[لو سمحتم ممكن تأكدوا لي الإجابة]
ـ[الحان2]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 04:58 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
مطلوب مني تشبيهات 3 ابيات
. يراني الله أرعى روضةً سهلة الأكناف من شاء رعاها
روضةً سهلة الأكناف - استعاره مكنية شبه الروضه برجل سهل الاكناف
تَلَفَّتَت عَيني فَمُذ خَفِيَت عَنها الطُلولُ تَلَفَّتَ القَلبُ
: استعارة مكينة (تشخيصية) حيث شبه الشاعر القلب بإنسان يتلفت. حذف المشبه به وأتي بقرينة تدل عليه وهي (تلفتُُُُُ).
لِساني صارِمٌ لا عَيبَ فيهِ وَبَحري لا تُكَدِّرُهُ الدِلاءُ
لساني صارم) تسبيه بليغ
وَبَحري لا تُكَدِّرُهُ الدِلاءُ) حيث شبه الشاعر شعره بالبحر وحذف المشبه وصرح المشبه به فالأستعاره تصريحية.
او كناية عن مكانته وعزة نفسه وانه لايتأثر بما يقال عنه ولاينال من شعره ناقد ولاطاعن.
اتمنى توضحيلي اش الغلط
:)
ـ[المهتم]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 07:16 م]ـ
المثال الأول لم أفهمه، ولم أفهم القرينه المانعة من إرادة المعنى الأصلي، في استعارة هذا المثال؟!!
المثال الثاني بيت مشهور مستحسن للشريف الرضي، وما قلته هنا صحيح، فالإستعارة هنا مكنية، فالمشبه به محذوف (إنسان مثلا)، ودلت عليه كلمة «تلفت»
المثال الثالث لحسان رضي الله عنه، وما قلته فيه صحيح أيضا، من التشبيه البليغ
والاستعارة التصريحية، وأستبعد الكناية
والله أعلم
ـ[الحان2]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 07:51 م]ـ
وَبَينَنا لَو رَعَيتُم ذاكَ مَعرِفَةٌ إِنَّ المَعارِفَ في أَهلِ النُهى ذِمَمُ
شبه المعارف عند اصحاب العقول النيرة بالامانة التي يرعوها وفيه تعبير يدل على قيمة المعارف عند اصحابها
اش نوع التشبيه .. ؟
شكرا اخي الكريم المهتم
ـ[المهتم]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 09:38 م]ـ
البيت للمتنبي من قصيدة ذائعة الصيت، وقوله:
المعارف ذمم:
الظاهر فيه هو ما قلت أيضا، فهو مؤكد لحذف الأداة.
ومجمل لحذف وجه الشبه وبالتالي فهو: تشبيه بليغ
وإذا كانت الذمة بمعنى العهد والكفالة والحق، فيكون
وجه الشبه المحذوف تقديره: شيء له حرمة كبيرة!!
وسياق الأبيات يساعد على هذا الإتجاه حيث يقول بعد
هذا البيت:
كم تطلبون لنا عيبا فيعجزكم * ويكره الله ما تأتون والكرم
والله أعلم
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 10:38 م]ـ
يراني الله أرعى روضةً سهلة الأكناف من شاء رعاها
روضةً سهلة الأكناف - استعاره مكنية شبه الروضه برجل سهل الاكناف
لا يراني الله أرعى روضة ... سهلة الأكناف من شاء رعاها
كنى الشاعر هنا عن الروضة سهلة الأكناف بالمرأة اللعوب.
ـ[الحان2]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 05:31 ص]ـ
. يَزيدُكَ وَجهُهُ حُسناً إِذا ما زِدتَهُ نَظَرا
(كناية): عن شدة الجمال ...
شكرا عل التعاون وجزاكم الله خير
ـ[المهتم]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 06:47 م]ـ
. يَزيدُكَ وَجهُهُ حُسناً إِذا ما زِدتَهُ نَظَرا
(كناية): عن شدة الجمال ...
لا أعتقد أن في هذا الكلام كناية، كنوتُ عن كذا إذا تركت التصريح به، فغالبا ما تشتمل الكناية على شيء من الإخفاء والستر!!
والله أعلم
ـ[الحان2]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 11:27 م]ـ
هدي اخر بيت أتأكد منه وشكرا اخي المهتم الله يوفقك يارب
. لِيُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السُرورِ فَما كُنتُم لِأَرواحِنا إِلّا رَياحينا
تشبيه بليغ،
المشبه: كنتم (المحب)
المشبه به: الرياحين
حيث شبة الشاعر المحب بأنة رياحين. المشبه هو كنتم والمشبه به رياحينا.
ـ[المهتم]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 01:49 ص]ـ
الصواب في بيت ابن زيدون هو ما ذكرتِ تماما، جليّ من المعنى!!
والله أعلم