ـ[نعيمان]ــــــــ[26 Sep 2010, 03:11 م]ـ
إلى الأفاضل المعارضين: قد كُفيتم بأسئلة الشيخ نايف المنهجية، فلا داعي لتشتيت الأفاضل المؤيدين بمزيد من الاعتراضات التي قد تبعدنا عن المقصود من الموضوع.
من المعارِضون ومن المؤيِّدون؟
ولقد سبق شكرنا لأخينا الفاضل أحمد في هذه المشاركة بالذّات؛ فالشّكر لمن تعجبنا مشاركته وإن كان مخالفاً.
فعذراً إن لم تعجبني المشاركة وشكرت سهواً؛ وجزى الله "المنصفون" خيراً. والمنصفون مرفوعون دوماً على الرّأس والعين.
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[27 Sep 2010, 09:59 ص]ـ
فالمرجو أن تكون المشاركات في صلب الموضوع المطروح بعيدًا عن ضرب الأمثلة التي قرأناها متناثرة في مواضيع الأستاذ عبد الله جلغوم وغيره.
ألا ترى أخي الكريم أن المثال العددي -أحيانا- يكون أبلغ في الردّ؟ ولك في الآية رقم 261 البقرة دليل.
إلى الأفاضل المعارضين: قد كُفيتم بأسئلة الشيخ نايف المنهجية، فلا داعي لتشتيت الأفاضل المؤيدين بمزيد من الاعتراضات التي قد تبعدنا عن المقصود من الموضوع
وحتى نحاصر التشتيت، ونضيق الخناق عليه، فيا حبذا اخي الكريم أن تضع لنا قائمة تدوّن فيها كل الاعتراضات التي عندك وعند غيرك، وأعدك أن ننسفها لكم نسفا، عسى أن يكون ذلك قريبا إن شاء الله .. ولكن أرجو أن لا يكون من بينها: ما فائدة هذا العلم؟ فهذا سؤال وليس اعتراضا، والناس - كما تعلم - متفاوتون في أفهامهم، فلعل الكثير مما تفهمه انت لا أفهمه انا، وليس من حقي أن أشكك به لهذا السبب.
وتقبل احترامي
ـ[أحمد محمد عباس]ــــــــ[27 Sep 2010, 10:31 ص]ـ
القائمة جاهزة، وضعها الشيخ نايف.
فياحبذا لو اقتبست منها السؤال تلو الآخر - كما فعلت مع مشاركتي- ونسفت الأسئلة نسفًا!
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[27 Sep 2010, 10:40 ص]ـ
القائمة جاهزة، وضعها الشيخ نايف.
فياحبذا لو اقتبست منها السؤال تلو الآخر - كما فعلت مع مشاركتي- ونسفت الأسئلة نسفًا!
يا أخي الكريم، تلك أسئلة. وشتان بين الأسئلة والاعتراضات.
انظر بعض ما جاء في كلام أخينا نايف:
-معنى الإعجاز المقصود؟
- وضوابطه؟
- وهل كل توافق عددي يكون إعجازاً؟
- وما طريقة الوصول إلى توافق عددي معجز؟
إنه يسأل عن معنى الإعجاز، فعن الضوابط، فطريقة الوصول إلى توافق عددي، وهل كل توافق معجز .....
أنا أرى أسئلة وليس اعتراضات. فقل لنا ما اعتراضاتك وفقك الله؟ لنجيبك عليها.
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[27 Sep 2010, 11:33 ص]ـ
أما زال هذا رأيك بعد ما ذكرناه عما وراء تلك الأعداد من أسرار وفوائد؟ إن من يقبل بالأولى يجب عليه أن يقبل بالثانية؟
ومن يشعر أنه بحاجة للاطمئنان، فليجرب أن يحصي عدد كلمات الآيات في سورة البقرة التالية للآية رقم 261، ويخبرنا بالنتيجة.
أخي الكريم ... الأرقام أو الإحصاءات التي ذكرتها في مشاركتك رقم 22 لم أستفد منها شيئا لا في ديني ولا في دنياي، أما أرقام الآية فقد نفعتني في ديني .. فهي ساعدتني في فهم الآية وزادت إيماني، وحضتني على الإنفاق في سبيل الله.
فإذا كنت ترى أن في شرحك فائدة في دين أو دنيا فأرجو أن تبينها لي
ـ[أحمد محمد عباس]ــــــــ[27 Sep 2010, 01:12 م]ـ
أستاذنا عبد الله،
إنما اعترض من اعترض لعدم وضوح المنهج، والإجابة عن هذه الأسئلة توضحه وتزيل اللبس.
ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[27 Sep 2010, 01:46 م]ـ
سؤال للأستاذ عبد الله جلغوم، وفقه الله ونفع به:
...
ما الضوابط التي بها نميز الدراسات الجادة في الإعجاز العددي من غيرها؟
فقد دخل في هذا الباب من لا يحسنه، أو أراد فسادا، كما لا يخفاكم.
وما الذي تأخذونه على غيركم من المشتغلين بذلك ممن لا ترضون عن مناهجهم؟
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[27 Sep 2010, 02:41 م]ـ
أخي الكريم ... الأرقام أو الإحصاءات التي ذكرتها في مشاركتك رقم 22 لم أستفد منها شيئا لا في ديني ولا في دنياي، أما أرقام الآية فقد نفعتني في ديني .. فهي ساعدتني في فهم الآية وزادت إيماني، وحضتني على الإنفاق في سبيل الله.
فإذا كنت ترى أن في شرحك فائدة في دين أو دنيا فأرجو أن تبينها لي
العكس هو الصحيح، فالأرقام والاحصاءات التي ذكرتها هي السبب في زيادة الايمان، ذلك أنها إضافة جديدة لما هو معلوم سابقا، ثم هي مطابقة تماما للأرقام الواردة في الآية. بالعربي: إن لهذه الأعداد وظيفة أخرى أكثر من عدّ الحَب والسنابل.
ولكنه التعصب الأعمى.
فأما أنك لم تستفيدي منها هنا، واستفدت منها هناك، فهذه مشكلتك.
وبما أنك قد فهمت الأرقام في الآية: فكيف يكون عدد الحَبّ في السنبلة مائة؟
مع احترامي لشخصك الكريم
ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[27 Sep 2010, 02:44 م]ـ
سؤال للأستاذ عبد الله جلغوم، وفقه الله ونفع به:
...
ما الضوابط التي بها نميز الدراسات الجادة في الإعجاز العددي من غيرها؟
فقد دخل في هذا الباب من لا يحسنه، أو أراد فسادا، كما لا يخفاكم.
وما الذي تأخذونه على غيركم من المشتغلين بذلك ممن لا ترضون عن مناهجهم؟
لقد وعدتك أن أفرغ نفسي لعمل يجيب عن كل هذه التساؤلات، متى توفر الوقت المناسب. وأريده أن يكون شافيا كافيا.
ولعله يصدر عن فريق من الباحثين، والمفكرين المتدبرين ...
¥