تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 12:44 ص]ـ

أعلمني أيها العبقري عن موعد التسليم

لأن قسما كبيرا من طلبة الماجستير ذهلوا بما قرؤوا وما أظنهم إن عرضتُ عليهم الموضوع إلا وسيكونون سباقين إلى اقتنائه

دمت مبدعا عبقريا متعبقرا

ـ[همبريالي]ــــــــ[23 - 09 - 2010, 01:31 ص]ـ

العزيز همبريالي،

تحية طيبة!

بفضل الله تعالى وبتوفيقه أخذنا بنصائح الإخوة الكرام في عرض ما لدينا في حلة قشيبة تليق بها، إذ أعكف على إخراج مجلد كامل في "معلقة الأعشى على مائدة الجن"، ويعاونني الجني الفاضل صخر بن سنان العبشمي:)، ولن تمر بضعة شهور إلا وبإذن الله الكتاب بين أيديكم، ولقد توقفت عن سرد الحديث هنا تلبية لرغبة الناشر وحفاظا على حقوقه.

تحياتي وشكري!

وفقك الله وأعانك

يجب أن تعيدني بنسخة من أول طبعة وأول صدور

سلامي إليك وإلى جماعتك:)

ـ[جلمود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:07 ص]ـ

أعلمني أيها العبقري عن موعد التسليم

لأن قسما كبيرا من طلبة الماجستير ذهلوا بما قرؤوا وما أظنهم إن عرضتُ عليهم الموضوع إلا وسيكونون سباقين إلى اقتنائه

دمت مبدعا عبقريا متعبقرا

جزاك الله خيرا أخي الطبيب أحمد رامي،

وبإذن الله تعالى سيكون الأمر قريبا،

تحياتي!

ـ[جلمود]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:08 ص]ـ

وفقك الله وأعانك

يجب أن تعيدني بنسخة من أول طبعة وأول صدور

سلامي إليك وإلى جماعتك:)

بارك الله فيكم أخي العزيز همبريالي،

ولقد أسرّ إليّ صخر بأنه سيهديك نسخة موقعة منه:

تحياتي!

ـ[د. عبدالسلام]ــــــــ[06 - 12 - 2010, 10:55 م]ـ

بارك الله في جهودك الرائعة وإلى الأمام سر أيها المبدع

أبلغ ضخرا أني أدفع له وزنه ذهبا لأحصل على نسخة بخط يده: p

ـ[جلمود]ــــــــ[09 - 12 - 2010, 02:12 ص]ـ

بارك الله في جهودك الرائعة وإلى الأمام سر أيها المبدع

أبلغ ضخرا أني أدفع له وزنه ذهبا لأحصل على نسخة بخط يده: p

جزاك الله خيرا دكتور عبد السلام،

صخر يوافق ويرحب ويبارك ويطالب بـ (عربون):)!

ـ[جلمود]ــــــــ[09 - 12 - 2010, 04:47 ص]ـ

السلام على القراء ورحمة الله وبركاته،

طال الفراق وهيض الجناح وجفت منابع الكلم، وبت أرقب الفكر؛ ناظرا صيدا سمينا أو فتحا مبينا، فرب سائمة تهفو إلىّ، ورب غانية تصبو، وإن غدا لناظره قريب، وحتى الغد نسلو بورقة خططتها مذ شهور:

البيت الخامس

لَيسَت كَمَن يَكرَهُ الجيرانُ طَلعَتَها وَلا تَراها لِسِرِّ الجارِ تَختَتِلُ

الشعر حظوظ وقسم، وكم من بيت طوى الزمان بشاشته ورانت عليه غشاوة! وبيتنا من تلك الأبيات التي لم تنل حظها وقسمتها، فالبيت ملحمة فريدة بين فريقين من الأشاوس، اتخذ الفريق الأول من الشطر الأول منزلا ومعسكرا؛ فحشد بالشطر عدته وعتاده، وكذلك فعل الفريق الثاني، حيث احتل بخيله وركبه الشطر الثاني، فأقام حصونه ونصب مجانيقه، الفريق الأول يرفع راية الجسد والحسن، ويسعى بشتى الوسائل أن يؤكد على ذلك، بينما ينادي الفريق الثاني بسمو الروح والأخلاق، فكيف كانت المعركة؟

بدأ النزالَ الأول من المعركة الفريقُ الأول؛ فاستخدم أسلوب النفي بـ (ليس) الداخلة على الجملة الإسمية، بينما استخدم الفريق الثاني أسلوب النفي بـ (لا) الداخلة على الجملة الفعلية.

وكان النزال الثاني، فاستخدم الفريق الأول صيغة الجمع "الجيران"، ورد الفريق الثاني باستخدم صيغة الإفراد منها: "الجار".

وقد جاءت صيغة الجمع مناسبة تماما للمعنى، وكأن الجيران كلهم يتشوفون إلى طلعتها، وكذلك صيغة الإفراد، حيث لا تذيع هريرة سر جار واحد، فما بالك بالأكثر!

والنزال الثالث كان نزالا مختلفا حيث تلعب المؤثرات الصوتية والمرئية دورها في جذب القراء، فقد اعتمد الفريق الأول تقنية المؤثرات المرئية؛ حيث طلعة هريرة البهية المشرقة، بينما أخذ الفريق الثاني بالمؤثرات السمعية، حيث عرض وجهة نظره من خلال الصوت، حيث لا تتسمع لسر الجار.

وفي النزال الرابع حاول كلا الفريقين أن ينفي عن نفسه الخبائث، فنفى الفريق الأول أن تندرج هريرة ضمن من يُكره طلعتهم، بينما نفى الفريق الثاني أن تكون تتسمع لسر الجار.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير