ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[15 - 02 - 2009, 06:36 ص]ـ
عجيب و رائع في نفس الوقت ..
كيف وجدتها أخي أحمد بن يحيى ;)
بقليل من الممارسة، وكثير من التوفيق. والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله
وقد فتح أستاذنا: "بحر الرمل" الباب بمعرفة حرف الألف (وهو كثير في البيت)؛ ومنه عرف وزان القافية، ونوعها؛ ثم عرف ضمنا وزن البيت. وبعد ذلك تيسرت الأمور ولله الحمد.
بارك الله فيك أخي الباز
وجزيت خيرا
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[15 - 02 - 2009, 06:39 ص]ـ
ما شاء الله يا أبا يحيى
بارك الله فيك
والشكر لراعي النافذة؛ الأستاذ سليمان أبو ستة
ولكل المشاركين فيها
بارك الله فيك أستاذنا الفاضل، وعروضينا اللامع
وكثر من أمثالك
وزادك من فضله
والشكر موصول لصاحب الموضوع والمشاركين فيه
تحياتي للجميع،،،
ـ[سليمان أبو ستة]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 12:21 ص]ـ
كانت فرحتي غامرة اليوم لسببين، الأول عودة الاتصال بالشبكة بعد انقطاعها لدي عدة أيام، والثاني لاهتداء الأخ الأستاذ أحمد بن يحيى لمعرفة البيت الذي ألغزته، فهنيئا له هذا الفوز الذي لم يكن مستبعدا عنه لكونه توفر على شرح مقالة العروضي، وأحسن بسطها لنا، وإذن فهو في الحقيقة هو من أحيا هذا العلم القديم ونجح في تطبيقه نجاحا يستحق منا الإشادة به، مع الاعتذار عما سببته له من عنت شديد نتيجة للسهو في إثبات رمز الحاء.
وكذلك كان لأخي (بحر الرمل) دور متميز في تصديه لمعرفة البيت، ولا سيما وقد اهتدى من خلال الشرح الذي بسطه أستاذنا أحمد إلى تحديد أكثر الحروف دورانا في البيت، فلم تكن إلا مسألة بعض الوقت لديه وينكشف له النص كاملا.
وربما تساءل البعض الآن عن سبب اختياري لقصيدة أخي الدكتور عمر، وقد كان أهداني نسخة مطبوعة منها، ولم أفكر حين اخترت منها هذا البيت أن أختبر نشره على هذه الشبكة، ذلك أني أردتها مفاجأة له لأني توقعت أن يبادر إلى حل الشفرة، اعتمادا على النسخة التي يمتلكها من كتاب أبي الحسن العروضي.
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 07:14 ص]ـ
كانت فرحتي غامرة اليوم لسببين، الأول عودة الاتصال بالشبكة بعد انقطاعها لدي عدة أيام، والثاني لاهتداء الأخ الأستاذ أحمد بن يحيى لمعرفة البيت الذي ألغزته، فهنيئا له هذا الفوز الذي لم يكن مستبعدا عنه لكونه توفر على شرح مقالة العروضي، وأحسن بسطها لنا، وإذن فهو في الحقيقة هو من أحيا هذا العلم القديم ونجح في تطبيقه نجاحا يستحق منا الإشادة به، مع الاعتذار عما سببته له من عنت شديد نتيجة للسهو في إثبات رمز الحاء.
وكذلك كان لأخي (بحر الرمل) دور متميز في تصديه لمعرفة البيت، ولا سيما وقد اهتدى من خلال الشرح الذي بسطه أستاذنا أحمد إلى تحديد أكثر الحروف دورانا في البيت، فلم تكن إلا مسألة بعض الوقت لديه وينكشف له النص كاملا.
وربما تساءل البعض الآن عن سبب اختياري لقصيدة أخي الدكتور عمر، وقد كان أهداني نسخة مطبوعة منها، ولم أفكر حين اخترت منها هذا البيت أن أختبر نشره على هذه الشبكة، ذلك أني أردتها مفاجأة له لأني توقعت أن يبادر إلى حل الشفرة، اعتمادا على النسخة التي يمتلكها من كتاب أبي الحسن العروضي.
العفو أستاذي: "سليمان"؛ فما أنا إلا تلميذ صغير أمام هذا الجمع المبارك من أساتذة العروض المختصين وجهابذته المستبصرين. فلله دركم جميعا، وما أعظم السرور بكم! ويكفي أنْ بعثتم هذا المنتدى المبارك بعد موات، ونشرتموه بعد بلى. فأحسن الله لكم الثواب، وجزاكم خير الجزاء.
ولكم وددت أن أكون مختصا مثلكم في هذا المجال؛ حتى أشارككم هذا الشرف الكبير والمجد العظيم؛ ولكن بضاعتي مزجاة، وكثيري قليل. وإن بهرجتها بمثل هذا البهرج، وأثقلتها بمثل هذا الحلي؛ فإني كنت وما أزال تستهويني من كل علم عجائبه، ومن كل فن غرائبه؛ لا سيما فنون العربية.
قد سعدت أيها الأحباب بثنائكم المشجع؛ فبورك فيكم وجزيتم خيرا.
وأكرر شكري مرة أخرى للأستاذ الفاضل: " سليمان أبو ستة "، وأهنئه على هذا الموضوع، وأدعوه ونفسي وجميع أعضاء المنتدى إلى الإكثار من مثل هذه الموضوعات المدهشة البديعة التي تستحث الفكر المبدع قبل القوة الحافظة؛ حتى نخرج من دائرة النمطية في العرض، والتقليدية في الطرح إلى أفق واسع من الإبداع والتجديد.
وتقبلوا خالص التحية
أخوكم وتلميذكم / أبو يحيى