تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 01:37 ص]ـ

السيف أصدق أنباء من الكتب ** في حده الحد بين الجد و اللعب

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 02:32 ص]ـ

قال الأصمعي: هذا من أشرف أمثال للعرب. يقول: إن كل من شرق " بشيء يستغيث بالماء، ومن شرق " بالماء لا مستغاث له.

وقال الشاعر:

كنت من كربتي أفر إليهم = فهم كربتي فأين الفرار

قال العباس بن الأحنف:

قلبي إلى ما ضرني داعي = يكثر أحزاني وأوجاعي

كيف احتراسي من عدوي إذا = كان عدوي بين أضلاعي

وقال آخر:

من غص داوى بشرب الماء غصته = فكيف يصنع من قد غص بالماء

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 03:03 ص]ـ

.

وقد سمعت بشدادٍ بَني إرماً = يَبْغي الخُلُودَ فلم يَخْلُدْ ولاَ إرمُ

الخيْرُ يبقى وإن طال الزمانُ به = والفعْلُ يفنى ويبقى بعدَه الكلِمُ

محمد بن حمير الهمداني

? - 651 هـ / ? - 1253 م

محمد بن حمير جمال الدين.

شاعر اليمن في عصره.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 04:05 ص]ـ

.

إِذا مَحاسِنِيَ اللاتي أُدِلُّ بِها = كانَت ذُنوبي فَقُل لي كَيفَ أَعتَذِرُ

البحتري

ـ[الضَّيْغَمُ]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 01:22 م]ـ

الدكتور عز .. دمتَ في عزّ

باركَ الله فيك

صدقاً .. حكم ..

أحكمت إحكاماً على حاكمٍ وحكيم.

هذه حكمة من كلماتي

ظلمُ الذئاب بتأمينٍ على غنمِ = ظلمُ الجهيلِ بتأمينٍ على قلمِ

: p

جيِّدة؟؟؟

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 11:43 م]ـ

ليس الجمال بأثواب تزيننا ... إن الجمال جمال العلم و الأدب

على بن أبى طالب

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 12:17 ص]ـ

.

إذا مِلكٌ لم يكُنْ ذا هِبَةْ = فدعْهُ فدَولَتُهُ ذاهِبهْ

أبو الفتح البستي

? - 400 هـ / ? - 1010 م

علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز البستي.

ولد في بست (قرب سجستان) وإليها ينسب، وكان من كتاب الدولة السامانية في خراسان وارتفعت مكانته عند الأمير سبكتكين.

وخدم ابنه يمين الدولة السلطان محمود بن سبكتكين ثم أخرجه هذا إلى ما وراء النهر فمات غريباً في بلدة (أوزجند) ببخارى.

له (ديوان شعر - ط) صغير، فيه بعض شعره، وفي كتب الأدب كثير من نظمه غير مدون.

وهو صاحب القصيدة المشهورة التي مطلعها:

زيادة المرء في دنياه نقصان

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 01:02 ص]ـ

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ... و أخو الجهالة في الشقاوة ينعم

المتنبي

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 10:54 م]ـ

.

بِأَبِهِ اقْتَدَى عَدِيٌّ في الكَرَمْ = وَمَنْ يُشابِهُ أَبَهُ فَما ظَلَمْ

رؤبة بن العجاج

? - 145 هـ / ? - 762 م

رؤبة بن عبد الله العجاج بن رؤبة التميمي السعدي أبو الجحّاف أَو أَبو محمد.

راجز، من الفصحاء المشهورين، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية.

كان أكثر مقامه في البصرة، وأخذ عنه أعيان أهل اللغة وكانوا يحتجون بشعره ويقولون بإمامته ف اللغة،

مات في البادية، وقد أسنّ.

وفي الوفيات: لما مات رؤبة قال الخليل: دفنا الشعر واللغة والفصاحة.

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 08:52 م]ـ

و إذا لم يكن من الموت بدّ ... فمن العار أن تموت جبانا

المتنبي

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 11:30 م]ـ

.

لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ = فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ

أبو البقاء الرندي

601 - 684 هـ / 1204 - 1285 م

صالح بن يزيد بن صالح بن شريف الرندي، أبو البقاء.

وتختلف كنيته بين أبي البقاء وأبي الطيب وهو مشهور في المشرق بأبي البقاء.

وهو أديب شاعر ناقد قضى معظم أيامه في مدينة رندة واتصل ببلاط بني نصر (ابن الأحمر) في غرناطة.

وكان يفد عليهم ويمدحهم وينال جوائزهم وكان يفيد من مجالس علمائها ومن الاختلاط بأدبائها كما كان ينشدهم من شعره أيضاً.

وقال عنه عبد الملك المراكشي في الذيل والتكملة كان خاتمة الأدباء في الأندلس بارع التصرف في منظوم الكلام ونثره فقيهاً حافظاً فرضياً له مقامات بديعة في أغراض شتى وكلامه نظماً ونثراً مدون.

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 11:43 م]ـ

.

قالَتِ الكُبرى أَتَعرِفنَ الفَتى = قالَتِ الوُسطى نَعَم هَذا عُمَر

قالَتِ الصُغرى وَقَد تَيَّمتُها = قَد عَرَفناهُ وَهَل يَخفى القَمَر

عمر بن أبي ربيعة

23 - 93 هـ / 643 - 711 م

عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي القرشي، أبو الخطاب.

أرق شعراء عصره، من طبقة جرير والفرزدق، ولم يكن في قريش أشعر منه. ولد في الليلة التي توفي بها عمر بن الخطاب، فسمي باسمه. وكان يفد على عبد الملك بن مروان فيكرمه ويقربه.

رُفع إلى عمر بن عبد العزيز أنه يتعرض للنساء ويشبب بهن، فنفاه إلى دهلك، ثم غزا في البحر فاحترقت السفينة به وبمن معه، فمات فيها غرقاً

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[16 - 12 - 2009, 12:14 ص]ـ

.

قال خلف بن خليفة الأقطع:

العبد يُقْرَعُ بالعصا = والحُرُّ تكفيه المَلامَهْ

.

وقال مالك بن فهم الأزدي:

أَعَلِّمُهُ الرِمايَةِ كُلَّ يَومٍ = فَلَمّا اشتَدَّ ساعِدُهُ رَماني

وَكَم علمتُه نظمَ القوامي = فَلما قالَ قافيةً هجاني

أَعلَّمه الفُتُوَّة كل وَقتٍ = فَلَمّا طَرَّ شارِبُه جَفاني

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير