[الضاد والظاء]
ـ[ازهر السعيدي]ــــــــ[03 - 06 - 2006, 01:58 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألا توجد ضابطة لرسم الحرف بالضاد أو الظاء؟
ـ[وارش بن ريطة]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 06:50 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألا توجد ضابطة لرسم الحرف بالضاد أو الظاء؟
خير ما يضبط هذا هو السماع، أي حسن الاستماع إلى من يقرأ بنطق سليم، ويعادله اليوم: كثرة المطالعة. وفي كتاب (المزهر) للسيوطي باب يتحدث فيه عن هذا الأمر، ولكنه غير منضبط تماما. مع تمنياتي.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 10:48 ص]ـ
للإفادة:
ما يكتب بالضاد والظاء ( http://www.toarab.ws/down/pafiledb.php?action=file&id=21)
ـ[أبو طارق]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 11:51 ص]ـ
أرجو الدخول هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=9219)
دمتم بخير
ـ[المبتدأ]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 11:52 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا: مكان هذا السؤال المناسب هو: منتدى الإملاء والخط
ثانيا: أرى أن المشكلة ليست في الكتابة بقدر ماهي في اللفظ. فلو لفظنا الظاء والضاد لفظا صحيحا لما كان هناك مشكلة
انظر هنا:
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=6931
ـ[أبو طارق]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 11:55 ص]ـ
أعذرني على استعجالي أستاذي الكريم ( ops
ـ[داوود أبازيد]ــــــــ[07 - 06 - 2006, 02:23 م]ـ
معرفة الضاد من الظاء (التمهيد في علم التجويد للإمام ابن الجزري)
وهذا الباب يحتاج القارئ إليه، ولا بد من معرفته. وقد عمل المتقدمون فيه كتباً نثراً ونظماً، ومن أحسن ما نظم فيه ما أخبرني به الشيخ عبد الكريم التونسي، قراءة مني عليه، قال أخبرنا أبو عبد الله محمد بن بزال الأنصاري، قال أخبرنا ابن الغماز، قال أخبرنا ابن سلمون، قال أخبرنا ابن هذيل، قال أخبرنا أبو داود، قال أملى علينا الشيخ أبو عمرو الداني من نظمه:
ظفرت شواظ بحظها من ظلمنا*********وظعنت أنظر في الظهيرة ظلةً
وظمئت في الظما ففي عظمي لظى****أنظرت لفظي كي تيقظ فظه
فكظمت غيظ عظيم ما ظنت بنا *********وظللت أنتظر الظلال لحفظنا
ظهر الظهار لأجل غلظة وعظنا ... وحظرت ظهر ظهيرها من ظفرنا
ذكر في هذه الأبيات الأربعة جميع ما وقع في القرآن من لفظ الظاء، وميزه مما ضارعه لفظا، وهي اثنتان وثلاثون كلمة، وقيل جميع ما في القرآن من ذلك ثماني مائة وأحد عشر موضعا ..... فمن أراد الإحاطة بالظاءات فعليه بـ (رفع الحجاب عن تنبيه الكتاب) الذي ألفه شيخنا الإمام أبو جعفر نزيل حلب.