تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 08:46 م]ـ

باحث عروضي وباحث في الغريب .. !

وكيف يُشرح ما استعصى؟!

لم أفهم حتى (القرمحشدية) ... ولكن سأحاول ابتداءاً من العنوان ...

هل هي تعني (ظرف مكاني) .. منطقة أو إثنتان مدمجتان؟

ساعدني يا د. عمر لأصل

وبعيداً عن الواجب المنزلي

فعلى الرغم من عدم فهمنا لها .. أشعر أن لكل بيت معنى حقيقي ..

الأمر فقط يستلزم بحث في هذا (السجع) من الكلمات ..

دمت متألقاً .. منيراً للفكر ..

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 09:14 م]ـ

علمني شيخي محمود محمد شاكر - رحمه الله - أن المرء يحتاج أحيانا إلى ما يستنهض به همته؛ لأننا لا نصبر على نمط واحد في حيواتنا: العقلية والنفسية والبدنية، فلا بد للعاقل أن يجدد نشاطه لئلا يسأم سأم اليائس. فكانت طريقته العلاجية أنه في رحلة القراءة يجد أشياء أقرب إلى الهزل وأفعال النوكى وأقوالهم فكان يؤخرها عن نفسه في أوقات الجدّ، ويدخرها إلى ساعة الفتور الذهني فيتناول شيئا منها ويقرأ بعينيه ويضحك حتى إذا أخذت النفس راحة من عنائها أو سأمها عاد إلى القراءة كأنما نشط من عقال، وتجدون آثار هذا التصرف العجيب جليا في كتابه (أباطيل وأسمار).

وإنني منذ الساعة أتأمل هذه القصيدة القِرْمحشدية وأضحك ثم أدعو الله أن يملأ قلب أخي د.عمر خلوف، سرورا وطمأنينة كما سرني اليوم وسرَّى عني، ولمّا أفقت من الملال جئت أسطر هذه الكلمات جمعا بين النفع والفكاهة - كما صنع صاحب هذا الموضوع الطريف - وبالله التوفيق.

أساتذي د. منصور مهران

أسعد الله قلبك، وأزال همك وغمك، وأضحك على الدوام سنك

فقد أسعدني دعاؤك، وسرّتني مداخلتك

نفع الله بك

ورحم شيخ العربية، فقد كان بصيراً بما ينفع النفوس ..

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 09:24 م]ـ

باحث عروضي وباحث في الغريب .. !

وكيف يُشرح ما استعصى؟!

لم أفهم حتى (القرمحشدية) ... ولكن سأحاول ابتداءاً من العنوان ...

هل هي تعني (ظرف مكاني) .. منطقة أو إثنتان مدمجتان؟

ساعدني يا د. عمر لأصل

وبعيداً عن الواجب المنزلي

فعلى الرغم من عدم فهمنا لها .. أشعر أن لكل بيت معنى حقيقي ..

الأمر فقط يستلزم بحث في هذا (السجع) من الكلمات ..

دمت متألقاً .. منيراً للفكر ..

:)

ليس قبل أن تضع لنا إجابة نموذجية يا دكتور ..

أقسم أنني ما فهمت منها شيئا

الشيء الوحيد الذي استنتجته من النظرة الأولى أن كل بيت (هل يجوز أن يُسمى بيتا؟؟) جمع كلمات تبدأ بنفس الحرف.

وأرى أن من كتب هذا الشيء (هل يجوز أن يُسمى قصيدة؟؟) انصرف إلى جمع الكلمات التي تبدأ بنفس الحرف ونسي ضرورة أن يخرج بمعنى.

الحمد لله أن القافية سليمة

سلمت يا دكتور.

سلمتم أخوتي الأكارم

القرم: السيد المعظّم

والحشد: الجماعة من الناس

والخدل: العظيم

والخبر: العليم

وهكذا ....

أؤكد لكم أن لجميع ألفاظ القصيدة معان قاموسية، يمكن الرجوع إليها واحدة واحدة .. وإن كنتُ لا أريد أن أفعل ذلك بنفسي، لعلمي أن لا فائدة تُرجى من مثل هذا العلم!!!

ويمكن الرجوع إلى ما وضعه محقق (تراجم الأعيان) على هوامش هذه القصيدة من شرح.

أسعد الله أيام الجميع وأوقاتهم

ورزقهم السعادة والسرور

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 10:01 م]ـ

شكر الله لكم جهدكم أخي الحبيب د. عمر خلوف في الغوص بحثاً عن الدرر في تراثنا الأدبي ..

فلاشك أن لكل أثر فيه فوائد جليلة يستفيد منها طلابها ..

جزيت خيراً.

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[02 - 02 - 2009, 07:41 ص]ـ

وجزاك عنا كل خير أخي الحبيب أحمد

بارك الله فيك

ـ[خميس جبريل]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 11:47 م]ـ

كما عودتنا دائما أخي أبو عاصم ~ تغترف من كنوز التراث فتأتينا بما يتحفنا ويسعدنا ~

تذكرنا بالأصمعي و (صوت صفير البلبل)

ولكن استوقفتني تلك العبارات

وكان أبوه عبد النبي خادم نبي الله يحيى بن زكرياء عليهما السلام

؟؟؟؟؟؟

أما عن الشرح فلا طائل كما أوردت من ورائه فهو على سبيل الاستئناس

وإن كنتُ لا أريد أن أفعل ذلك بنفسي، لعلمي أن لا فائدة تُرجى من مثل هذا العلم!!!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير