أرشيف منتدى الفصيح - 3

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 03:33 ص]ـ

اعذر أخاك عن التكاسل أو الغياب هذه الأيام

فالترقية الجديدة قلبت الأمر راسا على عقب

وصار الفصيح عندي من أبطأ المواقع بعدما كان

أسرعها على الإطلاق، والمتصفح كثيرا ما يعلق (يتجمد)

فأضطر للخروج ثم الدخول ثانية

باختصار: الترقية مشاكلها أكثر من مزاياها

لكن اترك الأمر سرا بيننا فقد استحيت من كثرة الشكاوى لدى الإدارة ?

ومن كثرة انتقاد هذا التحديث الجديد

مع الوقت ستتأقلم معه ويصبح جميل في نظرك ..

حاول التعرف على مواطن الخلل قد تكون عندك .. فأنا لا أجد أي صعوبة في التعامل معه واستخدم متصفح explorer8 دون مشاكل.

تحياتي.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[26 - 02 - 2010, 03:46 ص]ـ

يبدو أنني أخطأت في تفسير هذا البيت، فعذرا وسمحا

لا عليك أخي المهتم ..

طار غرابي مثل قديم وقد يكون استخدم مرة واحدة في قصة قرأتها بالصدفة عندما غاب أحدهم عن حبيبته فترة طويلة لظرف ما وعند عودته استقبلته بالترحاب وكان قد غطى رأسه خوفاً من أن تتغير نظرتها له فذكر لها بعض الأمور التي تغيرت فيه مع مرور الزمن فكانت تمدح كل ما وصف به نفسه وأنهى حديثه بـ وطار غرابي فمدحته ووافقت على الزواج منه.

ـ[الباز]ــــــــ[07 - 03 - 2010, 01:16 ص]ـ

ما مراد الشاعر وممَّ تبرأ في البيت الثاني؟؟ في قوله:

حَصانٌ رَزانٌ ما تُزَنُّ بِريبَةٍ**وتُصبِحُ غَرْثَى مِن لُحومِ الغَوافِلِ

فَإِن كُنتُ قَد قُلتُ الَّذي قَد زَعَمتُمُ**فَلا رَفَعَتْ سوْطي إِلَيََّ أَنامِلي

ـ[المهتم]ــــــــ[07 - 03 - 2010, 02:01 ص]ـ

سلام عليك يا باز:

البيتان لحسان رضي الله عنه في مدح أمّنا عائشة رضي الله عنها

وفي البيت الثاني يتبرأ من حادثة الإفك التي رميت بها هي، رضي

الله عنها، وحسان رضي الله من أولئك النفر، الذين تكلموا في ذلك

الإفك ...

وقد جاءت تبرأتها من السماء، من الله تبارك وتعالى في سورة النور

وعندما أنشدها البيتين قالت له: لكنك لست كذلك!!

وهذا لا يقدح فيه ولا في مكانته رضي الله عنه، فالصحابة كلهم عدول

والمعصوم من عصمه الله

ما مراد الشاعر وممَّ تبرأ في البيت الثاني؟؟ في قوله:

حَصانٌ رَزانٌ ما تُزَنُّ بِريبَةٍ**وتُصبِحُ غَرْثَى مِن لُحومِ الغَوافِلِ

فَإِن كُنتُ قَد قُلتُ الَّذي قَد زَعَمتُمُ**فَلا رَفَعَتْ سوْطي إِلَيََّ أَنامِلي

ـ[الباز]ــــــــ[07 - 03 - 2010, 03:55 ص]ـ

شكرا لك أخي المهتم وبارك الله فيك ..

رضي الله عن أم المؤمنين

و صلى الله وسلم على رسول الله وآله وصحبه أجمعين