه الآصار والأغلال ــــ علي حد تعبيرك ــــ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أرجو أن تراجع هذا الكلام لأنه {في نظري} جد خطير!!؟

نعم لا للتكلف والتقعر، ونعم لليسر والسهولة، ولكن كما مشي الأولون نمشي، لكي نصل كما وصلوا.

والحمد لله رب العالمين.

أما عن المقال فرائع.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[19 Sep 2010, 06:31 م]ـ

إن هذه القصص وأمثالها مشكوك في صحتها، بل هي عارية عن الصحة وملفقة. والعجيب أنها تسري بيننا سريان النار في الهشيم.

هل نحن متعطشون إلى هذا الحد لشهادة هؤلاء، ام أنها شهادة الأعداء التي نهيم بها عشقا، ونستدل بها على صحة ما لدينا؟.

دعوة الى إعادة أحياء علم الإسناد والنثبت

لا شك أخي الفاضل أن هذه القصة التي تفضل الدكتور عبد الرحمن بذكرها مؤثرة في القلوب. ولكن مثل هذه القصة ومثيلاتها الكثيرات التي نسمعها ونقرأ عنها يستدعي منا العودة الى التثبّت من صحتها والتأكد تماماً من مصدرها ولو عن طريق العنعنة والتسنيد والتي هي طريقة فريدة في التثبت والتأكد. لماذا لا توثق هذه القصص التي تكثر في الملتقيات بطريقة علميّة ويرجع فيها الى صاحبها؟؟ هناك قصة مشابهة تماماً تتكلم عن قس أسلم على يديه كمّ هائل من الأمريكيين. فهل يعقل أننا لا نعرف اسم هذا القسيس الذي اسلم وهل اسمه فعلاً ليس بالضرورة أن يُعرف؟ ولماذا لا يروي هو بنفسه هذه القصة حتى تؤخذ عنه بطريقة علمية سليمة وأين هو دور الإعلام الإسلامي من ذلك كله؟؟ أين هي الفضائيات الإسلامية لتأخذ على عاتقها هذا الدور المهم. أنا أقول أن التثبت من هذه القصص يزيد في الدعوة الى الله ومن خلالها أيضاً يفظها التاريخ بطريقة علمية كما حفظ لنا في الماضي ما قاله الأولون. وهذه دعوة لإعادة علم الجرح والتعديل وعلم الأسانيد وأحوال الرجال. وبارك الله بكم

ـ[أبو تيماء]ــــــــ[19 Sep 2010, 06:31 م]ـ

كلنا نشكر الدكتور عبد الرحمن ..

ولا داعي للتطبيل!

...

...

فأينَ أينَ المسلمون عن تدبر هذا الكتاب العظيم؟

وما هي علامة تدبرهم للكتاب لديكم!

فتح بيت المقدس؟، أو إقامة الخلافة من جديد؟، أو أنها ثقافة إنكار الذات؟

وماذا تسمي هذه التفاسير والبحوث والأنشطة والمواقع المتلاحقة في هذا الباب .. !!

ـ[أحمد العمراني]ــــــــ[19 Sep 2010, 07:10 م]ـ

ايها الأحبة الكرام، أيها الكتاب في الملتقى والمعقبون، إن حياة الملتقى في نفسكم هذا، فاجعلوه نفسا لله، إن كل كلمة تكتبونها لها الأثر الكبير في القارئ لها، فاكتبوا ما لا تعتذرون منه غدا، وجزاكم الله خيرا،:" من كان سيكتب فليكتب خيرا أو ليصمت قلمه". أقول هذا الكلام أيها الأحبة، لأننا نستفيد من المقالات كيفما كانت، ومن الافادة العمل على تصحيحها، والعمل على تأصيلها والعمل على إرجاعها الى مصادرها، والتدقيق فيما ورد فيها من معلومات، إنه الملتقى، فالرجاء أن تتحفونا بكل ما لديكم في هذا، واعذروني واقبلوا مني هذه الكلمات، والله يوفقكم ويسدد خطواتكم والسلام عليكم ورحمة الله.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[19 Sep 2010, 07:25 م]ـ

الشيخ عبد الله أنت لديك مشكلة في كل من لا يقتنع بآرائك ,

نحن نفرح هنا أن شرح الله صدره للإسلام وأن طريق هدايته روعة هذا القرآن وما وجده من صدق محتواه , قد لا يستشعر هذه المعاني من ولد مسلما لعدم التفاته لدلائل اثبات صدق القرآن فهو ولله الحمد ولد مسلما ويمارس دينه مستسلما لله بالطاعة فمثل هذه المواقف تجدد الإيمان وتزيده ..

ملاحظة // هناك مواقع انترنت كثيرة تتكلم عن الإعجاز العددي في الكتاب المقدس عند النصارى بطريقة تشابه الطريقة التي تقوم بها أنت مع القرآن.!!

نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه

الأخ الفاضل:

1 - كل ما جاء على لسان القس المهتدي سمعناه وقرأناه منذ عشرات السنين، أي ليس جديدا وليس هو اول من تدبر القرآن بهذه الطريقة ووصل إلى هذه المعاني - على افتراض أنه شخصية حقيقية -.

2 - نفس هذا الكلام سمعناه اكثر من مرة وعن شخصيات اخرى، لا تحضرني الآن، منهم الياباني ومنهم الفرنسي وحتى اليهودي، ومنهم طالبة بريطانية تدرس في جامعة اردنية اجابت عن سؤال في القرآن عجز عنه كل الطلاب المسلمين، واذكر قصة مماثلة عن اسلام مايكل جاكسون، وغيرها الكثير .. ويتبين في النهاية انها ملفقة ..

3 - وفي حرب امريكا عل العراق انتشرت مئات القصص الخرافية عن الملائكة والخيول البيضاء والصور التي ظهرت على القمر وعن المطر ورمال الصحراء،والعقارب التي تلسع الامريكان، و اسلام الجنود الامريكان، وانضمام الجيوش العربية المشاركة في القتال الى جانب الجيش العراقي ... وكان هناك اناس ينقلون هذه القصص في الشوارع ويروجونها، وبعضها في المساجد .... وبعد فوات الاوان: قيل انها الحرب النفسية، وقد عرف العدو كيف يحارب المسلمين ويدغدغ عواطفهم بقصص غريبة يحبونها ...

4 - فأما قولك أن هناك مواقع تتحدث عن الاعجاز العددي بطريقة تشبه طريقتك، فكلام ينقصه الدليل. انهم يتحدثون عن اعجاز عددي، ولكن ليس بطريقتي، وقد ناقشنا هذا الموضوع سابقا.

ونقول كما تقول:

نسال الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير