تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

2 - ديوان ابن الدمينة: صنعة ابي العباس ثعلب ومحمد بن حبيب، تح. أحمد راتب النفاخ، مكتبة دار العروبة – القاهرة 1378هـ-1959م.

3 - مختارات من الشعر الجاهلي: اختارها وعلق عليها أحمد راتب النفاخ، مكتبة دار الفتح- دمشق 1386هـ-1966م.

4 - فهرس شواهد سيبويه: صنعة أحمد راتب النفاخ، دار الإرشاد – دار الأمانة/ بيروت 1389هـ - 1970م.

5 - كتاب القوافي: لأبي الحسن الأخفش، تح. أحمد راتب النفاخ، دار الأمانة- بيروت 1394هـ - 1974م.

6 - شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف: لأبي أحمد العسكري ج1، تح. الدكتور السيد محمد يوسف مراجعة الأستاذ أحمد اتب النفاخ، مجمع اللغة العربية بدمشق 1401هـ - 1981م.

ثانياً – المقالات

1 - رسالة الغفران: مجلة الكتاب المصرية، مج10، ج6 حزيران / يونيه 1951م.

2 - القصيدة الصورية: مجلة معهد المخطوطات العربية، مج2، ج1/ 1956م.

3 - رسالة الغفران: مجلة المجمع بدمشق، مج32، ج4/ 1957م، مج33، ج1/ 1958م.

4 - المحتسب: مجلة المجمع بدمشق، مج42، ج4/ 1967م، مج43، ج1، ج2/ 1968م.

5 - المعيار في أوزان الأشعار: مجلة معهد المخطوطات العربية مج15، ج1 – 2/ 1969م.

6 - نظرات في كتاب اللامات: مجلة العرب، س5، ج1/ 1970م.

7 - كتاب القوافي لأبي الحسن الأخفش: مجلة المجمع بدمشق، مج47، ج1/ 1972م.

8 - تعقيب على أرجوزة في العروض: مجلة المجمع بدمشق، مج47، ج4/ 1972م.

9 - كتاب إعراب القرآن المنسوب إلى الزجاج: مجلة المجمع بدمشق، مج48، ج4/ 1973م، مج 49، ج1/ 1974م.

10 - كلمة في حفل استقباله يتحدث فيها عن سلفه الشيخ محمد بهجة البيطار: مجلة المجمع بدمشق، مج53، ج1/ 1974م.

11 - حركة عين المضارع من (فَعَل): مجلة المجمع بدمشق، مج57، ج3/ 1982م.

12 - كتاب المحبة لله سبحانه: تح. الأستاذ عبد الكريم زهور مراجعة الأستاذ أحمد راتب النفاخ، مجلة المجمع بدمشق مج58، ج4/ 1983م، مج59، ج1، ج2، ج3/ 1984م.

13 - نظرات في نظرات: مجلة المجمع بدمشق، مج59، ج3/ 1984م، مج60، ج2، ج3/ 1985م.

14 - فقيد المجمع الأستاذ عبد الكريم زهور: مجلة المجمع بدمشق، مج60، ج3/ 1985م.

15 - استفتاء وجوابه: مجلة المجمع بدمشق، مج60، ج4/ 1985م.

16 - أشعار اللصوص وأخبارهم: التعليقات الأستاذان أحمد راتب النفاخ وشاكر الفحام، مجلة المجمع بدمشق، مج66، ج4/ 1991م.

كلمة الزملاء الجامعيين

الدكتور عادل العوا

في الومضة الأولى من فجر استقلالنا السياسي الراهن، ومنذ جلاء كرب الغزو الأجنبي بالجلاء، أنشأت الجامعة السورية المعهد العالي للمعلمين بجناحين هما كليتا الآداب والعلوم.

وقد جمعتني منذ السنة الأولى من تاريخ هذا الحدث العظيم قاعة تدريس عرفت فيها الفقيد الغالي المرحوم الأستاذ (راتب)، طالباً متميزاً بأفكاره، وسلوكه، وشخصيته، ومزاجه. وقد بان ولعه، بل شغفه باللغة العربية أجلى بيان حين كاد يعزف عن النطق بلغة أجنبية، وكأن لغة الإنسان الحق هي اللغة القرآنية، لغة الصدق واللسان المبين.

وقد حرص أعضاء الهيئة التدريسية في المعهد المذكور، وفي كلية الآداب، على رعاية الطالب (راتب) رعاية محبة وإعجاب، وما لبثت الجامعة أن احتضنته مدّرساً واعداً للغة العربية وعلومها، وأوفدته لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه من جامعة القاهرة، فأصاب نجاحاً موفوراً في الأولى، واعترض سبيله شيء ما حال دون بلوغه المرام في نيل الدرجة الأخيرة. وهذا الشيء القاهر العنيد لم يكن في الحق أمراً طارئاً جديداً، ولا أمراً خارجياً غريباً، بل كان ذاتياً حميداً. وهل سمعتم بعائق نفسي يقف عثرة في درب نجاح صاحبه فيغدو دافعاً ورادعاً معاً؟

أجل، إنني أشير هنا إلى خصلة جلّى، خصلة واحدة ذات دلالة إيضاحية شاملة، ألا وهي مطلب الاتقان الذي تحلى به عزيزنا (راتب) الطالب الموفد، وزميلنا الأستاذ في الجامعة، والفقيد الغالي لمجمع الخالدين. إنه إتقانٌ مبتغى في كل ما ابتغى هو ذاته من شؤون الحياة.

اختار المرحوم القراءات القرآنية موضوعاً لدراسته لنيل درجة الدكتوراه في الآداب. وعمل من أجل ذلك وأجاد. وإنما غجادته تلك هي الإتقان الذي أعاقه بعض نقص ٍ في المصادر، على نحو ما سمعت منه غير مرة، فكان أن أحجم من ذاته، وبذاته، عن طماح اللقب، ولم يستجب لالحاح معلميه في القاهرة، وهم ما برحوا سنين كثيرة ً، ومرات متعاقبة، يدعونه للحضور إليهم، مجرد الحضور، لمناقشة ما كتب، والاستمتاع باللقب، ولكنه أبى، وأصرّ على موقفه حرصاً مخلصاً منه على تلبية حافز الإتقان. وهذا الحافز هو الذي عرفناه في حياة زميلنا الجامعي الأستاذ (راتب) طوال سني تدريسه في كلية الآداب.

أنفق الفقيد في هذه الكلية ما وسعه الجهد والإخلاص في تدريس علوم اللغة العربية، وفي نشر نصوص مختارة من تراثها المجيد. ومثلاً من كتاب "الكامل" أو من كتاب "الإنصاف في مسائل الخلاف". وقد نقّب في كل مرة عن الصواب التائه بين علماء الكوفة والبصرة. وحكى رأيه مؤيداً بالدليل. والدليل معيار. وهذا المعيار عنده هو تواتر الرواية عن إنسان عربي صريح من صميم العرب. فكلام هذا الإنسان العربي الصريح هو إذن كلام صحيح، وحجة دامغة، وبرهان قاطع. ومثل هذا التدقيق البصير يطالعنا به الاستاذ (راتب) في سائر أعماله العلمية، ومختلف إسهاماته، ومثلاً عندما نشر كتاب "القوافي" للأخفش، و"فهرس كتاب سيبويه" .........

يتبع ـ بمشيئة الله ـ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير