تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 03:14 ص]ـ

أشار أخي المهتم إلى أن القصيدة ليست في ديوان شوقي وقد بحثت أيضا فلم أجدها في الشوقيات.

ـ[الباز]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 03:32 ص]ـ

وماذا عن موسوعة الشعر العربي 2009 الصادرة في دبي؟؟

وأعتقد أن روابطها موجودة هنا في المنتدى ..

وماذا عن الدكتور محمد غنيمي هلال وكتابه الأدب المقارن؟؟

هل شهادتهم مجروحة؟؟:)

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 03:37 ص]ـ

وماذا عن موسوعة الشعر العربي 2009 الصادرة في دبي؟؟

وأعتقد أن روابطها موجودة هنا في المنتدى ..

وماذا عن الدكتور محمد غنيمي هلال وكتابه الأدب المقارن؟؟

هل شهادتهم مجروحة؟؟:)

أنت أستاذنا وخبرك ثقة وهذا يكفي ولكن لتطمئن قلوبنا:)

هل لشوقي ديوان شعر غير الشوقيات؟

ـ[الباز]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 03:57 ص]ـ

أنت أستاذنا وخبرك ثقة وهذا يكفي ولكن لتطمئن قلوبنا:)

هل لشوقي ديوان شعر غير الشوقيات؟

لعلها من متفرقاته التي أغفلها -سهوا أو عمدا- من طبعوا الشوقيات

خصوصا وأن فيها عيبي السناد في القافية وهما في رأيي لا يغضان

من فحولة أمير الشعراء

ـ[ظبية مكة]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 03:59 ص]ـ

أشار أخي المهتم إلى أن القصيدة ليست في ديوان شوقي وقد بحثت أيضا فلم أجدها في الشوقيات.

عندما قرأت التعليق " المقتضب والصارم جدا "لأستاذي المشرف تملّكتني

الرهبة ,وأوجست في نفسي خيفة من عقاب" المشرفين" وتذكّرت قول الشاعر

(من بدري:لا أعرف مصدر البيت, ولا أدري من هو خراش!):

تكاثرت الظباء على خراش ****فما يدري خراش ما يصيد

وانقلب عندي المعنى ليصبح (بدون وزن ولا قافية من شدة الخوف!):

"تكاثرالصائدون على الظبية فما تدري الظبية ما تقول ولا أين تهرب"

ولم يسّكن روعي إلا نجدة أستاذي الباز -فرّج الله كربته-

ولا زلت أرسل نداء "الاستغاثة"!!!!!

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 04:06 ص]ـ

لعلها من متفرقاته التي أغفلها -سهوا أو عمدا- من طبعوا الشوقيات

خصوصا وأن فيها عيبي السناد في القافية وهما في رأيي لا يغضان

من فحولة أمير الشعراء

إن كان الأمر كما تقول فإنه من العجب العجاب.

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 04:21 ص]ـ

عندما قرأت التعليق " المقتضب والصارم جدا "لأستاذي المشرف تملّكتني

الرهبة ,وأوجست في نفسي خيفة من عقاب" المشرفين" وتذكّرت قول الشاعر

(من بدري:لا أعرف مصدر البيت, ولا أدري من هو خراش!):

تكاثرت الظباء على خراش ****فما يدري خراش ما يصيد

وانقلب عندي المعنى ليصبح (بدون وزن ولا قافية من شدة الخوف!):

"تكاثرالصائدون على الظبية فما تدري الظبية ما تقول ولا أين تهرب"

ولم يسّكن روعي إلا نجدة أستاذي الباز -فرّج الله كربته-

ولا زلت أرسل نداء "الاستغاثة"!!!!!

أستاذة ظبية إن كان الأمر كما زعمت فليفرخ روعك ولعلي أنجدك بهذا الخبر:

دار جدال حول البيت المشهور المنسوب لشوقي:

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت .... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

ولم أجده في ديوانه الشوقيات مع أن الدكتور محمد حسين هيكل ذكر البيت في مقدمته للديوان ثم وجدته في قصيدة من عدة أبيات ذكرها الدكتور محمد محمد حسين في الاتجاهات الوطنية.

ولهذا يبدو أن لشوقي أبيات وقصائد متفرقات كما ذكر أخي الباز لم تجمع في ديوانه أو أن له ديوانا غير الشوقيات.

ـ[ظبية مكة]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 01:39 م]ـ

أستاذة ظبية إن كان الأمر كما زعمت فليفرخ روعك ولعلي أنجدك بهذا الخبر:

دار جدال حول البيت المشهور المنسوب لشوقي:

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت .... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

ولم أجده في ديوانه الشوقيات مع أن الدكتور محمد حسين هيكل ذكر البيت في مقدمته للديوان ثم وجدته في قصيدة من عدة أبيات ذكرها الدكتور محمد محمد حسين في الاتجاهات الوطنية.

ولهذا يبدو أن لشوقي أبيات وقصائد متفرقات كما ذكر أخي الباز لم تجمع في ديوانه أو أن له ديوانا غير الشوقيات.

الحمد للّه ...

آن للظبية أن ترعى بأمان.

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 11:53 م]ـ

تذكرت أن شوقي طُبع ديوانه في حياته فلعله هو الذي أسقط بعض قصائده خاصة أني تذكرت أنه له قصيدة في هجاء أحمد عرابي لم ترد في الشوقيات وهذا يؤيد أنه الذي أهمل هذه القصائد لتغير موقفه من بعض المواقف والأشخاص بعد عودته من المنفى.

ـ[ظبية مكة]ــــــــ[18 - 12 - 2009, 03:45 ص]ـ

تذكرت أن شوقي طُبع ديوانه في حياته فلعله هو الذي أسقط بعض قصائده خاصة أني تذكرت أنه له قصيدة في هجاء أحمد عرابي لم ترد في الشوقيات وهذا يؤيد أنه الذي أهمل هذه القصائد لتغير موقفه من بعض المواقف والأشخاص بعد عودته من المنفى.

أخيرا" أستاذي الفاضل" وجدت المصدر:

الموسوعة الشوقية

الأعمال الكاملة لأمير الشعراء أحمد شوقي

جمع وترتيب وشرح: ابراهيم الأبياري

المجلد الثاني:القوافي من الألف الى الحاء

رقم الصفحة (487)

الناشر: دار الكتاب العربي

بيروت

الطبعة الأولى

1415 هجري-1994 م

كتب بهامش القصيدة:

[نشرت هذه الأبيات في مجلة الرسالة (15 ابريل سنة 1933) أي بعد وفاة الشاعر بنحو عام, وقيل في الرسالة:"نظم شاعر الخلود المغفور له شوقي بك

هذه القصيدة في منفاه ,ولم يتمها, فنشرناها للأدب والتاريخ]

وأعجبني قول المؤلف في خاتمة حديثه عن شوقي:

(هذا هو شوقي فيما أرى ,فلينصفه من أنصف ,وليجحف بحقه من أجحف

فلقد أنصف هو نفسه بتلك الرسالة الخالدة منشعره, ,التي هي حجة لمن أنصف

وحجة على من أجحف ,وليس شيء أبقى من الأعمال فهي خير شاهد

وإن اختلف في تقديرها المختلفون)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير