تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حسام خوجة]ــــــــ[16 Feb 2008, 12:50 ص]ـ

عمر القزابري

كانت مدينة جدة عام 1424هـ لا تفتأ أن تسمعه في رمضان إلى أن أصيب بما أصيب

ثم في العام التالي في ابن باز بمكة ..

وهو في طريقة اداءه مثل شيخه القارئ المقرئ الدكتور: عبد الرحيم النابلسي

إلا أن الشيخ عبد الرحيم أضبط لنفسه في (طربه)

اما الشيخ عمر فله جوّه الخاص جدا .. ولهذا هو يمد قليلا،، يزيد في الغنة ... الخ

لكنك في الآخر تشعر بعالم آخر ..

تشعر بلذة القرآن .. وبحق كأن أحدا من العلياء يتلو عليك ..

له ذكريات في سورة الحاقة هنا في جدة لا تنسى صراحة

وفق الله الجميع

ـ[النجدية]ــــــــ[21 Feb 2008, 08:55 ص]ـ

بسم الله ...

جزاكم الله خيرا على هذه القراءات الطيبة!

و لله الحمد فهناك كثير من المشايخ الذين أنعم الله عليهم بهذه الملكات؛ فتكون قراءتهم لها وقع عميق في النفس ...

أذكر منهم:

الشيخ مشاري بن راشد العفاسي

و الشيخ صلاح الهاشم

و الله الموفق ...

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[01 Jun 2008, 11:46 ص]ـ

وهذا رابط وقعت عليه قبل يومين لما تيسر من سورة يونس،وهي قراءة في صلاة الفجر ..

لقد سمعت قراءة هذه السورة من قرء كثيرين،فلم أسمع أروع ولا أوقع في نفسي من هذه التلاوة التي تحلق بك في عالم آخر ..

لقد ازداد يقيني أن التلاوة الحقة،من أعظم مفاتيح التدبر ..

طبق هذا على هذا المقطع الفريد:

http://www.4shared.com/file/32372154/ad8fa8e1/


.html

ـ[صالح العبد اللطيف]ــــــــ[01 Jun 2008, 08:38 م]ـ
قراءة ممتازة لهذا الشيخ الحبيب، ونشكركم شيخنا عمر، وهنا سؤال وهو أين تسجلات الشيخ عمر قزابري حين كان في جدة وفي مسجد الشيخ ابن باز في مكة؟
لأنها مناسبة جداً خصوصاً لنا حيث إنه كان يقرأ بقرائتنا.
فياليت من عنده علم بتلك التسجيلات يدلنا عليها.
وقد يكون لدى مكتبة جامع الشيخ ابن باز في العزيزية في مكة شيئا من ذلك.

ـ[ابن الشجري]ــــــــ[06 Jun 2008, 08:10 م]ـ
كنت سأضعها في صفحة مستقلة حتى يتصفحها أكبر عدد ممكن من الإخوة الأعضاء الذين عدت عليهم عواد الدهر فذهبت بأكثرهم ولست ألومهم، خاصة من هذه الفيروسات التي تصل جهازي بعد كل مرة أتصفح فيها هذاا لملتقى العزيز على قلبي والذي أنا مضطر لمداواته بعد هذا الدخول والمشاركه، فأين هم بياطرة هذ الملتقى أم اذكرهم بظلم ذوي القربى.
.
.

لقد خلق الله الكون في تناغم عجيب وعظمة تستجهر العقل وتأخذ باللب، وأوجد هذا المخلوق من بين سائر خلقه فجعل له سمعا وبصرا وفؤادا يدرك بها هذا الكون ويسبح بها خالقة وفاطره، وقدر هذا المخلوق الإنسان من أضرب شتى وأجناس وألوان وجعل بينهم تباين في الفكر والإدراك والحس، إلا أن هناك رابط خلقي بين سائر فئاته وأمزجته، فمهما تنوعت الرغبات وتعددت الأمزجة واختلفت الألوان، فإن هناك اعتراف واحد بوجود بعض المدركات التي يشترك الجميع في فهمها والإيمان بها والتي منها الجمال والحب والكره وأشباه ذلك.

فهناك دائما اعتراف واحد بالحب والكره والجمال ... على تفاوت في درجة هذا الاعتراف، فلم نسمع من أشاد بصوت الحمار أجلكم الله كما لم نسمع بمن أزرى بوجه القمر، فالناس بينهم اتفاق عجيب في هذا الباب وإن اختلفوا في مقياس هذا الحب أو الجمال حسب اختلاف مداركهم هم لاهو.

فعندما نرى بعض الناس يميل لقارئ معين ويشيد به أكثر من غيره، ويذكر بأنه وجد معه من الخشوع مالم يجده مع سواه فنحن نصدقه في قوله ولا نلومه أو نثرب عليه، ولا يلزم من ذلك أن يجد غيره من المستمعين معه مايجده هو، أعني أنه لايعني بالضرورة أن يتفق الجميع على استحسان صوت واحد أوصورة واحدة وإن لم يقف الجميع موقفا سلبيا من ذلك، بل ربما تجد أنك تتعجب أحيانا من بعض الاختيارات في هذا الباب، وظني أن السر يكمن في أن على القلوب أبواب مغلقة تختلف مفاتيحها من شخص إلى آخر، فمتى أتحدت المفاتيح اتفقت الآراء ومتى اختلفت حصل التباين، وهذا سر من عالم الروح الذي لايمكن التكهن به أو إدراكه على الوجه الصحيح، فلسنا نصل من علمنا مهما بلغنا إلى أكثر من عالم الجسد الذي يخفي وراءه مايحار له العقل ويشهد له الفؤاد بوحدانية الخالق سبحانه وعلمه الشامل لعالم الروح والجسد من هذا المخلوق الضعيف، فالقلوب كالبيت الذي يعجب
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير