ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[01 Oct 2010, 05:47 ص]ـ
كلام أخي أبي سعد الغامدي في تعقيبه رقم 13 وافٍ كافٍ في هذه المسألة، وكأن المستشهد بالآية أجرى هذه الآية مَجرى المَثَل.
وجزى الله كل المشاركين في هذا الحوار الجميل المفيد خيراً بدءاً بِمَن اقتنصت لنا هذا الاستشهاد بالآية في غير ما نزلت له ابتداء.
ولينظر هنا ( http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=46) .
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[02 Oct 2010, 09:26 ص]ـ
الشيخ الزنداني لا يحمل شهادة الدكتوراة لا في الصيدلة ولا في غيرها وهذا لا ينقص من قدره
إذا كان لا يحمل شهادة دكتوراة، فكيف أصبح رئيس جامعة؟
وهو عالم جليل من الطراز الأول فتح الله عليه في مجال الدعوة فنفع الله به خلقا كثيرا
تعريف عالم يحتاج إلى تحديد؛ فليس الشيخ - مع إجلالنا له، وباعترافه هوشخصيا، وفي الفضائيات - من أهل الفقه، ولا الحديث. ولكن قد أصبح الناس يطلقون على كل داعية لقب عالم، فأربأ بمثلك أن يقع في هذا
وأما تحفظ الشيخ على الحقوق فله ظروفه الخاصة راعى فيها مصلحة بلده والمسلمين عموما، ولم تكن مسألة شخصية.
وهبها شخصية فهذا من حقه، ولا ينقص من قدره شيئا، كالألباني رحمه الله الذي كان يقول لا أحل لأحد أن يستخدم كتبي لغرض تجاري - إلا بإذني - فأما في الخير فنعم ونعم
وأرانا خرجنا عن الموضوع، ولكن غفر الله لك
أهل مكة أدرى بشعابها
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[02 Oct 2010, 10:19 ص]ـ
إذا كان لا يحمل شهادة دكتوراة، فكيف أصبح رئيس جامعة؟
تعريف عالم يحتاج إلى تحديد؛ فليس الشيخ - مع إجلالنا له، وباعترافه هوشخصيا، وفي الفضائيات - من أهل الفقه، ولا الحديث. ولكن قد أصبح الناس يطلقون على كل داعية لقب عالم، فأربأ بمثلك أن يقع في هذا
وهبها شخصية فهذا من حقه، ولا ينقص من قدره شيئا، كالألباني رحمه الله الذي كان يقول لا أحل لأحد أن يستخدم كتبي لغرض تجاري - إلا بإذني - فأما في الخير فنعم ونعم
وأرانا خرجنا عن الموضوع، ولكن غفر الله لك
أهل مكة أدرى بشعابها
أصبح رئيس جامعة لأنه هو المؤسس، ولا يلزم أن يكون رئيس الجامعة يحمل الدكتوراة.
أما كونه عالما فهو من أحق الناس بهذا اللقب وإن كان نفى عن نفسه ذلك فهو من باب التواضع.
أما تحفظه على عدم نشر اكتشافه فهو من حقه كما قلت ولا ألومه عليه، بل ما فعله هو بالذات هو عين الحكمة.
وأما مكة وشعابها فأقول ربما إنني أعرف الزنداني في مكة وجدة قبل أن تولد يارصين، وليس في هذا نقص من قدرك، ولكن التثبت من المعلومة مطلوب.
ملحوظة: الشيخ منح شهادة الدكتوراة من جامعة أم درمان الإسلامية بناء على جهوده في العمل الإسلامي والدعوة.
أما خروجنا عن الموضوع فأرى أنا لا زلنا في نفس النافذة.
تقبل سلامي وغفر الله لي ولك.
ـ[أم عبدالله الجزائرية]ــــــــ[02 Oct 2010, 07:41 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على نبينا محمد.
أما بعد:
إن الشيء بالشيء يذكر إن الأجداد كانوا ولحمد لله تعالى يتمتعون بصحة جيدة، وكانت أدويتهم عبارة عن أعشاب، وذهبنا ذهبنا ورجعنا لهم، وبمناسبة الحديث عن الأدوية العشبية النافعة أرى أن من أنفعها منقوع نبتة السنا المعروفة، والمشكلة أن البعض يستعملها بطريقة خطأ، والطريقة الصحية أن يأخذ الفرد ما مقداره قبضة يد ولكن لا يكثر ومن ثم ينقيه وينفضه عن الأتربة على منديل ويضعه في مصفاة الشاي ويغسله بسرعة حتى لا يبطل فوائده، ومن ثم يضعه في صحن زجاج أو فخار عميق، ويكون ما مقداره كأس من الماء قد غلي جيدا، فيصب في شدة حرارته على العشب ويترك عشر دقائق أو ربع ساعة، ومن ثم يأخذ المحلول ويصفى في المصفاة ويسكب في كأس ومن ثم يترك حتى يفتر، ومن ثم يشرب وبعدها يأكل الإنسان تمرة، وفي هذا اليوم لابد أن لا يشرب حليب أو لبن رائب أو تفاحة أو برتقالة أو سفن آب (المشروب الغازي المعروف) وإلا لن يحصل على النتيجة وفي آخر اليوم إن رأى أنه اكتفى من الإسهال البسيط له أن يشرب حليب بارد.
ولن يعرف فائدة هذا العلاج إلا من جربة، الجدة حفظها الله حتى لو قالوا لها أذني بها وجع أعدت المشروب السابق وصدقت، ويكفي هذا الأمر في الشهر مرة، هذا والله أعلم.
ـ[رصين الرصين]ــــــــ[03 Oct 2010, 06:59 ص]ـ
أخي أباسعد، حفظكم الله
أنا قلت ما هو شائع مشهور وسمعته من دكاترة
فإن كنتم تعرفون شيئا غيره - على وجه اليقين - فأنتم أدرى
وبالمناسبة، لم أكن أعلم أنكم طاعنون في السن
مد الله في عمركم على طاعته
ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[03 Oct 2010, 11:03 ص]ـ
أخي أباسعد، حفظكم الله
أنا قلت ما هو شائع مشهور وسمعته من دكاترة
فإن كنتم تعرفون شيئا غيره - على وجه اليقين - فأنتم أدرى
وبالمناسبة، لم أكن أعلم أنكم طاعنون في السن
مد الله في عمركم على طاعته
لا تثريب عليك يا رصين
وإنما أردت أن أصحح لك معلومة فقط لا غير.
وبالمناسبة الطعن لا يكون إلا في اللحم وليس في السن
وبالمناسبة مرة ثانية لقد تجاوزتُ الثلاثين
فهل من يتجاوز الثلاثين يعد طاعنا في السن؟
بلغك الله آمالك ورضي عنك.
¥