ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 05 - 2006, 08:26 م]ـ
أحسنت يا أخي الفاضل
والخلاصة أن الموجب إن كان سببا فهو بالكسر، وإن كان نتيجة فهو بالفتح
والله تعالى أعلم.
ـ[عنقود الزواهر]ــــــــ[30 - 05 - 2006, 08:49 م]ـ
وبارك فيك أخي، على حسن أدبك ورحابة صدرك في النقاش.
ـ[فريد البيدق]ــــــــ[31 - 05 - 2006, 12:47 م]ـ
الكريمان "ابو مالك - عنقود الزواهر"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
والسؤال على ضابط التفريق؛ لأن بعض السياقات تصلح لهما معا.
... دام هذا الثراء!!
ـ[عنقود الزواهر]ــــــــ[31 - 05 - 2006, 05:22 م]ـ
إذا صلح السياق لهما معا جاز الضبطان، مع اختلاف الاعتبار، وآمل منكم تكرما ضرب مثال على ذلك من خلال كتب الفقهاء.
ـ[فريد البيدق]ــــــــ[06 - 06 - 2006, 01:29 م]ـ
الكريم "عنقود الزواهر"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
إن شاء الله تعالى!!
... بوركت من أخ كريم!!
ـ[فريد البيدق]ــــــــ[08 - 06 - 2006, 12:59 م]ـ
الكريم "عنقود الزواهر"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
هذا أول نص صادفني بعد طلبك العزيز، وهو من كتاب "شرح معاني الآثار" لابن شلة الأزدي الحنفي-أورده على الرغم من عدم إلباسه في الدلالة.
....
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَحْيَى قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ قَالَ: ثنا سُفْيَانُ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُمَرَ- أَنَّهُ أَبْصَرَ فَرَسًا تُبَاعُ فِي السُّوقِ وَكَانَ تَصَدَّقَ بِهِ، فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آشْتَرِيهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: لَا تَشْتَرِهِ وَلَا شَيْئًا مِنْ نِتَاجِهِ". أَيْ مِمَّا يُنْتِجُهُ مِنْ الْوَلَدِ، فَمَنَعَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنْ يَبْتَاعَ مَا كَانَ تَصَدَّقَ بِهِ، أَوْ شَيْئًا مِنْ نِتَاجِهِ. وَجَعَلَهُ إِنْ فَعَلَ ذَلِكَ كَالْكَلْبِ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ، فَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ (بِمُوجِبِ) حُرْمَةِ ابْتِيَاعِ الصَّدَقَةِ عَلَى الْمُتَصَدِّقِ بِهَا وَلَكِنْ تَرْكُ ذَلِكَ أَفْضَلُ لَهُ
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 06 - 2006, 06:04 م]ـ
لعل صواب الضبط (فلم يكن ذلك بموجِبٍ حرمةَ ابتياع .. ) بنصب حرمة والله أعلم
ـ[فريد البيدق]ــــــــ[11 - 06 - 2006, 12:49 م]ـ
الكريم "أبو مالك"؛ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
ولم التنوين؟ ألا تصلح الإضافة؟
وعلى التنوين ألا تصلح البدلية؟
... دام فضلك!!