تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[28 Oct 2010, 04:44 م]ـ

وفي الدر المنثور:

وأخرج ابن جرير والبيهقي في كتاب الأسماء والصفات عن ابن مسعود قال ألم حروف اشتقت من حروف هجاء أسماء الله

وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله ألم وحم و ن قال: اسم مقطع

وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في كتاب الأسماء عن ابن عباس في قوله ألم و المص و الر و المر و كهيعص و طه و طسم و طس و يس و ص و حم و ق و ن قال: هو قسم أقسمه الله وهو من أسماء الله

وأخرج ابن جرير عن عكرمة قال ألم قسم

وأخرج ابن جريج عن ابن مسعود في قوله ألم قال: هو اسم الله الأعظم

وأخرج ابن جريج وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله ألم و حم و طس قال: هي اسم الله الأعظم

وأخرج ابن أبي شيبة في تفسيره وعبد بن حميد وابن المنذر عن عامر

أنه سئل عن فواتح السور نحو ألم و الر قال: هي أسماء من أسماء الله مقطعة الهجاء فإذا وصلتها كانت أسماء من أسماء الله

وأخرج عبد بن حميد عن الربيع بن أنس في قوله ألم قال: ألف مفتاح اسمه الله ولام مفتا اسمه لطيف وميم مفتاح اسمه مجيد

وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: فواتح السور أسماء من أسماء الله

وأخرج أبو الشيخ والبيهقي في الأسماء والصفات عن السدي قال: فواتح السور كلها من أسماء الله

وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله ألم قال: اسم من أسماء ألقرآن

وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله ألم قال: اسم من أسماء القرآن

وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ بن حبان عن مجاهد قال ألم و حم و المص و ص فواتح افتتح الله بها القرآن

/وغير ذلك كثير

أخي تيسير ..

ما معنى هذا النقل؟

إذا كان لإثبات أن الأوائل قالوا بـ (الرمزية) فهو غير ظاهر.

وما علاقة الرمزية المعاصرة بقولهم إن (أ) أول حرف من (أنا) و (ل) جزء من (الله) و (م) جزء من (أعلم)؟

أليست حروفاً على كل حال؟

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 Oct 2010, 05:36 م]ـ

أخي تيسير ..

ما معنى هذا النقل؟

إذا كان لإثبات أن الأوائل قالوا بـ (الرمزية) فهو غير ظاهر.

وما علاقة الرمزية المعاصرة بقولهم إن (أ) أول حرف من (أنا) و (ل) جزء من (الله) و (م) جزء من (أعلم)؟

أليست حروفاً على كل حال؟

يبدو أنك لم تقرأ ما أورده ابن عاشور فقد قال أكثر من 13 قولاً حول مسألة الأحرف كما ذكرت لك في المشاركة أعلاه وقلت فيها: لنقف عند القول السابع منها:

القول السابع أنها رموز. كل حرف رمز إلى كلمة فنحو: (ألم) أنا الله أعلم، و (ألمر) أنا الله أرى، و (ألمص) أنا الله أعلم وأفصل. رواه أبو الضحى عن ابن عباس، ونظروه بأن العرب قد تتكلم بالحروف المقطعة بدلاً من كلمات تتألف من تلك الحروف نظماً ونثراً،

فهل لديك أزمة مصطلحات؟؟؟؟.

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[28 Oct 2010, 05:47 م]ـ

تنظير هذا القول بالوقف على بعض الحروف غير مستقيم.

لأن الأحرف المقطعة واقعة في الابتداء وليس في الوقف.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[28 Oct 2010, 06:07 م]ـ

إذا كان المقصود من الحسم هو رفع الخلاف

فهذا دونه خرط القتاد كما يقولون

وإذا كان المقصود أن في القرآن ما لم يفهم معناه بشكل من الأشكال وننتظر الكشف عن معناه فهذا قطعا لا يوجد

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 Oct 2010, 06:10 م]ـ

تنظير هذا القول بالوقف على بعض الحروف غير مستقيم.

لأن الأحرف المقطعة واقعة في الابتداء وليس في الوقف.

ولماذا تقف؟؟؟

والوقوف لأجل عذر شرعي كالتفسير والتعليم وغيره لا بأس بمقامه.

المفسرون يقفون على كل حرف من كل كلمة لإعرابها أولاً وبيان أوجه قرائتها ثانياً ثم تفسيرها. اليس كذلك؟؟؟

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[28 Oct 2010, 06:15 م]ـ

فهل لديك أزمة مصطلحات؟؟؟؟.

إذا كان مصطلح (رمز) غير محرر تنشأ الأزمة .. ولست أنا من ألقاه في الحوار.

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[28 Oct 2010, 06:21 م]ـ

ولماذا تقف؟؟؟

والوقوف لأجل عذر شرعي كالتفسير والتعليم وغيره لا بأس بمقامه.

المفسرون يقفون على كل حرف من كل كلمة لإعرابها أولاً وبيان أوجه قرائتها ثانياً ثم تفسيرها. اليس كذلك؟؟؟

الوقف الذي ذكرتُه مصطلح معروف شهير، وليس هو الذي ذهبت إليه أنت.

ولست أنا من وقف، بل قلت تلك الأقوال التي نقلتها أنت تنظر الأحرف بالوقف على بعض الكلمة ارتكاناً إلى فهمها من السياق. ولعلك تسألهم: لماذا وقفتم؟

والقول الذي ذكرته أنا مبني على أنها ابتداء أي الألف واقعة في صدر كلام يبتدأ به هكذا: ألم.

كيف سيقفون على الألف من (ألم)؟ غير ممكن. فبطل تنظيره بالوقف على الحروف.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 Oct 2010, 07:12 م]ـ

الوقف الذي ذكرتُه مصطلح معروف شهير، وليس هو الذي ذهبت إليه أنت.

ولست أنا من وقف، بل قلت تلك الأقوال التي نقلتها أنت تنظر الأحرف بالوقف على بعض الكلمة ارتكاناً إلى فهمها من السياق. ولعلك تسألهم: لماذا وقفتم؟

والقول الذي ذكرته أنا مبني على أنها ابتداء أي الألف واقعة في صدر كلام يبتدأ به هكذا: ألم.

كيف سيقفون على الألف من (ألم)؟ غير ممكن. فبطل تنظيره بالوقف على الحروف.

فاسأل إذاً الأولين لمَ فعلوا ذلك. فقد نقلت لك مقالتهم وعلى رأسهم ما رواه أبو الضحى عن ابن عباس. فهل تظن أنهم أخطأوا بذلك حسب فهمك وتقديرك؟؟؟؟؟؟؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير