2 - مقدمة الببلوجرافيا العالمية للترجمات المطبوعة لمعاني القرآن الكريم التي كتبها الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلو، وتعتبر هذه الببليوجرافيا أكبر المصادر وأشملها للترجمات المطبوعة لمعاني القرآن الكريم إلى مختلف اللغات بين عامي 1515 و1980م، وهي جهد بحثي كبير قام به مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
[7] ابن سعد، الطبقات الكبرى، 1/ 258.
[8] روى الإمام البخاري في صحيحه عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن زيد بن ثابت t أن النبي e أمره أن يتعلم كتاب (أي لغة) اليهود "حتى كتبتُ للنبي e كتبه، وأقرأتُه كتبهم إذا كتبوا إليه". فتح الباري 13/ 197 رقم (7195).
[9] محمد حميد الله، مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة، بيروت 1979، دار الإرشاد، ص 74 - 77.
[10] An Ancient Syriac Translation of the ?ur’?n Exhibiting New Verses and Variants.
[11] اعتمدت في المعلومات التي أوردها عن ترجمة معاني القرآن الكريم إلى لغات الشعوب الإسلامية على ما جاء في الببليوجرافيا العالمية لترجمات معاني القرآن الكريم (المقدمة ص 18 - 20).
[12] د/ أحمد خان بن علي محمد، "تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الأردية: مع ببليوغرافية الترجمات الكاملة والمنشورة لمعاني القرآن الكريم"، بحث مقدم في ندوة ترجمة معاني القرآن الكريم: تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل، المنعقدة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف عام 1423هـ.
[13] المرجع السابق، ص 3.
[14] تحدث العديد من الباحثين عن الترجمات التنصيرية اللاتينية الأولى لمعاني القرآن الكريم ومدى تأثيرها فيما لحق بها من الترجمات إلى اللغات الأوروبية المختلفة، وأحد أهم هذه الكتابات وأعمقها طرحاً هو كتاب د/ حسن المعايرجي، الموسوم بـ "الهيئة العالمية للقرآن الكريم: ضرورة للدعوة والتبليغ"، ص28 - 68.
ومن المحطات المهمة أيضاً محاولة إحلال ترجمة معاني القرآن الكريم إلى التركية بدلاُ من القرآن في الصلاة، ونتج عن هذا جدل واسع حول مشروعية ترجمة معاني القرآن الكريم، والمحطة الأخرى هي الترجمة القاديانية لمحمد علي إلى الإنجليزية ومحاولة تمريرها بقوة في العالم العربي من قبل هذه الفرقة المارقة، واتخاذ البلاليين في أمريكا منها قرآنا بدلاً من القرآن العربي المبين.
[15] انظر:
1 - Arberry, A. J. (1958) Classical Persian Literature. London. Pp. 40-41.
[16] محمد شيخاني، "المستشرقون ودورهم في ترجمة القرآن الكريم"، بحث مقدم في الندوة العالمية حول ترجمة معاني القرآن الكريم، إصطنبول، 1986م، ص 137 - 148.
[17] محمد حميد الله، "فهم القرآن لمن لا ينطق بلغة الضاد"، بحث مقدم في الندوة العالمية حول ترجمة معاني القرآن الكريم، إصطنبول، 1986م، ص 49 - 70.
[18] وما تزال هذه الأرقام في ازدياد إذ يذكر د/ عبد الرحيم القدوائي (في ببليوجرافيا ترجمات معاني القرآن الكريم باللغة الإنجليزية، قيد النشر بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف) أن عدد طبعات ترجمات معاني القرآن الكريم الكلية والجزئية الصادرة باللغة الإنجليزية بلغ حتى عام 2001 ما يقارب 829 طبعة. ويذكر د. أ. نعمة الله عدداً من الأسباب التي أدت إلى هذا التعدد في بحث له منشور على الإنترنت بعنوان:
" Translating The Holy Qur’an: Is There an Ultimate Translation of the Holy Qur’an"، أي: "هل هنالك ترجمة تامة للقرآن الكريم".
[19] لمعرفة المزيد عن الخلاف حول مشروعية ترجمة معاني القرآن الكريم انظر: مبحث "ترجمة معاني القرآن الكريم" في كتاب مناهل العرفان للزرقاني، وفتوى الشيخ رشيد رضا في هذا الموضوع التي قام الأزهر بنشرها، والتقرير الذي تم إعداده بمركز الترجمات بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بعنوان: "جهود المملكة العربية السعودية في مجال ترجمة معاني القرآن الكريم من خلال مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة".
[20] ينقسم ما يعرف بالكتاب المقدس الذي نسميه هنا تجاوزاً الإنجيل إلى: العهد القديم وهو مجموع من 39 كتاباً، والعهد الجديد وهو مجموع من 27 كتاباً.
[21] Nida, E. (2001) “Bible translation”. In M. Baker (ed.) Encyclopedia of Translation Studies. Routledge: London. Pp. 22-28.
¥